بلا حدود - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بلا حدود

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-07-20, 20:51   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
م.عبد الوهاب
صديق منتديات الجلفة
 
الصورة الرمزية م.عبد الوهاب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل نائب مدير وسام التميز وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

ابو محمد ابلغت الفهم و كانت شعبة تصب في وادي جزاك الله خير
أعجبت بقول الاخ صالح حين قال ((إن كل صاحب عقيدة إلا و تجده مستميتا من اجلها))
لكن أقول لأخي صالح ليسوا كلهم إلا من رحم ربي
و انا مع الزهرااء حين قالت (( فكثير منا تجده معجبا لا بل اكثر من الاعجاب ببعض الشعراء و الكتاب ))
فأقول لك الشعراء و الكتاب و الفلاسفة جاءونا بالمنطق فكيف يعاكسونه و منهم من اشهد ان لا اله الا الله كونه لم يجد ضد ما اكتشفه و سقط عليه كصفعة على الوجه استفاق من غفلته
و الكثير منهم اعطوا لمحمد صلى الله عليه و سلم أسطورة تاريخ البشرية فقالوا
إن البلدان و قومياتهم ارادوا ان يحرموا الخمر لما فيه من خسائر و قتل و سرقة و ظلم فارادوا ان يجعلوا القوانين على مر السنين فما نجحوا
و لكن محمداً قال لهم لا تشربوا الخمر إنه حرام فلم يجدوا قارورة في بلاد الشام امام العيان بين ليلة و ضحاها
عجب !!!

اليس هذا هو الاعجاب

سأغير مدخل الباب الان و ساحاول ان ابتعد عنه مترين على الاقل و انادي على الصديق عثمان ليفتح الباب و لن ادق هذه المرة لأن يدي تألمت و الباب من لوح متين فلا يكاد يسمع من أغلقوا على أنفسهم في الدار و النوافذ أغلقت سأصيح لعلهم يسمعون .

و أقول :

اننا إذا دخلنا على الملوك قمنا بارتداء أحسن الملابس و زينا الوجوه بالروائح ووقفنا امام المرايا عله فينا علة ، و حفظنا ما نود قوله و ارتجفنا خيفة الخطأ و نحن نكلمه في البلاط و العرق يتصبب منا فنحس بعلامة الرضي بمن نقابل بمترين أو ثلاثة و نعرف علامة الغضب و السخط إذا أخطأنا

و ترانا للصلاة نقوم بثياب هشة مليئة بعرق الصيف و رائحة الإبط تفوح و الأرجل متسخة برغم غسلها لان التراب دنسها و ترانا حتى الوقوف نقف مستهزئين في الوقفات فهذا مائل و هذا منتصبا و ترانا لا نعرف الخشوع برغم المسافة لا تبعد سوى اقل من شبر و إذا انتهينا لا نحس بعلامة الرضا و لا نعرف علامة الغضب و نريد ان ننتهي بسرعة من الزيارة على عكس الأولى لنذهب الى شؤوننا على عكس الاولى .

هذا ملك او سلطان ملكه الرب في الأرض و هذا رب الأرض
فأيهم خفنا و استضعفنا له و تصبب العرق من الوجوه
فهذا أعطانا في الدنيا فوضعناه فوق الرؤوس و احببناه حبا طبيعيا لانه ولي النعمة
و هذا أعطانا في الدنيا و سيعطيننا غدا و اغتررنا باننا نحبه ووالله إنها الفطرة

إن حب الله و الرسول ليس كما تضنون فما انتم عليه هو حب فطري ، تفطنوا إخواني و اسألوا أولي العلم لعلكم تفيقون ، نعم غنه حب فطري ورثناه و نحن في الصبي فكبرنا عليه و عرفناه حبا ممتزجا بالخوف و الرهبة كخوفنا من الآباء لكن يا ولدي يوجد الملايين من يرتدون نصف الثياب و حين يدخل الأب يحتشمون و يوارون واجههم حياء منهم فيلبسون ألبسة أخرى مسرعين و تراهم يرتدون نصف الثياب على الكتف و لم يستحيوا من ضنوا أنهم يحبون .

كيف نصور هذا إن لم تكن الحقيقة المرة قولوا لي.
الحب يكون في فعل كل كبيرة و صغيرة نهانا عنا الله و نهانا عنها الرسول فنعمل بها لنثبت اننا نخاف الله و حين يهدينا الله بأفعالنا ويرانا للخير سائرين و نرد السلام و لا نخشى لومة لوام في الحق مهما كان يحببنا الله فنحبه حبا صادقا نتمنى لقاءه في اليوم الف مرة .
لكن هل نحن اليوم نطبق ما أمرنا به الرسول ونهانا عنه
ان في التطبيق و النهي ما ذكرت في مداخلاتي و مداخلات بعض الإخوة
فلا داعي لأن اكرر الآن ما قد قلته كي لا يكون التكرار .
و على الناس أن تفهم القول و حينها ترد و ليس كما رد الأخ بوبكر فإننا في وادي و أنت في وادي يا ولدي انك قلت (( لكن هيهات من عقول جفت وهى خضراء )) و لا أرى فيها إلا قوة في القول وثقافة تنعدم لدى الكثير فوقفت عندها فحيرتني و جعلتني أعيد السنين إلى الوراء و انبش في اللاشعور لأشعر به أمام من تمنيت ان اكون معهم في مثل هذه الصفحة
صالح و الصديق و أبو محمد و الصوت الخافت و نور الدين و كثيرين من الأقلام التي افتقرت إليها المنتديات و الله
فدع عنك ما تقول و قل خيرا او أبقى كما قلت في ردك ((وقلت في نفسى سأكتفى بإستراق النضر من بعيد ))

اخي الصديق الإخوة الأفاضل يقول أصحاب التجارب إذا رأيت أن الخيط طال و خفت أن يتقطع فقم بصنع عقدة !!

صديقك تحبه حبا جما كان حليفك و كان ساعدك الأيمن و كان يدافع عنك و كان حين يسمع عنك الكلام يتدخل بكل ما يملك من قوة فاحبك و أحببته لا أقول لمصلحة و إنما للرجولة و الشهامة التي جمعت بينكم فكنت تهذي باسمه

لكن ذات مرة و أنت جالس معه تتجاذبان أطراف الحديث فلم تتفق على شيء فيما كنتما تتحاوران ، حتى بدر منه الخطأ و أي خطأ

قام بسب الوالد يعني الأب و الأم بسبب أشياء تحدث بين الشباب و الكهول و الشيوخ و النساء
سبه و أذنك تسمع بأنه أهان والديك

فكيف سيكون ردك يا ابن آدم هل سترضي بالأمر ؟
ام تعاديه و تذهب لحالك فلا تكلمه ؟
أم تنذل و تنساق له ؟
أم تضربه على الوجه فتلكمه ؟

أم تقول هذا صديقي شجاعا أحبه برغم ما قال و هذا أبي و أمي !!!!!!!!!

في الإجابة تعرف النوايا و إنني انتظر لكل من عقب على الموضوع

فالعقدة يقولون أنها في الوسط إلا نادرا ما تكون في البدء أو على حافة النهاية لكنها هذه المرة في الوسط و هذه هي ، و حين تحل سنتابع الحيثيات من حيث توقفنا .


بارك الله فيكم











 


قديم 2009-07-20, 23:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الريم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

ابو محمد ابلغت الفهم و كانت شعبة تصب في وادي جزاك الله خير
أعجبت بقول الاخ صالح حين قال ((إن كل صاحب عقيدة إلا و تجده مستميتا من اجلها))
لكن أقول لأخي صالح ليسوا كلهم إلا من رحم ربي
و انا مع الزهرااء حين قالت (( فكثير منا تجده معجبا لا بل اكثر من الاعجاب ببعض الشعراء و الكتاب ))
فأقول لك الشعراء و الكتاب و الفلاسفة جاءونا بالمنطق فكيف يعاكسونه و منهم من اشهد ان لا اله الا الله كونه لم يجد ضد ما اكتشفه و سقط عليه كصفعة على الوجه استفاق من غفلته
و الكثير منهم اعطوا لمحمد صلى الله عليه و سلم أسطورة تاريخ البشرية فقالوا
إن البلدان و قومياتهم ارادوا ان يحرموا الخمر لما فيه من خسائر و قتل و سرقة و ظلم فارادوا ان يجعلوا القوانين على مر السنين فما نجحوا
و لكن محمداً قال لهم لا تشربوا الخمر إنه حرام فلم يجدوا قارورة في بلاد الشام امام العيان بين ليلة و ضحاها
عجب !!!

اليس هذا هو الاعجاب

سأغير مدخل الباب الان و ساحاول ان ابتعد عنه مترين على الاقل و انادي على الصديق عثمان ليفتح الباب و لن ادق هذه المرة لأن يدي تألمت و الباب من لوح متين فلا يكاد يسمع من أغلقوا على أنفسهم في الدار و النوافذ أغلقت سأصيح لعلهم يسمعون .

و أقول :

اننا إذا دخلنا على الملوك قمنا بارتداء أحسن الملابس و زينا الوجوه بالروائح ووقفنا امام المرايا عله فينا علة ، و حفظنا ما نود قوله و ارتجفنا خيفة الخطأ و نحن نكلمه في البلاط و العرق يتصبب منا فنحس بعلامة الرضي بمن نقابل بمترين أو ثلاثة و نعرف علامة الغضب و السخط إذا أخطأنا

و ترانا للصلاة نقوم بثياب هشة مليئة بعرق الصيف و رائحة الإبط تفوح و الأرجل متسخة برغم غسلها لان التراب دنسها و ترانا حتى الوقوف نقف مستهزئين في الوقفات فهذا مائل و هذا منتصبا و ترانا لا نعرف الخشوع برغم المسافة لا تبعد سوى اقل من شبر و إذا انتهينا لا نحس بعلامة الرضا و لا نعرف علامة الغضب و نريد ان ننتهي بسرعة من الزيارة على عكس الأولى لنذهب الى شؤوننا على عكس الاولى .

هذا ملك او سلطان ملكه الرب في الأرض و هذا رب الأرض
فأيهم خفنا و استضعفنا له و تصبب العرق من الوجوه
فهذا أعطانا في الدنيا فوضعناه فوق الرؤوس و احببناه حبا طبيعيا لانه ولي النعمة
و هذا أعطانا في الدنيا و سيعطيننا غدا و اغتررنا باننا نحبه ووالله إنها الفطرة

إن حب الله و الرسول ليس كما تضنون فما انتم عليه هو حب فطري ، تفطنوا إخواني و اسألوا أولي العلم لعلكم تفيقون ، نعم غنه حب فطري ورثناه و نحن في الصبي فكبرنا عليه و عرفناه حبا ممتزجا بالخوف و الرهبة كخوفنا من الآباء لكن يا ولدي يوجد الملايين من يرتدون نصف الثياب و حين يدخل الأب يحتشمون و يوارون واجههم حياء منهم فيلبسون ألبسة أخرى مسرعين و تراهم يرتدون نصف الثياب على الكتف و لم يستحيوا من ضنوا أنهم يحبون .

كيف نصور هذا إن لم تكن الحقيقة المرة قولوا لي.
الحب يكون في فعل كل كبيرة و صغيرة نهانا عنا الله و نهانا عنها الرسول فنعمل بها لنثبت اننا نخاف الله و حين يهدينا الله بأفعالنا ويرانا للخير سائرين و نرد السلام و لا نخشى لومة لوام في الحق مهما كان يحببنا الله فنحبه حبا صادقا نتمنى لقاءه في اليوم الف مرة .
لكن هل نحن اليوم نطبق ما أمرنا به الرسول ونهانا عنه
ان في التطبيق و النهي ما ذكرت في مداخلاتي و مداخلات بعض الإخوة
فلا داعي لأن اكرر الآن ما قد قلته كي لا يكون التكرار .
و على الناس أن تفهم القول و حينها ترد و ليس كما رد الأخ بوبكر فإننا في وادي و أنت في وادي يا ولدي انك قلت (( لكن هيهات من عقول جفت وهى خضراء )) و لا أرى فيها إلا قوة في القول وثقافة تنعدم لدى الكثير فوقفت عندها فحيرتني و جعلتني أعيد السنين إلى الوراء و انبش في اللاشعور لأشعر به أمام من تمنيت ان اكون معهم في مثل هذه الصفحة
صالح و الصديق و أبو محمد و الصوت الخافت و نور الدين و كثيرين من الأقلام التي افتقرت إليها المنتديات و الله
فدع عنك ما تقول و قل خيرا او أبقى كما قلت في ردك ((وقلت في نفسى سأكتفى بإستراق النضر من بعيد ))

اخي الصديق الإخوة الأفاضل يقول أصحاب التجارب إذا رأيت أن الخيط طال و خفت أن يتقطع فقم بصنع عقدة !!

صديقك تحبه حبا جما كان حليفك و كان ساعدك الأيمن و كان يدافع عنك و كان حين يسمع عنك الكلام يتدخل بكل ما يملك من قوة فاحبك و أحببته لا أقول لمصلحة و إنما للرجولة و الشهامة التي جمعت بينكم فكنت تهذي باسمه

لكن ذات مرة و أنت جالس معه تتجاذبان أطراف الحديث فلم تتفق على شيء فيما كنتما تتحاوران ، حتى بدر منه الخطأ و أي خطأ

قام بسب الوالد يعني الأب و الأم بسبب أشياء تحدث بين الشباب و الكهول و الشيوخ و النساء
سبه و أذنك تسمع بأنه أهان والديك

فكيف سيكون ردك يا ابن آدم هل سترضي بالأمر ؟
ام تعاديه و تذهب لحالك فلا تكلمه ؟
أم تنذل و تنساق له ؟
أم تضربه على الوجه فتلكمه ؟

أم تقول هذا صديقي شجاعا أحبه برغم ما قال و هذا أبي و أمي !!!!!!!!!

في الإجابة تعرف النوايا و إنني انتظر لكل من عقب على الموضوع

فالعقدة يقولون أنها في الوسط إلا نادرا ما تكون في البدء أو على حافة النهاية لكنها هذه المرة في الوسط و هذه هي ، و حين تحل سنتابع الحيثيات من حيث توقفنا .


بارك الله فيكم



من قدر الله عليه زيارة الغرفة المظلمة - مثلما يقول أخونا صالح- يقول أن أبا الريم لا يكتب سوى في قسم الشكاوى ، لكثرة الأفكار والكلمات ، ومن دخل قسم النقاش يقول أنك مثل الصديق عثمان لا يعرف إلا أن يناقش ، ومن يعرف أن اختصاصك لا هذا ولا ذاك يقول ماشاء الله لا قوة إلا بالله ....قرأت ردك كثيرا وفهمته لأخلص في النهاية أن الصديق ليس بالصديق وإنما هو أخ فالأب واحد والأم واحدة والابن عق أباه وأمه لجهله وما على البار إلا أن يرفع راية الآباء .









قديم 2009-07-22, 18:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الغزالي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الغزالي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الريم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله

ابو محمد ابلغت الفهم و كانت شعبة تصب في وادي جزاك الله خير
أعجبت بقول الاخ صالح حين قال ((إن كل صاحب عقيدة إلا و تجده مستميتا من اجلها))
لكن أقول لأخي صالح ليسوا كلهم إلا من رحم ربي
و انا مع الزهرااء حين قالت (( فكثير منا تجده معجبا لا بل اكثر من الاعجاب ببعض الشعراء و الكتاب ))
فأقول لك الشعراء و الكتاب و الفلاسفة جاءونا بالمنطق فكيف يعاكسونه و منهم من اشهد ان لا اله الا الله كونه لم يجد ضد ما اكتشفه و سقط عليه كصفعة على الوجه استفاق من غفلته
و الكثير منهم اعطوا لمحمد صلى الله عليه و سلم أسطورة تاريخ البشرية فقالوا
إن البلدان و قومياتهم ارادوا ان يحرموا الخمر لما فيه من خسائر و قتل و سرقة و ظلم فارادوا ان يجعلوا القوانين على مر السنين فما نجحوا
و لكن محمداً قال لهم لا تشربوا الخمر إنه حرام فلم يجدوا قارورة في بلاد الشام امام العيان بين ليلة و ضحاها
عجب !!!

اليس هذا هو الاعجاب

سأغير مدخل الباب الان و ساحاول ان ابتعد عنه مترين على الاقل و انادي على الصديق عثمان ليفتح الباب و لن ادق هذه المرة لأن يدي تألمت و الباب من لوح متين فلا يكاد يسمع من أغلقوا على أنفسهم في الدار و النوافذ أغلقت سأصيح لعلهم يسمعون .

و أقول :

اننا إذا دخلنا على الملوك قمنا بارتداء أحسن الملابس و زينا الوجوه بالروائح ووقفنا امام المرايا عله فينا علة ، و حفظنا ما نود قوله و ارتجفنا خيفة الخطأ و نحن نكلمه في البلاط و العرق يتصبب منا فنحس بعلامة الرضي بمن نقابل بمترين أو ثلاثة و نعرف علامة الغضب و السخط إذا أخطأنا

و ترانا للصلاة نقوم بثياب هشة مليئة بعرق الصيف و رائحة الإبط تفوح و الأرجل متسخة برغم غسلها لان التراب دنسها و ترانا حتى الوقوف نقف مستهزئين في الوقفات فهذا مائل و هذا منتصبا و ترانا لا نعرف الخشوع برغم المسافة لا تبعد سوى اقل من شبر و إذا انتهينا لا نحس بعلامة الرضا و لا نعرف علامة الغضب و نريد ان ننتهي بسرعة من الزيارة على عكس الأولى لنذهب الى شؤوننا على عكس الاولى .

هذا ملك او سلطان ملكه الرب في الأرض و هذا رب الأرض
فأيهم خفنا و استضعفنا له و تصبب العرق من الوجوه
فهذا أعطانا في الدنيا فوضعناه فوق الرؤوس و احببناه حبا طبيعيا لانه ولي النعمة
و هذا أعطانا في الدنيا و سيعطيننا غدا و اغتررنا باننا نحبه ووالله إنها الفطرة

إن حب الله و الرسول ليس كما تضنون فما انتم عليه هو حب فطري ، تفطنوا إخواني و اسألوا أولي العلم لعلكم تفيقون ، نعم غنه حب فطري ورثناه و نحن في الصبي فكبرنا عليه و عرفناه حبا ممتزجا بالخوف و الرهبة كخوفنا من الآباء لكن يا ولدي يوجد الملايين من يرتدون نصف الثياب و حين يدخل الأب يحتشمون و يوارون واجههم حياء منهم فيلبسون ألبسة أخرى مسرعين و تراهم يرتدون نصف الثياب على الكتف و لم يستحيوا من ضنوا أنهم يحبون .

