«مجاهدون شيعة» في الخطوط الأمامية بريف دمشق

[عُمرُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

«مجاهدون شيعة» في الخطوط الأمامية بريف دمشق


".

السلام عليكم...
بلخيري..يونس.
لماذا هذه التسميات..؟؟؟
مجاهدون وشيعة ووووو...
لماذا لاتسمي الأمور بمسمياتها...؟؟؟
عندما تم اخراج الجيش السوري من طن لبنان بإمضاء البند السابع الذي كانت من ورائه فرنسا ..كانت فرنسا وأمريكا ومجلس الأمن يطلقون على إيران سوريا حزب الله بمحور الشر..ولم يقولوا الشيعة...
الساحة السورية هي ساحة لتصفية الحسابات فقط ..بين الغرب ودول الخليج وإسرائيل من جهة وبين إيران وتكتلها من جهة أخرى ..هي حرب لكسب المواقع وفقط..أما حكاية الشيعة ..وتفوذها والسنة ونفوذها فهي الوقود لتحريك الصراع الدائر فقط ..
ولقد تطرقت الى ذلك في أحد مواضيعي الأخيرة..
سموا الأمور بمسمياتها واتركوا الدين فإنكم ظلمتموه ظلما عظيما ..

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمرُ

السلام عليكم...
بلخيري..يونس.
لماذا هذه التسميات..؟؟؟
مجاهدون وشيعة ووووو...
لماذا لاتسمي الأمور بمسمياتها...؟؟؟
عندما تم اخراج الجيش السوري من طن لبنان بإمضاء البند السابع الذي كانت من ورائه فرنسا ..كانت فرنسا وأمريكا ومجلس الأمن يطلقون على إيران سوريا حزب الله بمحور الشر..ولم يقولوا الشيعة...
الساحة السورية هي ساحة لتصفية الحسابات فقط ..بين الغرب ودول الخليج وإسرائيل من جهة وبين إيران وتكتلها من جهة أخرى ..هي حرب لكسب المواقع وفقط..أما حكاية الشيعة ..وتفوذها والسنة ونفوذها فهي الوقود لتحريك الصراع الدائر فقط ..
ولقد تطرقت الى ذلك في أحد مواضيعي الأخيرة..
سموا الأمور بمسمياتها واتركوا الدين فإنكم ظلمتموه ظلما عظيما ..

السلام عليكم
أولا يا اخي عمر محور الشر كان يضم العراق وكوريا الشمالية وايران ولم تفعل امريكا شيئا ازاء هذا المحور سوى احتلال العراق بدعم من دول عربية للأسف وايران- التي هي أحد أطراف هذا المحور - ومن دون الرجوع الى مجلس الأمن ومن دون الخشية من ردة فعل روسيا والصين لأن العراق كان الحلقة الأضعف بالمقابل لم يفعلوا أي شيء ضد ايران وهي التي لاتترك مناسبة الا وهدد قادتها بازالة اسرائيل حليفة امريكا . فيما يخص الصراع في سوريا الكل يعلم انه كان صراعا طائفيا منذ اليوم الاول والا لماذا يدعم المالكي- وهو من جاء الى الحكم في العراق على ظهر الدبابة الأمريكية وهو من وافقت امريكا وايران على توليه رئاسة الوزراء في العراق بالرغم من خسارته للانتخابات-لماذا يستميت في دعم بشار الأسد حتى وصل الأمر لأن تقوم قواته بقصف مواقع للجيش السوري الحر ,ولماذ يقف الشيعة في كل بقاع الأرض مع بشار الأسد حتى ثوار البحرين والسعودية الذين يزعمون انهم يناضلون من أجل الحرية والديمقراطية حقوق الانسان هل هي المصالح أم الطائفية , لا توجد الى حد الساعة فتوى صريحة من علماء المسلمين تدعوا الى الجهاد في سوريا وقد حذر مفتي عام المملكة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ من الذهاب الى سوريا بغية الجهاد بينما في الطرف الآخر هناك عشرات الفتاوى الصريحة من المراجع الشيعية في العراق وايران و التي تدعوا الى القتال الى جانب النظام في سوريا خشية وقوعها في يد ماسموهم أعداء آل البيت .أليس هذا أبرز دليل على ان الصراع طائفي عقدي ولا علاقة لصراع النفوذ بين الغرب والشرق بل هم كانوا في كل مناسبة يحذرون من ذلك .