معارك ضارية في الايفوغاس واختطافات لكل فرنسي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معارك ضارية في الايفوغاس واختطافات لكل فرنسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-19, 19:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse اختطاف سبعة سياح فرنسيين شمال الكاميرون

اختطاف سبعة سياح فرنسيين شمال الكاميرون



صحراء ميديا + وكالات

الثلاثاء 19 فبراير 2013 - 14:20




رهينة فرنسي محتجز منذ سنوات لدى تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي - أرشيف صحراء ميديا

أكدت متحدثة باسم السفارة الفرنسية في الكاميرون، نبأ اختطاف مواطنين غربيين شمال البلاد صباح اليوم الثلاثاء، دون أن تحدد عدد المخطوفين ولا هوياتهم.
وقالت المتحدثة باسم السفارة إن "كل ما يمكنني قوله أن جريمة خطف وقعت... لا يمكنني تأكيد العدد الآن".
وكان راديو فرنسا الدولي ذكر في وقت سابق أن مسلحين خطفوا سبعة فرنسيين وينقلونهم إلى نيجيريا، ورفضت المتحدثة باسم السفارة تحديد ما إذا كان كل المخطوفين فرنسيين.
فيما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر مقرب من السفارة الفرنسية في الكاميرون، أن مسلحين خطفوا سبعة سياح فرنسيين شمال الكاميرون على الحدود مع نيجيريا.
وأضاف المصدر أن "رجالا كانوا على متن دراجات نارية على ما يبدو خطفوا سبعة سياح فرنسيين في شمال منطقة دادنغا الكاميرونية على حدود نيجيريا؛ وكان السياح عائدين على الأرجح من منتزه وازا الوطني".





inShare








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-19, 19:41   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse الاحزاب تواصل تحزبها

لدعم الجيش الفرنسي.. ألمانيا تقرر إرسال 330 جنديًّا إلى مالي
Tuesday 19 February 2013



مفكرة الاسلام: صادق مجلس الوزراء الألماني اليوم الثلاثاء على قرار بإرسال ما يصل إلى 330 فردًا من القوات المسلحة إلى مالي لتدريب قواتها وتوفير مساعدات فيما يتعلق بالتموين والنقل للجنود الفرنسيين والقوات من غرب أفريقيا، التي تقاتل الإسلاميين.
وقال شتيفن زيبرت المتحدث باسم الحكومة في بيان: "البعثة الألمانية التي لا تزال بحاجة إلى موافقة مجلس النواب الألماني لن يسمح لها بالمشاركة في أية عمليات قتالية".
ويأتي هذا التطور بعدما أرسلت فرنسا قوات إلى مالي في يناير؛ لوقف تقدم الإسلاميين الذين تتخوف قوى غربية من أن يحولوا مالي إلى دولة تحكم بالشريعة الإسلامية.
وكان الضغط العسكري الفرنسي قد أدى إلى لجوء المقاتلين الإسلاميين إلى خيار التحصن في الجبال والصحراء شمال مالي.
وقالت برلين: "ما يصل إلى 180 جنديًّا ألمانيًّا من رجال ونساء سينضمون إلى البعثة التدريبية العسكرية التابعة للاتحاد الأوروبي في مالي".
وأضافت الحكومة الألمانية أن "150 آخرين سيساعدون في نقل القوات الأفريقية والفرنسية وتزويد الطائرات بالوقود خلال البعثة التي تستمر عامًا".
إلى ذلك أعلن الاتحاد الأوروبي تنظيم مؤتمر دولي في مايو المقبل للمساعدة على "إعادة إعمار مالي".
واشترطت الولايات المتحدة عودة الديمقراطية إلى البلاد من أجل استئناف مساعداتها للجيش المالي.
وقال رئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسو للصحافيين بعد اجتماعه أمس الاثنين مع رئيس وزراء المالي ديانغو سيسوكو في بروكسل: "أبلغت رئيس الوزراء اليوم بتعهد أوروبا بتنظيم مؤتمر دولي للمانحين منتصف مايو/ أيار للمساعدة في إعادة إعمار مالي.. هذا مظهر آخر لالتزامنا واهتمامنا بالاستقرار والوحدة والديمقراطية والتنمية في مالي"، وفق قوله.
ويرى المراقبون أن مثل هذه التحركات تهدف إلى بلورة واقع سياسي يدعم القوى المناوئة للإسلاميين في داخل مالي، لاسيما وأنها تتزامن مع التصعيد العسكري.










