اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة حناشي
أمن سطيف يداهم أوكار بيع المشروبات الكحولية بدون رخصة
تم إنشاءه بتاريخ الثلاثاء, 01 جانفي 2013 22:07
الزيارات: 92
في إطار مخططها الأمني المنتهج لتأمين نهـاية السنة الجارية، عززت مؤخرا مختلف المصالح العملياتية التابعة لأمن ولاية سطيف من عمليات المراقبة، مع تكثيف انتشارها في الميدان خاصة عبر مداخل العاصمة الولاية، مع برمجة عمليات مداهمة من حين لآخر لكل الأماكن المعروفة بأوكار لتعاطي وبيع المشروبات الكحولية، إذ استطاعت مختلف المصالح النشطة الموزعة عبر إقليم ولاية سطيف، في غضون الأربع وعشرين ساعة الفارطة من حجز كمية معتبرة من المشروبات الكحولية التي كانت معروضة للبيع بطرق غير شرعية، بالمنطقة الصناعية بعين ولمان، المنطقة الصناعية للخواص بالعلمة، حي السعادة بمدينة العلمة وكذا على مستوى الغابة المحاذية لمستشفى عين ولمان، إذ قدرت الكمية المحجوزة بـ : 1040 وحدة من مختلف الأنواع، المحجوزات تم وضعها تحت تصرف مفتشية أملاك الدولة بالعلمة، في حين تم فتح تحقيقات معمقة من قبل المصالح المختصة، في ذات السياق أحالت عناصر الشرطة القضائية بالأمن الحضري الرابع بأمن دائرة العلمة أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة العلمة شابا في مقتبل العمر بتهمة القيادة في حالة سكر حيث صدر في حقة أمر بالإيداع رهن الحبس المؤقت.
حناشي حمزة
عرفت ولاية سطيف خلال السداسي الأول من السنة الحالية، ارتفاعا مذهلا لظاهرة الاعتداء على الأصول والأقارب حتى الدرجة الرابعة.
وحسب الإحصائيات التي تحوز "نوميديا نيوز" عليها في هذا المجال، تم تسجيل أكثر من 25 اعتداء من طرف الأبناء ضد أولياءهم بالضرب والجرح العمديين وكذا الاعتداء بالسّلاح الأبيض ضد أوليائهم وهو ما ينذر بتفكك المجتمع، نتيجة انعدام الروابط العائلية وغياب لغة الحوار داخل العائلة الواحدة، وكذا نتيجة تعاطي الأبناء للمخدّرات التي أصبحت ملجأهم للهروب من الواقع المرّ الذي يعيشونه، كما عرفت ظاهرة القتل العمدي بين الأقارب ارتفاعًا في معدّلها، حيث بلغ عدد الجرائم المسجلة 22 جريمة أغلبها كانت بدافع الانتقام والشّك.
كما عرفت ظاهرة السرقة من طرف القصّر تناميا مذهلا بالولاية، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول حقيقة الاعتناء بهذه الفئة الحساسة التي لم تجد الرعاية والاهتمام اللازمين، حيث تم تسجيل أكثر من 40 حالة على مستوى الولاية.
وتبقى ولاية سطيف رائدة في حوادث المرور، وكذا في جرائم القتل البشعة وهو ما يضع المسؤولين المحلّيين أمام حتمية إيجاد الحلول اللاّزمة لمختلف المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها المواطن البسيط والتي تكون سببا في اقترافه لمختلف الجرائم.
نوميديا نيوز- سطيف: حناشي حمزة
هذا مثال بسيط أخي جيلالي عن حمزة حناشي لتعرف المصادر الخاصة من أين ناتي بها
|
صحفي,,, جيداً جداً,,, الحمد لله أنا باحث دكتوراه علوم سياسية وعلاقات دولية وعضو ضمن مركز دراسات الشعب للدراسات الاستراتيجية والأمنية والاساتذة امحند برقوق وسالم برقوق ونخبة من الدكاترة ممن يشرفون على عملية التصحيح أوراق الامتحانات يدرسونني وكنت قد ذكرت في أول مشاركة لي في أحد المواضيع المتهلقة بالمدرسة بأن النتائج في أواخر شهر مارس حسب معلومات الأساتذة ولكن بكل تحفظ وبدون غرور لأنني بكل بساطة لست مصدر المعلومة... فيا أخي مهنة صحفي ليست مهنة تتباهى بها... وكلنا جزائريون ونعرف قيمة الصحفي في الجزائر ربي يوفقك