كيف نصور هذا إن لم تكن الحقيقة المرة قولوا لي.
الحب يكون في فعل كل كبيرة و صغيرة نهانا عنا الله و نهانا عنها الرسول فنعمل بها لنثبت اننا نخاف الله و حين يهدينا الله بأفعالنا ويرانا للخير سائرين و نرد السلام و لا نخشى لومة لوام في الحق مهما كان يحببنا الله فنحبه حبا صادقا نتمنى لقاءه في اليوم الف مرة .
لكن هل نحن اليوم نطبق ما أمرنا به الرسول ونهانا عنه
ان في التطبيق و النهي ما ذكرت في مداخلاتي و مداخلات بعض الإخوة
فلا داعي لأن اكرر الآن ما قد قلته كي لا يكون التكرار .
و على الناس أن تفهم القول و حينها ترد و ليس كما رد الأخ بوبكر فإننا في وادي و أنت في وادي يا ولدي انك قلت (( لكن هيهات من عقول جفت وهى خضراء )) و لا أرى فيها إلا قوة في القول وثقافة تنعدم لدى الكثير فوقفت عندها فحيرتني و جعلتني أعيد السنين إلى الوراء و انبش في اللاشعور لأشعر به أمام من تمنيت ان اكون معهم في مثل هذه الصفحة
صالح و الصديق و أبو محمد و الصوت الخافت و نور الدين و كثيرين من الأقلام التي افتقرت إليها المنتديات و الله
فدع عنك ما تقول و قل خيرا او أبقى كما قلت في ردك ((وقلت في نفسى سأكتفى بإستراق النضر من بعيد ))

اخي الصديق الإخوة الأفاضل يقول أصحاب التجارب إذا رأيت أن الخيط طال و خفت أن يتقطع فقم بصنع عقدة !!

صديقك تحبه حبا جما كان حليفك و كان ساعدك الأيمن و كان يدافع عنك و كان حين يسمع عنك الكلام يتدخل بكل ما يملك من قوة فاحبك و أحببته لا أقول لمصلحة و إنما للرجولة و الشهامة التي جمعت بينكم فكنت تهذي باسمه

لكن ذات مرة و أنت جالس معه تتجاذبان أطراف الحديث فلم تتفق على شيء فيما كنتما تتحاوران ، حتى بدر منه الخطأ و أي خطأ

قام بسب الوالد يعني الأب و الأم بسبب أشياء تحدث بين الشباب و الكهول و الشيوخ و النساء
سبه و أذنك تسمع بأنه أهان والديك

فكيف سيكون ردك يا ابن آدم هل سترضي بالأمر ؟
ام تعاديه و تذهب لحالك فلا تكلمه ؟
أم تنذل و تنساق له ؟
أم تضربه على الوجه فتلكمه ؟

أم تقول هذا صديقي شجاعا أحبه برغم ما قال و هذا أبي و أمي !!!!!!!!!

في الإجابة تعرف النوايا و إنني انتظر لكل من عقب على الموضوع

فالعقدة يقولون أنها في الوسط إلا نادرا ما تكون في البدء أو على حافة النهاية لكنها هذه المرة في الوسط و هذه هي ، و حين تحل سنتابع الحيثيات من حيث توقفنا .


بارك الله فيكم




السلام عليكم ورحمة الله
لقد إحمر كلامك واخضر فبين وأرشد و دلل وعلل
فلا أجد ما أضيف عليه سوى السير على الطريق الذي عبدته
فلما ازرق كلامك كان فيه تاريخ لأمة ربما ألفت فيه كتب ومجلدات
وأقول ما قال الصديق :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق عثمان مشاهدة المشاركة
الصديق ليس بالصديق وإنما هو أخ فالأب واحد والأم واحدة والابن عق أباه وأمه لجهله وما على البار إلا أن يرفع راية الآباء .
وأجيبك بما تحب أن تسمع فألكمه على وجهه حتى يعود إلى رشده وأقاطعه
فلا تعو تجمع بيننا صداقة ولا أخوة
فهل لهذا المقال مقام بيننا يا ابا الريم هل هذا هو التوصيف الحقيقي لما يحدث بيننا وبين الشيعة
وعلى كل فلو عدنا إلى موضوع النقاش
فنحدد معالمه ونضع له أطرا كي لا يفر منا
هل عندما نقول أفلحت ثاتشر وتميزت بقيادتها لبريطانيا
نكون قد أصبنا بالإعجاب والانبهار الذي يقودنا إلى سلخ جلدتنا واستبدالها بجلدتهم
لا والله إنما هو الانصاف فنقول لمن قال الصدق صدقت بغض النظر عن دينه أو عصبيته
ونقول للكاذب كذبت حتى ولو كان يشهد بما نشهد
عندما قلنا لشافيز أنت رجل يستحق الاحترام والتقدير فلأن مواقفه كذلك
وعندما نقذف حسني مبارك بالطماطم فلنقول له أنت حاكم فاشل
فما الظائر في هذا وما دخل الولاء والبراء هنا
.
.
.
وللحديث بقية









قديم 2009-07-23, 02:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بوبكر28
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بوبكر28
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد 75 مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله
لقد إحمر كلامك واخضر فبين وأرشد و دلل وعلل
فلا أجد ما أضيف عليه سوى السير على الطريق الذي عبدته
فلما ازرق كلامك كان فيه تاريخ لأمة ربما ألفت فيه كتب ومجلدات
وأقول ما قال الصديق :




وأجيبك بما تحب أن تسمع فألكمه على وجهه حتى يعود إلى رشده وأقاطعه
فلا تعو تجمع بيننا صداقة ولا أخوة
فهل لهذا المقال مقام بيننا يا ابا الريم هل هذا هو التوصيف الحقيقي لما يحدث بيننا وبين الشيعة
وعلى كل فلو عدنا إلى موضوع النقاش
فنحدد معالمه ونضع له أطرا كي لا يفر منا
هل عندما نقول أفلحت ثاتشر وتميزت بقيادتها لبريطانيا
نكون قد أصبنا بالإعجاب والانبهار الذي يقودنا إلى سلخ جلدتنا واستبدالها بجلدتهم
لا والله إنما هو الانصاف فنقول لمن قال الصدق صدقت بغض النظر عن دينه أو عصبيته
ونقول للكاذب كذبت حتى ولو كان يشهد بما نشهد
عندما قلنا لشافيز أنت رجل يستحق الاحترام والتقدير فلأن مواقفه كذلك
وعندما نقذف حسني مبارك بالطماطم فلنقول له أنت حاكم فاشل
فما الظائر في هذا وما دخل الولاء والبراء هنا
.
.
.

وللحديث بقية
سلاااااااااااام

عين الصواب مانطقت به
لم يصبنا لا الإعجاب و لا الإنبهار بالانسلاخ من جلدتنا ولن يصيبنا ان شالله
والاجدر بنا بدل النضر لنصف الكأس الفارغ النضر للنصف الممتلئ

إسألونا لماذا اعجبتم بهؤلاء الزعماء !!!!!!؟؟؟؟؟
ولا تزجو بنا في متاهات نقاش عقيم

نعم تاتشر خدمت بلادها وقومها ونحن نستمد و نتعلم من قيادتها وكان حريا على رجالنا وزعامات بلداننا ان يتعلمو منها ولا يخجلون

يا اخى محمد لربما نحن مخطئون في احترامنا لشافيز ونصر الله وامثالهم لانو ربما مواقف حسنى مبارك مشرفة ونحن لها جاهلون !!!!
لالا نحن لم نحطئ فهذا تشافيز وذاك حسنى باراك

يا اخى محمد 75 تأكد وتذكر ما اقول
لن نستطيع ان نقنعهم ولا يقتنعون ..كن على يقين









موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc