✰✰ إختطاف 7 سياح فرنسيين في الكاميرون و مقتل مظلي فرنسي في مالي ✰✰

[مناد بوفلجة]

حادثة إختطاف السياح الفرنسيين و إن كانت فعلا حقيقة

فلن تكون بأكبر من زوبعة في فنجان

على الأقل فرنسا قامت بما عجزت عنه الحكومة الجزائري في قضية المختطفين الجزائريين منذ عذة شهور و الذين لا خبر عليهم

فرنسا قامت بالحملة الإعلامية في المستوى

بينها هنا ، من فيكم يتذكر بأنه يوجد مختطفين جزائريين أيضا ، منذ عدة شهور ، فيس شمال مالي


اللهم فك أسر الديبلوماسيين الجزائرين

[Dj BoBo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

حادثة إختطاف السياح الفرنسيين و إن كانت فعلا حقيقة

فلن تكون بأكبر من زوبعة في فنجان

على الأقل فرنسا قامت بما عجزت عنه الحكومة الجزائري في قضية المختطفين الجزائريين منذ عذة شهور و الذين لا خبر عليهم

فرنسا قامت بالحملة الإعلامية في المستوى

بينها هنا ، من فيكم يتذكر بأنه يوجد مختطفين جزائريين أيضا ، منذ عدة شهور ، فيس شمال مالي


اللهم فك أسر الديبلوماسيين الجزائرين

حادثة إختطاف الفرنسيين قد تكون لها تداعيات إيجابية أكثر منها سلبية

و ذلك لتضفي الشرعية على تدخل فرنسا و حربها ضد الإرهاب

و عن الجزائر ...فعلا نسينا مختطفينا في شمال مالي

أللهم فك أسرهم

أمين يا رب

شكرا جزيلا على المرور أخي بقلم رصاص

[سند الجزائري]

فرنسا تحذر مواطنيها من أعمال خطف وهجمات في "بنين"



صحراء ميديا + وكالات

الاثنين 25 فبراير 2013 - 09:20




قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن مواطنيها مهددون بالخطف أو هجمات في دولة بنين مع تنامي التهديد الذي يستهدف الفرنسيين في المنطقة بعد إرسال باريس قوات الي مالي.
جاء التحذير بعد خطف عائلة فرنسية من سبعة أفراد -بينهم أربعة أطفال- على أيدي من يعتقد أنهم مسلحون إسلاميون مشتبه بهم في الكاميرون يوم الثلاثاء في أول حادث لخطف أجانب في شمال البلاد الذي يغلب المسلمون على سكانه.
وأبرز الحادث التهديد الذي تتعرض له المصالح الفرنسية في غرب أفريقيا منذ أرسلت باريس آلاف الجنود إلى مالي لطرد إسلاميين مرتبطين بالقاعدة سيطروا على شمال البلاد.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في تحديث للتحذير من السفر نشر في موقعها الالكتروني أمس "رغم تعهد السلطات في بنين بتعزيز الأمن في مناطق معينة الا أن خطر الخطف والهجمات لا يزال قائما في بنين".
وحذرت الخارجية الفرنسية مواطنيها في بنين البالغ عددهم 3700 من الخروج ليلا أو السفر على الطريق الرئيسي من تشاورو -التي تقع على بعد 350 كيلومترا تقريبا شمالي العاصمة بورتو نوفو- إلى مالانفيل والى المحمية الطبيعية الوطنية على الحدود مع النيجر.
وبخطف العائلة الفرنسية في الكاميرون ارتفع عدد المواطنين الفرنسيين المحتجزين رهائن في غرب إفريقيا إلي 15.