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-19, 19:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse خبير عسكري:فرنسا لن تصمد طويلا أمام الإسلاميين في مالي

خبير عسكري:فرنسا لن تصمد طويلا أمام الإسلاميين في مالي
Tuesday 19 February 2013



مفكرة الاسلام: ذكر الخبير العسكري والاستراتيجي المصري العميد أركان حرب المتقاعد "صفوت الزيات" أن شمال مالي سوف يكون منطقة صراع طويل الأمد.
ورجح الزيات أن ينسحب الإسلاميون من هذه المناطق لامتصاص الضربة الأولى، ثم تقوم بشن هجمات خاطفة فيما يعرف بحرب العصابات.
ورأى الخبير العسكري أن التدخل الفرنسي كان متسرعًا، مرجحًا أن القوات الفرنسية لن تتحمل البقاء على الأرض طويلاً، وستحاول الخروج سريعًا من القرى والمدن التي استعادتها من المسلحين، الذين سيتبنون نوعًا من حرب العصابات.
وأضاف أن هؤلاء المسلحين "سيتخفون داخل تجمعات السكان في القرى والبلدات، مستغلين السيناريو المتوقع من ارتكاب القوات الإفريقية لجرائم حرب ضد الأقليات العربية والطوارق؛ ما سيؤلب السكان المحليين على الحكومة في العاصمة باماكو".
ويرى الزيات أن الدعم الدولي لفرنسا لن يستمر طويلاً، إلا إذا نجحت الجهود الدبلوماسية في شق الصف، وإقناع الحركة الوطنية لتحرير أزواد (المطالبة باستقلال شمال مالي تحت اسم "إقليم أـزواد") بالتحالف معهم مقابل تقاسم السلطة والثروة".
وشدد على أن "العسكرية الفرنسية غير مهيأة للعمل في دول لا تشرف على ساحل، وهو ما كان ليسهل عليها تلقي الدعم اللوجيستي".
وختم الخبير المصري بأن تقديم الولايات المتحدة لذلك الدعم مثل إرسال طائرات لتزويد المقاتلات الفرنسية بالوقود في الجو "جاء على حساب الهيبة العسكرية لفرنسا".
يشار إلى أن فرنسا التي كانت تستعمر مالي تخطط لإبقاء ما لا يقل عن ألف عسكري فرنسي في المستعمرة السابقة، بعد إتمام انسحاب القوات القتالية البرية؛ بدعوى مواصلة الحرب ضد الإرهاب.
وبعد الانقلاب العسكري في شهر مارس الماضي، انتشرت حالة من العصيان المدني في مالي، بدأت في الشمال قبل نحو العام، وانضم أكثر من نصف البلاد إلى الجماعات الإسلامية المسلحة في الشمال.
واستجاب مجلس الأمن لفرنسا، ومنح القوات العسكرية المشتركة لدول غرب أفريقيا (أيكواس) حق التدخل العسكري ضد الإسلاميين في شمال مالي، إلا أن فرنسا بدأت تدخلها العسكري في البلاد بناء على طلب حكومة مالي قبل الموعد الذي كان مقررًا له سبتمبر المقبل.
وتدعم عدة دول غربية - وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا - فرنسا على عدة مستويات، مثل المساعدات اللوجستية، وتبادل المعلومات وعمليات نقل الجنود والعتاد.











رد مع اقتباس
قديم 2013-02-20, 13:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
انس الشامي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse جبال إفوغاس.. عنوان معركة جديدة ضد "الإرهاب"

جبال إفوغاس.. عنوان معركة جديدة ضد "الإرهاب"



خاص - صحراء ميديا

الثلاثاء 19 فبراير 2013 - 19:16




كما تصدرت جبال "تورا بورا" الأفغانية الاهتمام الدولي خلال الحرب ضد القاعدة منذ أكثر من عقد من الزمن، يبدو أن جبال "آدرار إفوغاس" تستعد لأن تكون محط أنظار العالم عندما تحتضن آخر معارك الفرنسيين ضد الجماعات الإسلامية المسلحة وعلى رأسها تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي.
منذ أن خرج المقاتلون الإسلاميون من المدن الكبرى في شمال مالي، بعد أن بدأت القوات الفرنسية في عملية "القط المتوحش" مطلع يناير الماضي، توجهوا إلى جبال إفوغاس التي عرفت بأنها أقوى السلاسل الجبلية وعورة في القارة الإفريقية.
لطالما عرفت جبال إفوغاس بأنها النقطة الغامضة في صحراء مكشوفة وفسيحة، فقليل من الناس من يخاطر بالدخول إليها حتى من بين السكان المحليين، حيث لا يمكن الوصول إليها إلا على متن المروحيات الصغيرة أو سيراً على الأقدام.
وتتميز هذه السلسلة الجبلية التي تمتد من شمال مالي إلى جنوب الجزائر، بانتشار الطرق الوعرة داخلها إضافة إلى الكهوف والجبال المتوسطة الحجم ذات الطبيعة الحجرية القاسية، مما يجعلها منطقة صعبة لخوض معارك ضد مقاتلين خبروا التحرك داخلها.
ويشير بعض الخبراء العسكريين الغربيين إلى أن المقاتلين الإسلاميين "خبيرون بأساليب الحياة في الجبال، حيث يزودون أنفسهم بالطعام من البدو الذين يمرون بالمنطقة ويحصلون على الماء من الآبار الكثيرة والبرك"، مشيرين إلى أن "مصادر المياه المذكورة ستكون فرصة للفرنسيين تمكنهم من مراقبة المسلحين دون عناء كبير".
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول عسكري فرنسي كبير قوله "إن الآبار والبرك عبارة عن برج مراقبة في كل أنحاء الصحراء، والمسلحون ظلوا لسنوات يشيدون مرافق لهم بالمنطقة ويعدون الكهوف ويخزنون الطعام والأسلحة والوقود، لكن أماكن لجوئهم بالضبط لا تزال مجهولة".
بعض الغربيين الذين سبق أن سافروا في هذه المنطقة المحاذية للجزائر، قالوا إنها تختلف عن أفغانستان في كون جبالها معتدلة الأحجام نسبيا "لكن ظروفها القاسية تجعل منها قلعة أو حصنا طبيعيا كبيرا به مخابئ لا حصر لها".
فيما نُقلَ عن مسؤولين عسكريين فرنسيين قولهم: "إن السير من بئر إلى أخرى ومن قرية إلى أخرى داخل هذه المنطقة الوعرة، هي مهمة ستقوم بها القوات الأفريقية".
وفي هذا السياق اعتبر الكولونيل ميشيل غويا، من معهد الأبحاث الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية الفرنسية، أن "المنطقة واسعة جدا ومعقدة تتطلب قوات لإغلاقها وأخرى لشن الغارات، وهذا سيستغرق وقتا طويلا".
القوات التشادية غادرت منذ أيام مدينة كيدال باتجاه منافذ مؤدية لجبال إفوغاس، غير أنها استعانت بمقاتلين من الطوارق كأدلاء يعرفون المسالك الوعرة داخل جبال إفوغاس، هذا ما أكده البكاي أغ محمد في حديث مع "نيويورك تايمز".
تحرك التشاديين يأتي بعد أن شن الفرنسيون غارات جوية مكثفة على السلسلة الجبلية في استهداف لأي قواعد محتملة لهذه الجماعات الإسلامية المسلحة، إضافة إلى أن وحدات عسكرية فرنسية تمركزت في مدينة تساليت التي تضم قاعدة أمشاش العسكرية والتي تعتبر واحدة من أكبر القواعد العسكرية في شمال مالي، إضافة إلى مطار عسكري كبير.
وتأتي سيطرة القوات الفرنسية على مدينة تساليت، وقاعدتها العسكرية هي خطوة أولى على الطريق المؤدية إلى "جبال إفوغاس"، وبداية مرحلة استهداف القواعد الخلفية للجماعات الإسلامية المسلحة وتحرير الرهائن الفرنسيين حيث تشير بعض التقارير إلى أنهم محتجزون داخل هذه الجبال.










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-20, 20:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مواطن وخلاص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مواطن وخلاص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انس الشامي مشاهدة المشاركة
اختطاف سبعة سياح فرنسيين شمال الكاميرون


inshare

هل إختطاف السياح من الاسلام ؟

ثم ماذا لو عمل المسيحيون بالمثل ؟

أتدري كم عربي ومسلم في الغرب المسيحي ؟؟؟

أتدري من أين يأتي غذاؤك ودواؤك وحليبك وتلقيحات أبنائك ؟

أتدري من أين ملابسك والساعة التي تضعها في يدك اليمنى مخالفة للكفار ؟

أتدري من أين السلاح الذي به تقاتلون وترهبون وتخطفون الرهائن ؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معارك, الايفوغاس, فرنسي, واختطافات, ضارية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc