المجسمة والمشبهة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المجسمة والمشبهة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-22, 00:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر الصادق مشاهدة المشاركة


يرحم الله ......السنة والجماعة .....فإنها بلا أهل
قبل أن يولد الاشعري ابو الحسن والماتريدي ابا منصور


مساكين الصحابة والتابعين ومن تبعهم على مدار ثلاثة قرون كانوا يتعبدون الله بلا اعتقاد
ويبدوا انهم مساكين ايضا
لانهم لم يقسموا التوحيد الى ثلاثة اقسام كما تقولون
ابن تيمية رحمه الله هو اول من قسم التوحيد الى ثلاثة وهذا تقسيم لم يسبقه له احد من السلف
واتحداك ان تاتي بواحد من الصحابة واحد فقط قسم التوحيد الى ثلاثة كما تعتقدون








 


قديم 2013-02-22, 00:41   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B9

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
ويبدوا انهم مساكين ايضا
لانهم لم يقسموا التوحيد الى ثلاثة اقسام كما تقولون
ابن تيمية رحمه الله هو اول من قسم التوحيد الى ثلاثة وهذا تقسيم لم يسبقه له احد من السلف



قبل أن يُخلق ابن تيمية بثلاثة قرون ونصف


الإمام الطبري (224 هـ طبرستان - 28 شوال 310 هـ)

قال في تفسير (ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ): أي فاعبدوا ربكم الذي هذه صفته وأفردوا له الربوبية والألوهية...

وقال الإمام الطبري في تفسير قوله سبحانه (فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ)، قال :كانت العرب تقر بوحدانية الله غير أنها كانت تشرك في عبادته... و قال: فنهاهم الله تعالى أن يُشركوا به شيئًا، وأن يعبدوا غيرَه، أو يتخذوا له نِدًّا وَعِدلا في الطاعة،
فقال: كما لا شريك لي في خلقكم، وفي رزقكم الذي أرزقكم وملكي إياكم، ونعمي التي أنعمتها عليكم فكذلك فأفردوا ليَ الطاعة،وأخلصُوا ليَ العبادة، ولا تجعلوا لي شريكًا ونِدًّا من خلقي، فإنكم تعلمون أن كلّ نعمةٍ عليكم فمنِّي ...
و حكاه عن ابن عباس فقال :
نَزَل ذلك في الفريقين جميعًا من الكفار والمنافقين. وإنما عَنى تعالى ذكره بقوله:"فلا تَجعلوا لله أندادًا وأنتم تعلمون"، أي لا تشركوا بالله غيرَه من الأنداد التي لا تَنفع ولا تضرّ، وأنتم تعلمون أنه لا ربّ لكم يرزقكم غيره، وقد علمتم أن الذي يدعوكم إليه الرسول من توحيده هو الحق لا شك فيه.
ثم حكى عن مجاهد أنه عنى به أهل الكتاب، ثم رد على احتمال أن يكون المعنى محصورًا في أهل الكتاب بقوله:
قال أبو جعفر: وأحسَِب أن الذي دَعا مجاهدًا إلى هذا التأويل، وإضافة ذلك إلى أنه خطاب لأهل التوراة والإنجيل دُون غيرهم - الظنُّ منه بالعرب أنها لم تكن تعلم أنّ اللهَ خالقها ورازقها، بجحودها وحدانيةَ ربِّها، وإشراكها معه في العبادة غيره. وإنّ ذلك لَقولٌ! ولكنّ الله جلّ ثناؤه قد أخبرَ في كتابه عنها أنها كانت تُقر بوحدانيته، غير أنها كانت تُشرك في عبادته ما كانت تُشرك فيها، فقال جل ثناؤه( وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ) [سورة الزخرف: 87]، وقال( قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الأمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ )
فالذي هو أولى بتأويل قوله:"وأنتم تعلمون" - إذْ كان ما كان عند العرب من العلم بوحدانِيَّة الله، وأنه مُبدعُ الخلق وخالقهم ورازقهم، نظيرَ الذي كان من ذلك عند أهل الكتابين، ولم يكن في الآية دلالة على أنّ الله جل ثناؤه عني بقوله:"وأنتم تعلمون" أحدَ الحزبين، بل مُخرَج الخطاب بذلك عامٌّ للناس كافةً لهم، لأنه تحدَّى الناس كلهم بقوله:"يا أيها الناس اعبدُوا ربكم" - أن يكون تأويلُهُ ما قاله ابنُ عباس وقتادة، من أنه يعني بذلك كل مكلف، عالم بوحدانية الله ، وأنه لا شريكَ له في خلقه، يُشرِك معه في عبادته غيرَه، كائنًا من كان من الناس، عربيًّا كان أو أعجميًّا، كاتبًا أو أميًّا، وإن كان الخطابُ لكفار أهل الكتابِ الذين كانوا حَواليْ دَار هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأهل النفاق منهم، وممن بينَ ظَهرانيهم ممّن كان مشركًا فانتقل إلى النفاق بمقدَم رسول الله صلى الله عليه وسلم .

.............

