السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى انا منذ مدة ليست بالبعيدة شاهدت له فيدويو
رغم اني قرات كتابه منذ زمن بعيد
وبالفعل اعجبتني طريقته في الاقناع والاثبات
وااكد لك ان الشعور الطمانينا ليس وليد تلك الحظة انما هو شيء تحرك
داخلك وحرك فيك طاقة الايمان وازيل عنه ربما بعض الغبار فالحياة بمشاكلها تلهينا
واحيانا تنسينا رغم ان مسارنا فيها لابد ان يكون له انطلاقة من حبل الله والعودة اليه
ويحضرني قوله تعالى
قال الله تعالى (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن
قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى
كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة:260].
ربما هناك تشابه بين الحادثتين وما وقع مع سيدنا ابراهيم لا يعني انه كان يحمل شكا ابد