الرياض: القبض على 16 سعوديا وإيراني ولبناني بأعمال تجسس

[سامي سطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

ومادامت السعودية تقف عائقا امام المد الشيعي الرافضي الاثنا عشري في المنطقة والعالم الاسلامي فسيكون هناك المزيد من محاولات نشر الفوضى والفتن والالحاد من طرف الكيان الصفيوني في بلاد الحرمين

منذ متى كانت السعودية جدارا صلدا ضد احفاد المجوس وابن سبأ في تقديري لم يكن لها اي موقف يذكر فالعراق هي من سلمتها لبني العلقمي
بطريقة او اخرى ولاداعي للشرح

وحين احتل الحوثيون بعض مناطقها على الحدود ماذا فعلت جيشت واعلنت النفير حتى كبرنا وهللنا وقلنا اليوم الملحمة ستقضي على الحوثة اذناب ايران بعد وجود الفرصة للانقضاض عليهم .......لم يحدث اي شيئ دحروا الحوثة الرافضة خارج الحدود واوقفوا الحرب ولم يحدوا من قوة الرافضة الا القليل

بينما جندت دولة التوحيد طائراتها وجواسيسها ومددها وعددها راس حربة على ما تسميهم الفئة الضالة المجرمة ""المتمثلة في انصار الشريعة في ابين وزنجبار ووقار في اليمن وقصفت بيوت الله وهدمتها وقصفت المنازل على رؤوس اصحابها حتى المستشفيات لم تسلم منهم مثل مستشفى الرازي من اجل الاطاحة بمن يدعون انهم يحكمون بالشريعة

وعين العقل تقول من اولى بالحرب آآآآآآآالحوثة الرافضة ام الفئة الضالة ""انصار الشريعة ""
الذين ينفذون مشروع ايران ام الذين يجتهدون لاقامة الشريعة ولو اخطأو؟؟

والادلة كثيرة وموثقة لاداعي لذكرها حتى لا نتهم بالفكر الضال

بالاضافة حين حوصر مركز العلم والحديث دماج ماذا فعلت دولة التوحيد ان لم اقل انها تخلت عليهم وسددت سهامها لاصحاب الفئة الضالة من الجزيرة والهيجا مستعرة مع الحوثة من جهة والقبائل وفئة من الجيش اليمني
في حين تجهز على الحوثة الذين يخططون للزحف على اراضيها ضربت من يقارع الحوثة ويشوي جلودهم

يجب ان نشير ان الفئة الضالة هي من اغتالت راس الحوثين بدر الدين الحوثي مع موكبه وقطعت اوصالهم واشلاءهم على مرأى ومسمع العالم كله حينما كانوا متوجهين لاحياء بدعة الغدير فتحول الى سعير باذن الله وتكرر المشهد

قد يقول البعض اني احقد على السعودية وحكامها ولكن الحقيقة يجب ان تقال ولا نحمل الناس بما لم يعطو
قد تكون السعودية وقفت وحفظت البحرين بدرع الجزيرة لكنها خذلت المسلمين واعانت عليعم في مواطن عديدة

والشيعة الرافضة يصولون ويجولون في ارض الجزيرة وينشرون هرطقاتهم

[اياد الصحراوي]

نرجو ان تطبق عليهم حكم الله
و لا يتركوهم