أريد رأي أعضاء منتدانا في هذا الموضوع:

[تصميم72]

أخي الفاضل أرى والله أعلم أن هذا المفهوم يحتاج لوقفة إذ نقول من الأفضل الإستغناء عما في أيدي الناس وليس الإستغناء عن الناس لأن المسلم لا يستطيع ان يستغني عن الناس حتى وإن كانوا عصاة فيجب عليه مناصحتهم ودعوتهم إلا إذا لم يكن في دعوتهم استجابة ويئس الداعي وخاف على نفسه فربما أهل العلم يجيزون الاستغناء ولكن ليس الاستغناء على كل الناس بل على أفراد معينني وكلامي يوافقه قول النبي صلى الله عليه وسلم والحديث الذي صححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة تحت رقم 1903 يقول//شرف المؤمن صلاته بالليل وعزه استغناءه عما في أيدي الناس".

[الوليـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamza0418

السلام عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته :
الإنسان بطبعه اجتماعي
وتكمن حلاوة الحياة في مخالطة الناس و التعامل معهم
لان الدين المعاملة
ولكن كل شيء ادا زاد عن حده انقلب إلى ضده

سلام

الدين المعاملة

صدقت و الله .بارك الله فيك أخي حمزة على المرور .جزاك الله خيرا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


لا اعتقدا ابدا انه يستطيع الاستغناء علي الناس لانك بحاجة اليهم دائما
تستطيع في حالة واحد عندما يكونون يبعدونك عن الطريق الصواب......................

بارك الله فيك أخي عادل على المشاركة .و جزاك الله خيرا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تصميم72

أخي الفاضل أرى والله أعلم أن هذا المفهوم يحتاج لوقفة إذ نقول من الأفضل الإستغناء عما في أيدي الناس وليس الإستغناء عن الناس لأن المسلم لا يستطيع ان يستغني عن الناس حتى وإن كانوا عصاة فيجب عليه مناصحتهم ودعوتهم إلا إذا لم يكن في دعوتهم استجابة ويئس الداعي وخاف على نفسه فربما أهل العلم يجيزون الاستغناء ولكن ليس الاستغناء على كل الناس بل على أفراد معينني وكلامي يوافقه قول النبي صلى الله عليه وسلم والحديث الذي صححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة تحت رقم 1903 يقول//شرف المؤمن صلاته بالليل وعزه استغناءه عما في أيدي الناس".

بارك الله فيك أخي تصميم 72 على المشاركة . فقولك

من الأفضل الإستغناء عما في أيدي الناس وليس الإستغناء عن الناس

و قول أخي بورمله الذي سبقك

الاستعفاف عن ما فى ايدى الناس شئ جميل اما الاستغناء عن الناس بالمطلق فلا

صححا مفهوم الاستغناء لديّ .

بارك الله في كلّ من أدلى برأيه و شارك في هذا الموضوع. و جزاه الله خيرا.