![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وصية النبي صلى الله عليه و سلم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هذا حديث مكذوب أو ضعيف جدا ولا يجوز نشره ـ أرجوا التنبيه لذلك في صلب الموضوع لأن معظم القرّاء لا يطّلعون على كل المشاركات وهذا الحديث تفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني، عن أبيه، عن جده.. ولا يحتمل منه التفرد فهو متهم، كذبه أبو حاتم وأبو زرعة الرازيان. وزاد أبو حاتم: ينبغي ألا يحدث عنه. وأقره على هذا علي بن الجنيد. كما في الجرح (2: 142). ومشاه ابن حبان وغيره. انظر تفصيل حاله في كتابي زوائد رجال صحيح ابن حبان (1: 278 ـ 287/ برقم 25/4). والحديث أورده المنذري في الترغيب (3: 131 ـ 132)، وقال: انفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني، عن أبيه، وهو حديث طويل في أوله ذكر الأنبياء عليهم السلام، ذكرت منه هذه القطعة لما فيها من الحكم العظيمة والمواعظ الجسيمة. ورواه الحاكم أيضًا، ومن طريقه البيهقي: كلاهما عن يحيى بن سعيد السعدي البصري، حدثنا عبد الملك بن جريج، عن عطاء، عن عبيد بن عمر، عن أبي ذر بنحوه. ويحيى بن سعيد فيه كلام. والحديث منكر من هذه الطريق وحديث إبراهيم بن هشام هو المشهور والله أعلم. اهـ. وأورده الألباني في ضعيف الترغيب برقم (1352)، وقال : ضعيف جدًا .. وعقب على المصنف بقوله: لكن إبراهيم هذا متهم ... والحديث مخرج في الضعيفة (5638). وبعض فقراته قد صحت متفرقة في بعض الأحاديث، وقد أودعتها في (الصحيح) وبيانها هنا مما لا يتسع له المجال، وقد ميزتها عن الضعيفة منها في كتابي صحيح موارد الظمآن (2 ـ العلم/13). اهـ. لكنه قال في التعليقات الحسان برقم (361): ضعيف جدًا ـ الضعيفة (1910 و6090). وأورد في الترغيب (3: 272) قطعة ابن ماجة الماضية. وقال في الضعيف برقم (1595): في إسناده ضعيف وآخر مجهول. وفي إسناد ابن حبان كذاب. وهو مخرج في الضعيفة (1910)؛ فالعجب من المؤلف كيف صدره بـ(عن) مشيرًا إلى تقويته. اهـ. https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19405 وأما كتاب تنبيه الغافليين ، فقد حذر أهل العلم من الأخذ منه لأن محشو بالأحاديث المكذوبة: نص أهل العلم على أن كتابه هذا هو من مظان الأحاديث المكذوبة والمصنوعة ، فقد عدَّه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتاب "تلخيص الاستغاثة" (1/73) في ضمن المصنِّفين الذين " لا يعرفون الصحيح من السقيم ، ولا لهم خبرة بالمروي المنقول ، ولا لهم خبرة بالرواة النقلة ، بل يجمعون فيما يروون بين الصحيح والضعيف ، ولا يميزون بينهما " ، ويقول الإمام الذهبي في ترجمته في "سير أعلام النبلاء" (16/323) : " وتَرُوج عليه الأحاديث الموضوعة " انتهى .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أخي أرجوك مادا عن هذا الحديث : قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما سأل رجلٌ مسلمٌ الله الجنة ثلاثاً, إلا قالت الجنة: اللهم أدخله الجنة, ولا استجار رجلٌ مسلمٌ الله من النار ثلاثاً إلا قالت النار: اللهم أجره مني"
صححه الألباني أخرجه أحمد في مسنده وابن ماجه في سننه وابن حبان في صحيحه والحاكم. عن أنس رضي الله عنه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
قبل الإجابة عن السؤال، إليك هذه الفوائد التي إن ستوعبتيها فُتح لك باب عظيم في أمور دينك بإذن الله تعالى: أولا: لا يجوز نشر حديث حتى يتأكد ناقله من صحته، ومن لم يتأكد فهو آثم، حتى وإن لم يتعمد الكذب، ويترتب عليه الوزر لأنه لم يبذل الجهد في غربلة ما ينشر، ففي الواقع نحن لا ننشر معلومة تأتينا حتى نتأكد من صحتها، بل نطلب أحيانا من الناقل و بكل عفوية أن يقسم " قل والله "، فما بالك بنشر حديث لا ندري أصحيح أم مكذوب؟؟، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: كفى بالمرء أن يحدث بكل ما سمع، وقال أيضا في الحديث الصحيح : من قال عليّ ما لم أقل فليتبوء مقعده من النار" . ثانيا: الحديث الذي رواه البخاري ومسلم يجوز نقله ونشره بدون تحري أو بحث عن صحة، لأنه أجمعت الأمة على صحة الأحاديث الموجودة في كتابهما. ثالثا: وأما كل حديث رواه غير البخاري ومسلم وجب التوقف حتى نعرف صحته ـ حتى وإن رواه الترمذي، أو النسائي، أو ابن ماجة، أو أبو داود، أو أحمد أو مالك أو غيرهم. رابعا : بالتالي عندما أجد حديث في كتاب معين أو جريدة أو غيرهما، فيجب أن يصرح صاحب الموضوع عقب نقله الحديث هل هو حديث صحيح أم لا، فإن قال مثلا: رواه النسائي وهو صحيح، أو صححه العالم الفلاني ، فهنا يحقّ لي أن أنقل الحديث أو أنشره وقد بُرئت ذمتي أمام الله تعالى والعهدة على الناقل، هذا إن كانت ثقافتي الدينية محدودة. أما إذا كنت ذو مستوى شرعي مقبول ، فيجب أن أنظر من صححه، هل هو مشهود له بطول باعه في التصحيح والتضعيف أم لا؟، خامسا: من المشهود لهم في هذا القرن ـ بشهادة العدو قبل الصديق ـ بطول باعهم في علم الحديث والتصحيح والتضيعف هو الشيخ ناصر الدين الألباني عليه سحائب الرحمة، وقد قام بغربلة كثير من الأحاديث واستخراج الصحيح من الضعيف من خلال سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وتحقيقه كثير من الكتب ، كالسنن الأربع وغيرهم، لذا فإذا رأيت حديث صححه الألباني أو ضعفه فقد كُفيت بحثا وطب نفسا. وهناك محرك خاص بالبحث في كتب الشيخ الألباني في موضوعي المثبت في جميع المنتديات الإسلامية بعنوان: لا عذر بعد اليوم لمن ينشر الأحاديث المكذوبة في المنتدى ، حصريا محرك لمعرفة الأحاديث المكذوبة والله اعلم، ويسعدني الإجابة عن أي تساؤل تتفضلين بطرحه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
وفيكم بارك الله تعالى ورفع قدركم ووفقكم لأمروك كلها ، وشكر نشاطكم الدؤوب في المنتدى
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, النبي, عليه, وصحة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc