أدخل ولاتتردد ...ستعرف شخصيتك من لون عينك ، إبتسامتك ، إسمك ...وكل مايسرك - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أدخل ولاتتردد ...ستعرف شخصيتك من لون عينك ، إبتسامتك ، إسمك ...وكل مايسرك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-23, 19:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عدنان مشاهدة المشاركة
بل انواع كثيرة من الأبراج والشرك ، ولك أخي فقط أن تقوم ببحث صغير في منتدانا عن مثل هاته الموضيع ومن ثمة قم بمقارنة بسيطة ستجد الجواب
بارك الله فيك أخي ، إنما فقط لو تتكرم عليا بشرح للمسطر أعلاه ، فحقا صعب عليا فهمه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عدنان مشاهدة المشاركة
بل انواع كثيرة من الأبراج والشرك ، ولك أخي فقط أن تقوم ببحث صغير في منتدانا عن مثل هاته الموضيع ومن ثمة قم بمقارنة بسيطة ستجد الجواب
بارك الله فيك أخي ، إنما فقط لو تتكرم عليا بشرح للمسطر أعلاه ، فحقا صعب عليا فهمه
السلام عليكم

أيتها الفاضلة ، كنت قد اختصرت في الرد ظنا مني أن المطلوب هو الرأي الشخصي أما وأنك طلبت الشرح والتحليل لا بأس
أما ما قصدته من قولي هناك ماهو ليس بشرك فأنا أقصد العلم وليس التصرفات ،وبالتحديد قصدت الفراسة التي عرفت
قبل الاسلام ،فعد بعضهم من اتصفوا بها فذكروا امرأة فرعون وذكروا العزيز وابنة شعيب ،وكان العرب يتفاخرون بها
مثلما يتاخرون بالشجاعة والكرم فقد روي أن جماعة لما ذكروا لعمرو بن هند ليلى بنت المهلهل قالوا :أبوها المهلهل ،وعمها
كليب وائل أعز العرب وزوجها كلثوم أفرس العرب ،وابنها عمرو بن كلثوم سيد قومه ،.....
والفراسة لغة هي :التوسم والحذاقة أما اصطلاحا :فهي معرفة الخلق الباطن من خلال الخلق الظاهر
ولما جاء الاسلام حصرها على المؤمن فقال صلى الله عليه وسلم {اتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله } لتصبح الفراسة
الشرعية هي الفراسة الإيمانية ،وقال صلى الله عليه وسلم {إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم }
أما قولي :أني لاأومن بها مطلقا ،فلأن المؤمن التقي الذي زهد في الدنيا وابتعد عن الشهوات والبدع وهبه الله الفراسة
فصار يعرف باطن الانسان من ظاهره ،ولهذا فهي هبة من الله لعباد معينين ولاتكون كقواعد تطبق في كل الحالات...
نحن نعرف أن خلق الإنسان هو آية من آيات الله ،وقد اكتشف العلماء الصبغيات والجينات التي تجعل كل شخص مختلف
عن الآخر حتى التوأم ،فكيف نستطيع أن نصنف البشر كلهم على اختلافهم في 20 صنفا أو أكثر ، هذا نوع من الحصر الذي
قصدته أما النوع الآخر ،لو كانت العلاقة بين الصفات الظاهرة والباطنة هي علاقة حتمية ،فهذا يدخلنا في موضوع
عقائدي خطير عنوانه الإنسان مخير أم مسير ،الصفات الظاهرة للانسان هو مسير فيها فكيف يكون مخيرا في أفعاله
مادامت هناك علاقة حتمية بين الظاهر والباطن وكيف نفسر قوله -صلى الله عليه وسلم- إن الله لا ينظر إلى أجسامكم
ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم ...
أتمنى أن أكون قد وفقت ي الشرح








 