لو نزعنا اسم الطبري عن مثل هذا الكلام و نسبناه لابن تيمية لما وجد القارئ أي فرق...فتأمل !!!










قديم 2013-02-22, 00:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
ويبدوا انهم مساكين ايضا
لانهم لم يقسموا التوحيد الى ثلاثة اقسام كما تقولون
ابن تيمية رحمه الله هو اول من قسم التوحيد الى ثلاثة وهذا تقسيم لم يسبقه له احد من السلف




قبل أن يخلق ابن تيمية بثلاثة قرون ونصف


قال الإمام ابن بطة
في الإبانة (387- 304 هـ):


" وذلك أنّ أصل الإيمان بالله الذي يجب على الخلق اعتقاده في إثبات الإيمان به ثلاثة أشياء :
أحدها : أن يعتقد العبد ربانيته ليكون بذلك مبايناً لمذهب أهل التعطيل الذين لا يثبتون صانعاً
والثاني : أن يعتقد وحدانيته ليكون مبايناً بذلك مذاهب أهل الشرك الذين أقروا بالصانع وأشركوا معه في العبادة غيره
والثالث : أن يعتقده موصوفاً بالصفات التي لا يجوز إلا أن يكون موصوفاً بها من العلم والقدرة والحكمة وسائر ما وصف به نفسه في كتابه "









قديم 2013-02-22, 01:04   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي







و كذلك صنيع الحافظ ابن منده
310 هـ وتوفي سنة 395 هـ في كتابه التوحيد ..حيث جعل الأبواب في التوحيد في ثلاث ..
فجعل أبوابا في معرفة الخالق ثم أبوابا في عبادته و قوله صلى الله عليه و سلم "أمرت أن أدعو الناس إلى شهادة أن لا إله إلا الله"، ثم ثلث بأبواب في معرفة صفات الله و أفعاله..


و ذكر في أثناء ذلك قول الإمام أبي يوسف
(113- 182 هـ):


في نفس هذا الترتيب من وصفه التوحيد بقوله:

:يُعرف الله بآياته وبخلقه ويوصف بصفاته ويسمّى بأسمائه كما وصف في كتابه ، وبما أدَّى إلى الخلق رسوله...

ثم شرح القاضي أبو يوسف كل قسم بموجبه من الربوبية و الصفات و الألوهية..




قبل أن يخلق ابن تيمية بخمسة قرون ونصف









قديم 2013-02-22, 08:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
لزهر الصادق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله مبينا ما عليه الاشاعرة من ضلال و عناد في رد الحق

(وإذا تبين أن طريق السلف هو الحق والهدى والحجة فلماذا نتردد في طريق من خالفه، ونتذبذب في الحكم عليهم؟ إن الدين، والعقل، والحزم والشجاعة كلها تقتضي أن نقول للحق: "هو حق"، ولما خالفه: "هو ضلال" مهما كان القائل به كمّاً أو كيفاً، ليبين الحق ويتميز، فيعبد الناس ربهم على بصيرة ويدعوا إليه على بصيرة.

إنكم لو تأملتم طريقة الأشاعرة في باب أسماء الله تعالى وصفاته حق التأمل لتبين لكم أنه لا وجه للتردد في شأنهم ولا لتهيُّب إبطال طريقتهم .

* فالله يقول عن نفسه: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}، وهم يقولون: ليس لله تعالى وجه!

* الله يقول عن نفسه مخاطباً موسى: {ولتصنع على عيني}، وهم يقولون: ليس لله عين!

* الله يقول عن نفسه: {بل يداه مبسوطتان}، وهم يقولون: ليس لله يدان!

* والله يقول عن نفسه: {الرحمن على العرش استوى}، وهم يقولون: ما استوى على العرش!

* والله يقول عن نفسه: {وجاء ربك والملك}، ويقول: {أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك}، وهم يقولون: إن الله لا يجيء ولا يأتي!

* والله يقول عن نفسه: {إن الله يحب المقسطين}، وهم يقولون: إن الله لا يحب!

* والله يقول عن نفسه: {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة}، وهم يقولون: إن الله لا يرضى!

* والله يقول عن نفسه: {ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم}، وهم يقولون: إن الله لا يكره!

* والله تعالى يقول: {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم}، وهم يقولون: إن الله لا يغضب!

* والله يقول عن نفسه: {وربك الغفور ذو الرحمة}، وهم يقولون: ليس لله تعالى رحمة هي وصفه!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقي ثلث الليل الآخر" (متفق عليه)، وهم يقولون: إن الله لا ينزل!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "وإذا أبغض عبداً دعا جبريل فيقول إني أبغض فلاناً فأبغضه" (رواه مسلم)، وهم يقولون: إن الله لا يبغض!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "ولا يزال يدعو حتى يضحك الله منه، فإذا ضحك الله منه قال: ادخل الجنة" (متفق عليه)، وهم يقولون: إن الله لا يضحك!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "لله أشد فرحا بتوبة أحدكم من أحدكم بضالته إذا وجدها" (رواه مسلم)، وهم يقولون: إن الله لا يفرح!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "عجب الله من قوم يدخلون الجنة في السلاسل" (رواه البخارى)، وهم يقولون: إن الله لا يعجب!) اهـ

!!!!!!!!!!!!!!!

وأخشى ما أخشاه أن يأتي يوم يقول فيه بعض الناس: أن أول المجسمة المشبهة هم


موسى عليه السلام القائل : ربي أرني أنظر إليك

وعيسى عليه السلام المشبه القائل : تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك

وخاتم النبيين المجسم القائل: ينزل ربنا الى السماء الدنيا في ثلث الليل الاخير

وأعوذ بالله من الغي والضلال









قديم 2013-02-22, 19:36   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رمضان الجلفاوي
محظور
 
إحصائية العضو










Mh51

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر الصادق مشاهدة المشاركة
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله مبينا ما عليه الاشاعرة من ضلال و عناد في رد الحق

(وإذا تبين أن طريق السلف هو الحق والهدى والحجة فلماذا نتردد في طريق من خالفه، ونتذبذب في الحكم عليهم؟ إن الدين، والعقل، والحزم والشجاعة كلها تقتضي أن نقول للحق: "هو حق"، ولما خالفه: "هو ضلال" مهما كان القائل به كمّاً أو كيفاً، ليبين الحق ويتميز، فيعبد الناس ربهم على بصيرة ويدعوا إليه على بصيرة.

إنكم لو تأملتم طريقة الأشاعرة في باب أسماء الله تعالى وصفاته حق التأمل لتبين لكم أنه لا وجه للتردد في شأنهم ولا لتهيُّب إبطال طريقتهم .

* فالله يقول عن نفسه: {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام}، وهم يقولون: ليس لله تعالى وجه!

* الله يقول عن نفسه مخاطباً موسى: {ولتصنع على عيني}، وهم يقولون: ليس لله عين!

* الله يقول عن نفسه: {بل يداه مبسوطتان}، وهم يقولون: ليس لله يدان!

* والله يقول عن نفسه: {الرحمن على العرش استوى}، وهم يقولون: ما استوى على العرش!

* والله يقول عن نفسه: {وجاء ربك والملك}، ويقول: {أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك}، وهم يقولون: إن الله لا يجيء ولا يأتي!

* والله يقول عن نفسه: {إن الله يحب المقسطين}، وهم يقولون: إن الله لا يحب!

* والله يقول عن نفسه: {لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة}، وهم يقولون: إن الله لا يرضى!

* والله يقول عن نفسه: {ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم}، وهم يقولون: إن الله لا يكره!

* والله تعالى يقول: {الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم}، وهم يقولون: إن الله لا يغضب!

* والله يقول عن نفسه: {وربك الغفور ذو الرحمة}، وهم يقولون: ليس لله تعالى رحمة هي وصفه!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقي ثلث الليل الآخر" (متفق عليه)، وهم يقولون: إن الله لا ينزل!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "وإذا أبغض عبداً دعا جبريل فيقول إني أبغض فلاناً فأبغضه" (رواه مسلم)، وهم يقولون: إن الله لا يبغض!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "ولا يزال يدعو حتى يضحك الله منه، فإذا ضحك الله منه قال: ادخل الجنة" (متفق عليه)، وهم يقولون: إن الله لا يضحك!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "لله أشد فرحا بتوبة أحدكم من أحدكم بضالته إذا وجدها" (رواه مسلم)، وهم يقولون: إن الله لا يفرح!

* والنبي صلى الله عليه وسلم قال عن ربه: "عجب الله من قوم يدخلون الجنة في السلاسل" (رواه البخارى)، وهم يقولون: إن الله لا يعجب!) اهـ

!!!!!!!!!!!!!!!

وأخشى ما أخشاه أن يأتي يوم يقول فيه بعض الناس: أن أول المجسمة المشبهة هم


موسى عليه السلام القائل : ربي أرني أنظر إليك

وعيسى عليه السلام المشبه القائل : تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك

وخاتم النبيين المجسم القائل: ينزل ربنا الى السماء الدنيا في ثلث الليل الاخير

وأعوذ بالله من الغي والضلال

يارجل هل الاشاعرة ينفون الصفات الخبرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتقي الله ، اين وجدت ذلك في كتبهم؟؟؟ اين؟؟









قديم 2013-02-22, 22:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العنبلي الأصيل
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان الجلفاوي مشاهدة المشاركة

يارجل هل الاشاعرة ينفون الصفات الخبرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اتقي الله ، اين وجدت ذلك في كتبهم؟؟؟ اين؟؟
هل تؤمن أنت أن لله -جل شأنه- وجها ويدين وعينا وأنه يضحك ويعجب ويغضب وينزل ويأتي ويكره ويحب ؟ على ما يليق بجلاله .
إن أنت آمنت بها فلستَ أشعريا.. صدقني .
وإن لم تؤمن بها فأنت إذا تعلم أين نفى الأشاعرة الصفات الخبرية ولا داعي للمماطلة !









 

الكلمات الدلالية (Tags)
المحزمة, والمشبهة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc