![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() 21. تعويدهم على الخشونة والرجولة والجد والاجتهاد وتجنيبهم الكسل والبطالة والراحة والدعة: فالراحة تعقبها الحسرة والتعب يُعْقِبُ الراحة وصدق من قال: بصرت بالراحة الكبرى فلم أرها ..... تـنال إلا على جسر من التعب 22. تعويدهم الانتباه آخر الليل: فإنه وقت الغنائم، وتفريقِ الجوائز فمن اعتاده صغيرًا سهل عليه كبيرًا . 23. تجنيبهم فضول الطعام والكلام والمنام ومخالطة الأنام: ولهذا قيل: من أكل كثيرًا شرب كثيرًا; فنام كثيرًا، فخسر كثيرًا. 24. تشويقهم للذهاب إلى المسجد صغارًا وحملهم على الصلاة فيه كبارًا: قال الله تعالى : [وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى] (طه: 132) . 25. مراقبة ميول الولد، وتنمية مواهبه، وتوجيهه لما يناسبه. 26. تنمية الجرأة الأدبية في نفس الولد: وذلك بإشعاره بقيمته وزرع الثقة في نفسه حتى يعيش كريماً شجاعاً صريحاً جريئاً في آرائه في حدود الأدب واللياقة. 27. استشارة الأولاد: كاستشارتهم ببعض الأمور المتعلقة بالمنزل أو غير ذلك، فكم في هذا العمل من زرع للثقة في نفوس الأولاد. 28. تعويد الولد على القيام ببعض المسؤوليات: كالإشراف على الأسرة في حالة غياب ولي الأمر. 29. تعويد الأولاد على المشاركة الاجتماعية: وذلك بحثهم على المساهمة في خدمة دينهم، أو بالدعوة إلى الله، أو مساعدة الفقراء وغيرها. 30. التدريب على اتخاذ القرار: كأن يعمد الأب إلى وضع الابن في مواضع التنفيذ، وفي المواقف المحرجة، التي تحتاج إلى حسم الأمر. 31. فهم طبائع الأولاد ونفسياتهم. 32. تقدير مراحل العمر للأولاد: فالولد يكبر، وينمو تفكيره، فلا بدّ أن تكون معاملته ملائمة لسنه وتفكيره واستعداده. 33. تلافي مواجهة الأولاد مباشرة: قدر المستطاع خصوصاً في مرحلة المراهقة، بل ينبغي أن يقادوا عبر الإقناع، والمناقشة الحرة. 34. الجلوس مع الأولاد: ليعلمهم ما يحتاجون إليه. 35. العدل بين الأولاد. 36. إشباع عواطفهم: وإشعارهم بالعطف، والرحمة، والحنان; حتى لا يعيشوا محرومين من ذلك، فيبحثوا عنه خارج المنزل. 37. النفقة عليهم بالمعروف: بكفايتهم، والقيام على حوائجهم حتى لا يضطروا إلى البحث عن المال خارج المنزل. 38. إشاعة الإيثار بينهم: وذلك بتقوية روح التعاون بينهم، وتثبيت أواصر المحبة فيهم، وتعويدهم على السخاء. 39. الإصغاء إليهم إذا تحدثوا وإشعارهم بأهمية كلامهم: فهذا العمل له آثار إيجابية كثيرة منها: o يعلم الولد الطلاقة في الكلام. o يساعده على ترتيب أفكاره وتسلسلها. o يدربه على الإصغاء، وفهم ما يسمعه من الآخرين. o ينمي شخصية الولد. o يقوي ذاكرته، ويعينه على استرجاع ما مضى. o يزيده قرباً من والده . 40. تفقد أحوال الأولاد ومراقبتهم من بعد: ومن ذلك ما يلي: o ملاحظتهم في أداء الشعائر التعبدية من صلاة ووضوء، ونحوها. o مراقبة الهاتف المنزلي. o النظر في جيوبهم وأدراجهم من حيث لا يشعرون. o السؤال عن أصحابهم. o مراقبة ما يقرؤونه. 41. إكرام الصحبة الصالحة للولد: وذلك بتشجيع الولد على صحبتهم، وحثه على الاستمرار معهم، وبحسن استقبالهم إذا زاروا الولد. 42. مراعاة الحكمة في إنقاذ الولد من رفقة السوء. 43. التغافل لا الغفلة عن بعض ما يصدر من الأولاد من عبث أو طيش كما قيل: ليس الغبي بسيد في قومه .... لـكن سيد قومه المتغابي 44. البعد عن تضخيم الأخطاء: بل ينزلوها منازلها وأن يدركوا أنه لا يخلو أحد من الأخطاء. 45. اصطناع المرونة في التربية: فإذا اشتدت الأم على الولد لان الأب، وإذا عنّف الأب لانت الأم. |
|||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc