الرايات السود تباغت الاحزاب وسط التعتيم

[الزمزوم]

أليست هذه فرنسا التي طبلتم لها وزمرتم لها في حربها على الشعب الليبي ودعمها لملشيات بلحاج

أليست هذه فرنسا التي " سلحت " ودعمت وهدد السوريين بشن الحرب عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[سند الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

أليست هذه فرنسا التي طبلتم لها وزمرتم لها في حربها على الشعب الليبي ودعمها لملشيات بلحاج

أليست هذه فرنسا التي " سلحت " ودعمت وهدد السوريين بشن الحرب عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نحن لم نطبل ولم نزمر لفرنسا ولا لغيرها من الغرب الكافر واذا كانت اطراف زمرت فهي تعبر عن نفسها وتتحمل تكاليف التزمير والتطبيل
اما عن بلحاج وميليشياته فلا اظن انه الوحيد الذي قاتل على الارض ولا تحصر القتال في بلحاج
ابو عبد الله الصادق لم يعد موجودا واعلن تراجعاته في زمن المقبور عن عقيدته الجهادية واصدر كتابا ب400 صفحة
واصبح معتدلا بتزكية شيوخ الجزيرة وغيرها
فلا تعطوه اكثر من حقه لانه لا يحمل عقيدة القاعدة ولا الجماعة الليبية المقاتلة التي تسعى لتطبيق الشريعة الاسلامية
ولا ادري لماذا يخوفكم عبد الحكيم بلحاج وخصوصا الحكام الفعلين للجزائر باتهامه بالارهاب ومنعه من دخول الجزائر
ولوكان كما تقولون لما تعامل مع الغرب في اسقاط الهالك ولادرجه الغرب في قائمة الشرف
اما عن من تتهمهم بالتزمير في ليبيا فقد جندلوا سفير ام الخبائث ومرافقيه في بن غازي والان يسرحون ويمرحون في ليبيا وراية العقاب ترفرف فوق رؤوسهم

اما عن تدعيمها للسورين فأرجو ان تأتيني بدليل واحد يثبت تسليح فرنسا الصليبية لثوار سوريا
عدا الاعتراف بالمجلس الانتقالي التابع لهم

[Like_An_Angel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

أليست هذه فرنسا التي ....................

...............التي فتح بوتفليقة لطائراتها أجواء الجزائر دون قيد أو شرط
................ التي خرج ابناء الشعب الجزائري لاستقبال رئيسها استقبال الفاتحين ..

[سند الجزائري]

مصادر خاصة: سقوط 42 جندياً أتشادياً خلال معارك مع القاعدة



شمال مالي - صحراء ميديا

الاحد 24 فبراير 2013 - 10:37




جنود تشاديون في معارك ضد جهاديين في شمال مالي

ظهرت الحصيلة النهائية للمعارك التي خاضتها قوات أتشادية خاصة، في منطقة تغرغريت بجبال افوغاس بأقصى الشمال المالي، مختلفة عن ما أعلنته القيادة العسكرية في انجامينا، إذ أبلغت مصادر عليمة في العاصمة التشادية صحراء ميديا بأن 42 جنديا من القوات الخاصة قضوا أثناء الاشتباك مع مقاتلي القاعدة المتحصنين في مضايق جبلية.
وأضافت هذه المصادر أن عدد الجرحى والمفقودين بلغ 48، فيما كان من بين القتلى قائد القوات الخاصة العقيد عبد العزيز حسن ادم، فيما لم تشر هذه المصادر إلى عدد قتلى الجماعات الإسلامية المسلحة.
وكانت الرواية الرسمية أتشادية التي جاءت في بيان للجيش أصدره مساء الجمعة الماضي، قد تضمنت مقتل 13 جندياً وجرح خمسة آخرين، كما أكد تدمير خمس آليات تابعة لمقاتلي القاعدة ومقتل 65 منهم.
يشار إلى أن القوات أتشادية قد بدأت منذ أيام في التقدم باتجاه سلسلة جبال إيفوغاس، والتي يقال إن مقاتلين إسلاميين يتحصنون فيها، كما يعتقد أن الرهائن الفرنسيين محتجزين داخل هذه المنطقة الوعرة.
وتعتبر هذه الخسائر التي مني بها الجيش أتشادي هي الأولى من نوعها في صفوف القوات الإفريقية التي انتشرت على الأراضي المالية من أجل مساندة الجيش الحكومي في حربه ضد الجماعات الإسلامية المسلحة