سن تقاعدنا خطأ بشري ياأساتذة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات الادارية والنصوص التشريعية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سن تقاعدنا خطأ بشري ياأساتذة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-10-24, 22:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
novosti
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B1

طابت ليلتك اخى الفاضل. فى البداية اشكرك على الموضوع غير انى لا اوافقك فى الراى. اذا كان الاسلام يامرنا كما تفضلت بالعمل حتى الموت فاظن ذلك فى العبادات ليس الا لان التعب تتبعه دائما الراحة الجسدية والعقلية. بربك كيف تبقى طول حياتك تعمل كمعلم داخل القسم فى هذه الظروف و بهذا المستوى المتدنى من جهة وبهؤلاء التلاميذ دون ان ننسى الوضعية الاجتماعية التى يعيشها المعلم المسكين فى هذا المجتمع الذى لا يرحم. اننى ارى من المنطقى ان نتقاعد بعد سن الستين مباشرة حتى نخصص ما تبقى من عمرنا للعبادة والعبادة فقط. اما ان نبقى عاملين الى الابد فلا اظن ان الاسلام يقر ذلك لما فيه من الضرر للعامل. اما مقارنتك بما كان عليه الرسول صل الله عليه وسلم فلا تنسى انه معصوم وكان وما زال قدوة لنا فى كل شىء كحب العمل مثلا. ولا اظن ان الرسول صل الله عليه وسلم يامر امته بالعمل ليل نهار كالنمل دون راحة والا ما قال لذلك الصحابى الذى عزم ان يصوم الدهر كله اما انا فاصوم وافطر واتزوج النساء و...الى اخر الحديث. ونفهم من كلام الرسول صل الله عليه وسلم ان لكل شىء حد. فحد العمل الراحة حتى يسترجع الانسان قوته. ولا تنسى ان قوته تضعف ومردوده كذلك. كما ان كل حواسه تنقص وجسمه ينحنى وهذا طبيعى جدا. اما التقاعد كما قلت فلا بد منه وليس حراما والكل يحتاج الى قسط من الراحة والتفرغ للعبادة. متى يكون هذا ؟ فى اخر العمر طبعا وليس فى سن العطاء كما نراه الان مع عمالنا وموظفينا الذين بطلبون التقاعد المسبق. شكرا.









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-10-25, 20:33   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
alssafi
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti مشاهدة المشاركة
طابت ليلتك اخى الفاضل. فى البداية اشكرك على الموضوع غير انى لا اوافقك فى الراى. اذا كان الاسلام يامرنا كما تفضلت بالعمل حتى الموت فاظن ذلك فى العبادات ليس الا لان التعب تتبعه دائما الراحة الجسدية والعقلية. بربك كيف تبقى طول حياتك تعمل كمعلم داخل القسم فى هذه الظروف و بهذا المستوى المتدنى من جهة وبهؤلاء التلاميذ دون ان ننسى الوضعية الاجتماعية التى يعيشها المعلم المسكين فى هذا المجتمع الذى لا يرحم. اننى ارى من المنطقى ان نتقاعد بعد سن الستين مباشرة حتى نخصص ما تبقى من عمرنا للعبادة والعبادة فقط. اما ان نبقى عاملين الى الابد فلا اظن ان الاسلام يقر ذلك لما فيه من الضرر للعامل. اما مقارنتك بما كان عليه الرسول صل الله عليه وسلم فلا تنسى انه معصوم وكان وما زال قدوة لنا فى كل شىء كحب العمل مثلا. ولا اظن ان الرسول صل الله عليه وسلم يامر امته بالعمل ليل نهار كالنمل دون راحة والا ما قال لذلك الصحابى الذى عزم ان يصوم الدهر كله اما انا فاصوم وافطر واتزوج النساء و...الى اخر الحديث. ونفهم من كلام الرسول صل الله عليه وسلم ان لكل شىء حد. فحد العمل الراحة حتى يسترجع الانسان قوته. ولا تنسى ان قوته تضعف ومردوده كذلك. كما ان كل حواسه تنقص وجسمه ينحنى وهذا طبيعى جدا. اما التقاعد كما قلت فلا بد منه وليس حراما والكل يحتاج الى قسط من الراحة والتفرغ للعبادة. متى يكون هذا ؟ فى اخر العمر طبعا وليس فى سن العطاء كما نراه الان مع عمالنا وموظفينا الذين بطلبون التقاعد المسبق. شكرا.
اوافقك الراي اخي...
لان العمال اليوم ليسوا عمال الامس ..... هم عبيد عند اسيادهم
يفعلون بهم ما يشاؤون....
هل تعلم لمادا يفرح الجزائري بالتقاعد؟ لانه وببساطة تحرر من العبودية واصبح حرا طليقا..
عكس العامل الغربي الدي ياتي بارجل متثاقلة وعين دامعة لانه اخطر بتقاعده..
فشتان بين المجتمعين.
وشتان بين الثرى و الثرية.









رد مع اقتباس
قديم 2009-10-25, 21:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مرواني
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مرواني
 

 

 
إحصائية العضو










Bounce

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alssafi مشاهدة المشاركة
اوافقك الراي اخي...
لان العمال اليوم ليسوا عمال الامس ..... هم عبيد عند اسيادهم
يفعلون بهم ما يشاؤون....
هل تعلم لمادا يفرح الجزائري بالتقاعد؟ لانه وببساطة تحرر من العبودية واصبح حرا طليقا..
عكس العامل الغربي الدي ياتي بارجل متثاقلة وعين دامعة لانه اخطر بتقاعده..
فشتان بين المجتمعين.
وشتان بين الثرى و الثرية.
مشكور على المرور أخي الكريم
شكرا على هذا التفاعل الإيجابي









رد مع اقتباس
قديم 2009-10-25, 21:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مرواني
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مرواني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة novosti مشاهدة المشاركة
طابت ليلتك اخى الفاضل. فى البداية اشكرك على الموضوع غير انى لا اوافقك فى الراى. اذا كان الاسلام يامرنا كما تفضلت بالعمل حتى الموت فاظن ذلك فى العبادات ليس الا لان التعب تتبعه دائما الراحة الجسدية والعقلية. بربك كيف تبقى طول حياتك تعمل كمعلم داخل القسم فى هذه الظروف و بهذا المستوى المتدنى من جهة وبهؤلاء التلاميذ دون ان ننسى الوضعية الاجتماعية التى يعيشها المعلم المسكين فى هذا المجتمع الذى لا يرحم. اننى ارى من المنطقى ان نتقاعد بعد سن الستين مباشرة حتى نخصص ما تبقى من عمرنا للعبادة والعبادة فقط. اما ان نبقى عاملين الى الابد فلا اظن ان الاسلام يقر ذلك لما فيه من الضرر للعامل. اما مقارنتك بما كان عليه الرسول صل الله عليه وسلم فلا تنسى انه معصوم وكان وما زال قدوة لنا فى كل شىء كحب العمل مثلا. ولا اظن ان الرسول صل الله عليه وسلم يامر امته بالعمل ليل نهار كالنمل دون راحة والا ما قال لذلك الصحابى الذى عزم ان يصوم الدهر كله اما انا فاصوم وافطر واتزوج النساء و...الى اخر الحديث. ونفهم من كلام الرسول صل الله عليه وسلم ان لكل شىء حد. فحد العمل الراحة حتى يسترجع الانسان قوته. ولا تنسى ان قوته تضعف ومردوده كذلك. كما ان كل حواسه تنقص وجسمه ينحنى وهذا طبيعى جدا. اما التقاعد كما قلت فلا بد منه وليس حراما والكل يحتاج الى قسط من الراحة والتفرغ للعبادة. متى يكون هذا ؟ فى اخر العمر طبعا وليس فى سن العطاء كما نراه الان مع عمالنا وموظفينا الذين بطلبون التقاعد المسبق. شكرا.
أخي الكريم بارك الله فيك على هذا المرور وأستسمحك على التماطل في الرد الخارج عن إرادتي وهذا راجع للإنقطاع المتتالي للأدأس أل adsl المهم ربي يهديهم الإتصالات للجزائر كن واثقا أخي الكريم أنّ الإسلام رفع من شأن العمل، حيث جعله بمنزلة العبادة، التي يتعبّد بها المسلم ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى، بل بلغ من إجلال الإسلام للعمل ما جاء في الأثر (إن من الذنوب لايكفّرها إلا السّعي في طلب المعيشة) ابن عساكر عن أبي هريرة، لأن طلب الرزق من القضايا الهامة في حياة الإنسان إن لم يكن أهمها. وإذا كان الرزق من عند الله، فليس معنى هذا أن يتكاسل الإنسان ويترك العمل، لأن الله سبحانه وتعالى، حثّنا على العمل، لتعمير الأرض وكسب الرزق، وأمرنا بأن ننطلق سعياً للحصول عليه، قال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) سورة الملك الآية 15 . إن الإسلام يمقت الكسل، ويحارب التواكل ولا يريد أن يكون المؤمن ضعيفاً فيستذل أو محتاجاً فيطمع، أو متقاعساً فيتخلف، كما ينفر الإسلام من العجز ومن الاستكانة إلى اليأس وتيسير الله للعبد أن يحصل على نتيجة عمله هو تشريف لكفاحه، وتقدير إلهي له، أشبه بوسام تضعه السماء على صدور العاملين، في استصلاح الأرض، واستخراج خيراتها . لقد وردت في القرآن الكريم والسّنة النبوية أمثلة تؤكد هذا المعنى وقيمته، وتصف الأنبياء والرسل عليهم السلام بأنهم كانوا ذوي حرف وصناعات بالرغم من مسؤولياتهم المهمة في الدعوة إلى الله الواحد لأنه تعالى قد اختارهم أن يحترفوا، وأن يكتسبوا قوتهم بعرق جبينهم، فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده وإن نبي الله داود ـ عليه السلام ـ كان يأكل من عمل يده) رواه البخاري، لأن الإسلام لا يعرف الطبقة التي ترث الغني والبطالة، لأن المال لايدوم مع البطالة، كما أن شرف العمل ناتج من شرف الدعوة إليه، وهو وسيلة إلى استدامة النعمة، وإشباع الحاجات، وما دام هذا هو الهدف من العمل فإن الحرفة اليدوية لا تقل أهمية عن العمل العقلي، لأن الهدف لدى المحترف والمعلم والمدير والطبيب واحد، ولذا نجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : (إن الله يحب المؤمن المحترف) ويقول فيما روته عنه عائشة ـ رضي الله عنها : (من أمسى كالاً من عمل يده أمسى مغفوراً له) رواه الطبراني . لقد وعد الله العاملين الذين يعملون لكسب عيشهم، بالجزاء الأوفى يوم القيامة، فضلاً عما يكسبه في الدنيا من نعمة . إن أنبياء الله الذين بعثهم الله برسالته، واختارهم لحمل الأمانة، كان العمل من صفاتهم، فهذا نوح عليه السلام كان يصنع السفن وتلك مهنة النجارين، وداود عليه السلام كان حداداً، يقول تعالى: (وَأَلَنَّا لَهُ الحَدِيدَ) سورة سبأ الآية 10، وقال تعالى: (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ) سورة الأنبياء الآية 80، وموسى عليه السلام، رعى الغنم لمدة عشر سنوات، لدى نبي آخر هو شعيب ـ عليه السلام ـ وقد أخبرنا الله بقصته في قوله تعالى: (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ) سورة القصص الآية 27 . ومحمد صلى الله عليه وسلم رعى الغنم لأهل مكة وكذلك تاجر في مال خديجة ـ رضي الله عنها ـ قبل أن يتزوجها، وكان رسول الله نعم الصادق الأمين، والقرآن الكريم يقص علينا قصة ذي القرنين الذي نشر في البلاد الأمن والعدل، وبيّن لنا في ثنايا قصته، طريقة عمل الاستحكامات القوية التي ركبت من مزيج كيماوي نتيجة لخلط الحديد بالقطر وصهرهما بالنار، ففي سورة الكهف: (قَالُوا يَا ذَا القَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَداًّ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً آتُونِي زُبَرَ الحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً ) والقرآن يلفت النظر إلى أن الحديد مصدر من مصادر الخير ومن الدعامات المهمة في الصناعة، قال تعالى) : وَأَنزَلْنَا الحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاس( سورة الحديد الآية 25، نقف عند المقولة التي وردت علي لسان يوسف عليه السلام ( إني حفيظ عليم) فهو يتعهد لفرعون يتحمل مسئولية هذه المهمة، وسيكون أميناً على ما يستحفظ عليه، وإذا كان أقطاب النبوة، وأولو العزم من الرسل، قد شرفوا باحتراف مهنة يعيشون عليها، ويستغنون بها عن سؤال الناس، فهذا هو خير الطعام . ولم يتحولوا إلى أغنياء، وإنما كان كل ما حصلوا عليه وسيلة للعيش الكريم الذي يحفظ الكرامة قبل أن يحفظ الرمق، ويحفظ ماء الوجه، وذلك ما حض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،حين رغب أصحابه في أن يحترفوا حرفة تُغنيهم عن سؤال الناس، فعن الزبير بن العوام قال: قال رسول الله (لأن يأخذ أحدكم حبلا فيأتي بحزمة من حطب على ظهره فيبيعها، فيكف الله بها وجهه، خير له من أن يسأل الناس: أعطوه أم منعوه) رواه البخاري، وعن سعيد بن عمير عن عمه قال سئِل رسول الله : أي الكسب أطيب؟ قال: (عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور) رواه الحاكم. ويقول عمر بن الخطاب أرى الرجل فيعجبني، فإذا قيل لاصناعة له سقط من عيني) رواه البخاري . ويقول أيضاً حاثاً على العمل : (لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق وهو يقول: اللهم أرزقني وقد علِم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة) وقد تعلّم عمر هذا من توجيهات نبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام، ويقول الإمام علي كرم الله وجهه: (من مات تعباً من كسب الحلال مات والله عنه راض)، وإن قيمة الرجال تظهر من خلال أعمالهم وأقوالهم، وقناعتهم، وصدق من قال :- صُنِ النفس وأحملها على ما يزينها تعش سالما والقول فيك جميلُ ولا ترينّ الناس إلا تجملاً نبا بك دهر أو جفاك خليل يعز غنيُّ النفسِ إنْ قلّ ما له ويغني غني المال وهو ذليل ولمثل هذا قال رسول الله : (ليس الغِنى عن كثره العرض، ولكن الغِنى غنى النفس) رواه مسلم . وقد شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم الساعي في طلب الرزق له ولأسرته القنوع، الراضي بما قسمه الله له، شبهه بالحاج والمجاهد في سبيل الله، جمع له ثواب الحج وأجر الجهاد، فهل وجدت أخي الكريم ديناً قبل الإسلام يدعو الناس إلى العمل بهذه الصورة ويلّح أن يجعلوه قاعدة لحياتهم الاجتماعية ؟ وجعل أطيب الكسب ما كان من عمل الإنسان وجهده وبذلك قضى على طائفة العاطلين باسم الدين، وأحال المجتمع كله إلى خلية نشطة يبذل كل فرد فيها جهده وعرقه، وتلك هي التضحية الحقّة والعبادة في أسمى صورها . وإذا كان يوم الجمعة هو أفضل أيام الأسبوع، فالقرآن الكريم يحض المؤمنين على طلب الرزق ويأمرهم بمجرد أداء الصلاة، أن يسعوا في الأرض لتدبير معيشتهم قال تعالى : (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ) سورة الجمعة الآية 10 .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
بشرى, تقاعدنا, ياأساتذة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc