مسابقة الاساتذة قبل 31 مارس

[ezzaouali25]

إن شاء الله ناجحين جميعا ما دمتم تجرون وراء المسؤولية لاضطهاد المعلم المسكين
أنت مدير و أنا مدير و هو مدير و التلميذ مسكين واش رايح إيدير أنا عندي تفسير كل مدير يفسدو طبايعو هذا سير من كتابة التقارير لسيدو الكبير ما يشبعش كيالبعير المعلم في عينه صغير و اللي يضرب الشيتة هو المنير كل مدير عاود الزواج ولات حياتو كلها انعواج شعرو صبغو بالسيراج و يظل يحلم فقط بالمارياج و ارجع يشوف المنهاج غير ديكور و تهراج و التلاميذ مثل الدجاج يا ويل ويلي الكل يهرع وراء المسؤولية في هذا البلاد

أنت مير و أنا مير و اشكون يسوق الحمير

[ولد الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ezzaouali25

إن شاء الله ناجحين جميعا ما دمتم تجرون وراء المسؤولية لاضطهاد المعلم المسكين

أنت مدير و أنا مدير و هو مدير و التلميذ مسكين واش رايح إيدير أنا عندي تفسير كل مدير يفسدو طبايعو هذا سير من كتابة التقارير لسيدو الكبير ما يشبعش كيالبعير المعلم في عينه صغير و اللي يضرب الشيتة هو المنير كل مدير عاود الزواج ولات حياتو كلها انعواج شعرو صبغو بالسيراج و يظل يحلم فقط بالمارياج و ارجع يشوف المنهاج غير ديكور و تهراج و التلاميذ مثل الدجاج يا ويل ويلي الكل يهرع وراء المسؤولية في هذا البلاد

أنت مير و أنا مير و اشكون يسوق الحمير

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الموضوع متعلق بمسابقة الأساتذة ، فلماذا هذا العداء والحقد الدفين على المديرين ؟ أوليس المديرون وغيرهم من المسؤولين زملاء في قطاع التربية ؟ هل تريد المؤسسات التربوية بدون مسؤولين يسيرونها ؟ فهذا محال ولايمكن ، فديننا الحنيف يحثنا على أنه لابدّ من وجود قائد يقود الناس ، أنا لا أنكر أنّ هناك بعض التجاوزات ، ولكن ينبغي أن ننصح بعضنا بالتي هي أحسن ونرفع مستوانا ونختار الألفاظ المناسبة واللائقة في مخاطبة بعضنا البعض لأننا رجال التربية أولا والنخبة في المجتمع ثانيا ، فلايليق أن تتحدث بلغة الحسد.
· يقول علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ: الحاسد مغتاظٌ على من لا ذنب له.
· الحسد داءٌ منصفٌ، يفعل في الحاسد أكثر من فعله بالمحسود.
· · ·
لله در الـحـســـد ما أعـدلـهْ بـــدأ بـصاحـبـه فـقـتـلهْ
· · ·
· يقول الفقيه أبو الليث السمر قندي ـ رحمه الله تعالى ـ: يصل الحاسد خمس عقوباتٍ قبل أن يصل حسده إلى المحسود، أوّلها: غمٌ لا ينقطع، وثانيها: مصيبةٌ لا يؤجر عليها، وثالثها: مذمةٌ لا يحمد عليها، ورابعها: سخط الرب، وخامسها: يُـغْـلَـق عنه باب التوفيق