رد مع اقتباس
قديم 2009-12-25, 13:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
اسيا بنت الواحات
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية اسيا بنت الواحات
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق عثمان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أيتها الفاضلة ، كنت قد اختصرت في الرد ظنا مني أن المطلوب هو الرأي الشخصي أما وأنك طلبت الشرح والتحليل لا بأس
أما ما قصدته من قولي هناك ماهو ليس بشرك فأنا أقصد العلم وليس التصرفات ،وبالتحديد قصدت الفراسة التي عرفت
قبل الاسلام ،فعد بعضهم من اتصفوا بها فذكروا امرأة فرعون وذكروا العزيز وابنة شعيب ،وكان العرب يتفاخرون بها
مثلما يتاخرون بالشجاعة والكرم فقد روي أن جماعة لما ذكروا لعمرو بن هند ليلى بنت المهلهل قالوا :أبوها المهلهل ،وعمها
كليب وائل أعز العرب وزوجها كلثوم أفرس العرب ،وابنها عمرو بن كلثوم سيد قومه ،.....
والفراسة لغة هي :التوسم والحذاقة أما اصطلاحا :فهي معرفة الخلق الباطن من خلال الخلق الظاهر
ولما جاء الاسلام حصرها على المؤمن فقال صلى الله عليه وسلم {اتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله } لتصبح الفراسة
الشرعية هي الفراسة الإيمانية ،وقال صلى الله عليه وسلم {إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم }
أما قولي :أني لاأومن بها مطلقا ،فلأن المؤمن التقي الذي زهد في الدنيا وابتعد عن الشهوات والبدع وهبه الله الفراسة
فصار يعرف باطن الانسان من ظاهره ،ولهذا فهي هبة من الله لعباد معينين ولاتكون كقواعد تطبق في كل الحالات...
نحن نعرف أن خلق الإنسان هو آية من آيات الله ،وقد اكتشف العلماء الصبغيات والجينات التي تجعل كل شخص مختلف
عن الآخر حتى التوأم ،فكيف نستطيع أن نصنف البشر كلهم على اختلافهم في 20 صنفا أو أكثر ، هذا نوع من الحصر الذي
قصدته أما النوع الآخر ،لو كانت العلاقة بين الصفات الظاهرة والباطنة هي علاقة حتمية ،فهذا يدخلنا في موضوع
عقائدي خطير عنوانه الإنسان مخير أم مسير ،الصفات الظاهرة للانسان هو مسير فيها فكيف يكون مخيرا في أفعاله
مادامت هناك علاقة حتمية بين الظاهر والباطن وكيف نفسر قوله -صلى الله عليه وسلم- إن الله لا ينظر إلى أجسامكم
ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم ...
أتمنى أن أكون قد وفقت ي الشرح
بارك الله فيك ونعم الرد.جزاك الله خيرا اخي الفاضل









رد مع اقتباس
قديم 2010-01-16, 20:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أم عدنان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم عدنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق عثمان مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أيتها الفاضلة ، كنت قد اختصرت في الرد ظنا مني أن المطلوب هو الرأي الشخصي أما وأنك طلبت الشرح والتحليل لا بأس
أما ما قصدته من قولي هناك ماهو ليس بشرك فأنا أقصد العلم وليس التصرفات ،وبالتحديد قصدت الفراسة التي عرفت
قبل الاسلام ،فعد بعضهم من اتصفوا بها فذكروا امرأة فرعون وذكروا العزيز وابنة شعيب ،وكان العرب يتفاخرون بها
مثلما يتاخرون بالشجاعة والكرم فقد روي أن جماعة لما ذكروا لعمرو بن هند ليلى بنت المهلهل قالوا :أبوها المهلهل ،وعمها
كليب وائل أعز العرب وزوجها كلثوم أفرس العرب ،وابنها عمرو بن كلثوم سيد قومه ،.....
والفراسة لغة هي :التوسم والحذاقة أما اصطلاحا :فهي معرفة الخلق الباطن من خلال الخلق الظاهر
ولما جاء الاسلام حصرها على المؤمن فقال صلى الله عليه وسلم {اتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله } لتصبح الفراسة
الشرعية هي الفراسة الإيمانية ،وقال صلى الله عليه وسلم {إن لله عبادا يعرفون الناس بالتوسم }
أما قولي :أني لاأومن بها مطلقا ،فلأن المؤمن التقي الذي زهد في الدنيا وابتعد عن الشهوات والبدع وهبه الله الفراسة
فصار يعرف باطن الانسان من ظاهره ،ولهذا فهي هبة من الله لعباد معينين ولاتكون كقواعد تطبق في كل الحالات...
نحن نعرف أن خلق الإنسان هو آية من آيات الله ،وقد اكتشف العلماء الصبغيات والجينات التي تجعل كل شخص مختلف
عن الآخر حتى التوأم ،فكيف نستطيع أن نصنف البشر كلهم على اختلافهم في 20 صنفا أو أكثر ، هذا نوع من الحصر الذي
قصدته أما النوع الآخر ،لو كانت العلاقة بين الصفات الظاهرة والباطنة هي علاقة حتمية ،فهذا يدخلنا في موضوع
عقائدي خطير عنوانه الإنسان مخير أم مسير ،الصفات الظاهرة للانسان هو مسير فيها فكيف يكون مخيرا في أفعاله
مادامت هناك علاقة حتمية بين الظاهر والباطن وكيف نفسر قوله -صلى الله عليه وسلم- إن الله لا ينظر إلى أجسامكم
ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم ...
أتمنى أن أكون قد وفقت ي الشرح
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عذرا لتأخري على الرد أخي الفاضل ، قد إطلعت على ردك وتعقيبك أخي منذ أيام وجعلني ردك أبحث في محرك عن أمور ذكرتها تدعيما ولأكثر شرح فبارك الله فيك كفيت ووفيت
ولي عودة أخرى إن شاء الله تعالى









رد مع اقتباس
قديم 2010-01-16, 20:58   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أحمد أبو عبد الرحمن
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أحمد أبو عبد الرحمن
 

 

 
الأوسمة
وسام التميّز بخيمة الجلفة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي وأثابك الجنة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...وكل, مايسرك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc