السلام عليكم،
خدعوها بقولهم حسناء ... و الغواني يغرهن الثناء
خدعوهم بقولهم ثُوار،
نحن ضد الرافضة و الباطنية بطوائفهم في سوريا لكن أهل السنة مُتضررون كثيرا من هذه العورة و الداوائر تدور عليهم، حتى و إن سقط النظام النصيري فلن يتغير حال الشعب و تلك الدماء ذهبت سدى .
الغريب أنه حتى السوريون أصيبوا بعدوى مرض جنرالات الجزائر و بوتفليقة و إسقاط النظام و صاروا في برامج الأنترنت يدعون إلى قيام عورة عربية في الجزائر، أما أن تدعُوَ لرئيسنا بوتفليقة بالصلاح أمامهم فيستهمونك بأنك من الشبيحة ( هههه )،
يريدون أن يفيض ربيع الدماء العربي علينا لكنه فاض من تونس و اتجه إليهم و لا مجال لرجوعه إلينا .
صراحة لا أدري أين غابت عقول شباب المسلمين .
تحير،،،،،،،،،،،،،،،،،،،