براءة الصغار شوهها الكبار يا سبحان الله خلوا الدراري يقراو كيما قرينا حنا لم يكن أولياؤنا قديما يتدخلون في شؤون الأستاذ مع العنف الللفظي الذي كنا نواجهه لكن كبرنا نحب زملاءنا ونحب معلمنا وله في قلوبنا منزلة عظيمة جدا ...
دعوا الأطفال وشأنهم ولا تفسدوا براءتهم في بث الحقد في قلوبهم بين زملائهم
أمهات التلاميذ كأنهم هم الصغار لا أبناءهم يتدخلون في كل صغيرة وكبيرة
لماذا هذا يحرس وهذا لالا لماذا هذا في الأول وهذا لالا لماذا لماذا ....
هذه الأسئلة التي ستضيع أبناءكم ...
المعلم يحب كل التلاميذ وكلهم يعتبرهم أبناءه مهما عاقب أو لام أو فعل وهو يدعو لهم كل يوم بالتوفيق ويحزن أكثر من الوالد في ضعف النتائج كما انه يفرح في علوها ....
عوض أن تدعوا له بالخير والنجاح تدعولو بالشر سبحان الله
نعوذ بالله من تسلط الأولياء