الزواج من الفتاة المتجلببة ...متى تتوحد الرؤى؟؟؟

[samira43]

اولا مستحيل ان تتوحد

ثانيا للاسف الان الاغلبية اصبحو يريدون من تعصي الله و تلرضيهم و اتحدى من يقول العكس

حيث ان الاغلبية الساحقة من الشباب و حتى من تجده متدين او يدعي ذلك و مصلي ووووو

الا انه لا يتزوج الا بمن تخرج معه و تواعده و تكلمه في الهاتف و ترسل صورها وووو امور اخرى لا داعي لدكرها
و هي كلها متفق عليها انها غير شرعية و لطالما كانت من صفات الغير محترمات و الغير متدينات
الا انه يتزوجها و بفخر و يقول هي مثالية و تصبح ام اولاده و مربية اجيال نحن نرى حصادهم اليوم
و لما تواجههم بالواقع يقولون انها فعلت دلك لانها تحبه ووو و معه فقط ؟؟؟ و مند متى كان الحب قبل الزواج مشروع

و الاسف الاكبر انهن متحجبات و متجلببات و يقمن بهته التصرفات و كانها عادية

و من تخالف ذلك حتى و لو كانت غير محجبة يقولون انها معقدة؟

اذا الله يهدي شباب المسلمين قبل بناتهم لان الغلط انطلق منهم في سوء الاختيار فاحدثو الكثير من الفتن

و الادلة موجودة من الواقع بكثر ة

[تصفية وتربية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samira43

اولا مستحيل ان تتوحد

ثانيا للاسف الان الاغلبية اصبحو يريدون من تعصي الله و تلرضيهم و اتحدى من يقول العكس

حيث ان الاغلبية الساحقة من الشباب و حتى من تجده متدين او يدعي ذلك و مصلي ووووو

الا انه لا يتزوج الا بمن تخرج معه و تواعده و تكلمه في الهاتف و ترسل صورها وووو امور اخرى لا داعي لدكرها
و هي كلها متفق عليها انها غير شرعية و لطالما كانت من صفات الغير محترمات و الغير متدينات
الا انه يتزوجها و بفخر و يقول هي مثالية و تصبح ام اولاده و مربية اجيال نحن نرى حصادهم اليوم
و لما تواجههم بالواقع يقولون انها فعلت دلك لانها تحبه ووو و معه فقط ؟؟؟ و مند متى كان الحب قبل الزواج مشروع

و الاسف الاكبر انهن متحجبات و متجلببات و يقمن بهته التصرفات و كانها عادية

و من تخالف ذلك حتى و لو كانت غير محجبة يقولون انها معقدة؟

اذا الله يهدي شباب المسلمين قبل بناتهم لان الغلط انطلق منهم في سوء الاختيار فاحدثو الكثير من الفتن

و الادلة موجودة من الواقع بكثر ة

وجهة نظركِ مطابقة للواقع أختي، لكن أي واقع؟
الشاب الذي يرضى أن تكون تلك زوجته تأكدي أنه على شاكلتها
لأن الله تعالى قال: (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَات)
ولأنه لا يعرف قدر وقيمة ذات الذِّين إلاّ صاحب الدين، فصاحب الدّين لن يرضى إلاّ بذات الدين زوجة والعكس بالنسبة لذات الدين.
فلا تغرنّكِ كثرة ذاك الصنف، لأن العِبرة ليست بالكثرة، فالله سبحانه وتعالى قال: (قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ)
العِبرة بالصواب
جعلنا الله من الطيِّبين

أمّا من يذم المتجلببة فنقول لهم:
- إن كنتَ رجلاً فألزم به من يخصك من محارمك ولتكن قدوة لغيرها.
- وإن كنتِ اِمرأة فالتزمي شرع الله، وتحمّلي الحر والقر وكوني قدوة لغيرك.
بدل السفسطة والكلام الذي لا طعم لـه