السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من راي اختي وانا اتكلم عن راي فقط
ان المراءة خلقت لتكون جوهرة لبيتها وزوجها
والله العظيم انا متزوجة وعاملة لكن الظروف ربي اللي عالم بيها
صح قبل مانتزوج كنت نقول نخدم وووووو
ولكن بعد الزواج والله عندي 10 سنوات زواج
الرجل يصبح يتكل على زوجته العاملة
والمرأة مسكينة تبحث عن وقت لبيتها وعائلتها ووو اولادها وتصبح تحسب في عدد الأولاد
انا مثلا عندي طفلين واحب ان يكون اكثر لكن كيف
لما ذا انجب اولاد واتركهم عند امرأة اخرى تربيهم
حابة نفرح بيهم ونشوفهم كيفاش يكبروا
لذلك راني اكتفيت بزوج
والله اصبح كل اهتمامي وكل دعواتي نقول ياربي فرجها عليا باش نحبس الخدمة
راني نشوف في اللي قاعدة في البيت
صح هما يشوفنا خدامات داخلين خارجين
لكن والله الظروف اللي حتمتنا
وقبل ذلك لو الله رائ لنا ذلك لكان اوصنا بالخروج
والعمل
فالعكس
يقول الله تعالى : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً .
قال القرطبي:قرأ الأكثر وَقِرْنَ بكسر القاف من وقر يقر وقارا إذا سكن وثبت. وقرأ ابن أبي عبلة «واقررن» بألف الوصل وكسر الراء الأولى والمراد أمرهن رضي اللّه تعالى عنهن بملازمة البيوت وهو أمر مطلوب من سائر النساء.
إذاً هناك من أوّل جملة وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ بمعنى (الْزَمَن الوقار والسكينة في بيوتكن). وهناك من أوّلها بمعنى (المكوث في البيوت وعدم الخروج).
لوعاد بيا الزمان للوراء كنت نستنى الراجل اللي يجي ويقولي اقعدي من الخدمة
وربي يهني البنات كامل