الاخوان المسلمون في الجزائر

[بلقاسمي الجزائري]

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما يقال ولا عصمة للأحزاب والجماعات فليس أحد فوق النقد لكن التجريح والطعن لا فليس حقا ولا أدبا
إسلاميا أبدا
الإخوان متواجدون بالجزائر منذ اواسط الستينات برئاسة الشيخ نحناح ورفيق دربه بوسليماني رحمهما الله وكان للإخوان ومازال فضل نشر الوعي والفكر الاسلامي المعتدل وكذا التفقه في الدين على منهج الوسطية والاعتدال ومن الصعب اختزال مسيرة الحركة وذكر انجازاتها ومواقفها في مقال ولكن نقول لكل متشكك لا تسرع في الحكم على جماعة دون علم وفهم اطلع على مسيرتها وتعرف على مواقفها من مصادرها هي ثم انقد نقدا علميا هادفا
لو لم يكن للإخوان من فضل إلا رفض العنف وتعريت دعاته ونزع العباءة الإسلامية عنه لكفى ولا ننسى دور الحركة في المحافظة على بقاء الدولة الجزائرية صامدة فلم تنهار مثلما حدث للصومال والعراق ولله الحمد فقد تعافت بشكل شبه كامل ولله الحمد وبفضل مشاركتها في البداية في هذا المسار بدل منهج المغالبة كان للإخوان تواجد قانوني ومشاركة نوعية وسماح النظام لهم بالنشاط كان له مبرره السالف الذكر ونالوا المصداقية وثقة الدولة بجهودهم وتضحياتهم الجسام
بينما في مصر نظامهم متعفن مستبد ظالم عميل للصهاينة لذا تراه مستمر في رفضهم ورفض كل الاحرار

[عُضو مُحترم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسمي الجزائري

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما يقال ولا عصمة للأحزاب والجماعات فليس أحد فوق النقد لكن التجريح والطعن لا فليس حقا ولا أدبا
إسلاميا أبدا
الإخوان متواجدون بالجزائر منذ اواسط الستينات برئاسة الشيخ نحناح ورفيق دربه بوسليماني رحمهما الله وكان للإخوان ومازال فضل نشر الوعي والفكر الاسلامي المعتدل وكذا التفقه في الدين على منهج الوسطية والاعتدال ومن الصعب اختزال مسيرة الحركة وذكر انجازاتها ومواقفها في مقال ولكن نقول لكل متشكك لا تسرع في الحكم على جماعة دون علم وفهم اطلع على مسيرتها وتعرف على مواقفها من مصادرها هي ثم انقد نقدا علميا هادفا
لو لم يكن للإخوان من فضل إلا رفض العنف وتعريت دعاته ونزع العباءة الإسلامية عنه لكفى ولا ننسى دور الحركة في المحافظة على بقاء الدولة الجزائرية صامدة فلم تنهار مثلما حدث للصومال والعراق ولله الحمد فقد تعافت بشكل شبه كامل ولله الحمد وبفضل مشاركتها في البداية في هذا المسار بدل منهج المغالبة كان للإخوان تواجد قانوني ومشاركة نوعية وسماح النظام لهم بالنشاط كان له مبرره السالف الذكر ونالوا المصداقية وثقة الدولة بجهودهم وتضحياتهم الجسام
بينما في مصر نظامهم متعفن مستبد ظالم عميل للصهاينة لذا تراه مستمر في رفضهم ورفض كل الاحرار

السلام عليكم

لم أطعن

لم أمدح

لا أذم

فقط وصفت الحل

انا طلبت أجوبة على اسئلتي فقط

سؤال آخر

ماموقف الاخوان في الجزائر( المشاركون في السلطة)
من قضية منع الخمار
وحلق اللحية
في وثائق الهوية البيومتيرية

[الحوتي التلمساني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسمي الجزائري

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما يقال ولا عصمة للأحزاب والجماعات فليس أحد فوق النقد لكن التجريح والطعن لا فليس حقا ولا أدبا
إسلاميا أبدا
الإخوان متواجدون بالجزائر منذ اواسط الستينات برئاسة الشيخ نحناح ورفيق دربه بوسليماني رحمهما الله وكان للإخوان ومازال فضل نشر الوعي والفكر الاسلامي المعتدل وكذا التفقه في الدين على منهج الوسطية والاعتدال ومن الصعب اختزال مسيرة الحركة وذكر انجازاتها ومواقفها في مقال ولكن نقول لكل متشكك لا تسرع في الحكم على جماعة دون علم وفهم اطلع على مسيرتها وتعرف على مواقفها من مصادرها هي ثم انقد نقدا علميا هادفا
لو لم يكن للإخوان من فضل إلا رفض العنف وتعريت دعاته ونزع العباءة الإسلامية عنه لكفى ولا ننسى دور الحركة في المحافظة على بقاء الدولة الجزائرية صامدة فلم تنهار مثلما حدث للصومال والعراق ولله الحمد فقد تعافت بشكل شبه كامل ولله الحمد وبفضل مشاركتها في البداية في هذا المسار بدل منهج المغالبة كان للإخوان تواجد قانوني ومشاركة نوعية وسماح النظام لهم بالنشاط كان له مبرره السالف الذكر ونالوا المصداقية وثقة الدولة بجهودهم وتضحياتهم الجسام
بينما في مصر نظامهم متعفن مستبد ظالم عميل للصهاينة لذا تراه مستمر في رفضهم ورفض كل الاحرار

السلام عليكم
و الله يا أخي لم يفعل الإخوان الكثير من زمان ... و لكن بغض النظر جميع الإخوان .. فإن إخوان الجزائر خرجوا من صف الإخوان في انتخابات 1995 عندما نصحوا الشيخ نحناح رحمه الله بأن لا ينورط في انتخابات ظاهرة نتائجها كالشمس لكنه فعل ... المهم... رحم الله نحناح ..و أما من هم بعده فليس لهم إلا الهف و الخرطي .. و صاروا جزءا لا يتجزا من نظام الفساد ... و أنا أعرفهم جيدا بدءا من الطلابي الحر إلى الحزب

[نذير الجزائري]

[quote=بلقاسمي الجزائري;2558027]الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما يقال ولا عصمة للأحزاب والجماعات

لما كان الولاء لله كانت الأمة تدك قلاع الروم و الفرس في أصقاع العالم أما الأن و قد أصبح الولاء للأحزاب فالحال هو الحال لذا حذر الاسلام من الحزبية و حرمها وأتحدى أي مخلوق على وجه الأرض أن يطرح اسم حزب اسلامي بمعنى الكلمة بل هي أحزاب بغطاء اسلامي
فليس أحد فوق النقد لكن التجريح والطعن لا فليس حقا ولا أدبا
إسلاميا أبدا
الإخوان متواجدون بالجزائر منذ اواسط الستينات برئاسة الشيخ نحناح ورفيق دربه بوسليماني رحمهما الله وكان للإخوان ومازال فضل نشر الوعي والفكر الاسلامي المعتدل وكذا التفقه في الدين على منهج الوسطية والاعتدال ومن

ما شاء الله أعطني اسم عالم اخواني جزائري واحد و لم أقول عالم لا أقصد مثقف
الصعب اختزال مسيرة الحركة وذكر انجازاتها ومواقفها في مقال ولكن نقول لكل متشكك لا تسرع في الحكم على جماعة دون علم وفهم اطلع على مسيرتها وتعرف على مواقفها من مصادرها هي ثم انقد نقدا علميا هادفا
لو لم يكن للإخوان من فضل إلا رفض العنف وتعريت دعاته ونزع العباءة الإسلامية عنه لكفى ولا ننسى دور الحركة في المحافظة على بقاء الدولة الجزائرية صامدة فلم تنهار مثلما حدث للصومال والعراق ولله الحمد فقد تعافت بشكل شبه كامل ولله الحمد وبفضل مشاركتها في البداية في هذا المسار بدل منهج المغالبة كان للإخوان تواجد قانوني ومشاركة نوعية وسماح النظام لهم بالنشاط كان له مبرره السالف الذكر ونالوا المصداقية وثقة الدولة بجهودهم وتضحياتهم الجسام

الأن أصبح الاخوان هم من أقذونا ...هذه معلومة لم أكن أعرفها
بينما في مصر نظامهم متعفن مستبد ظالم عميل للصهاينة لذا تراه مستمر في رفضهم ورفض كل الاحرار


ولي عودة لتبيين حقبقة هذه الطائفة