![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العلامة الألباني رحمه الله : هل قولك إني سلفي تزكية؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]()
هل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة رضي الله عنها أنا نعم الأشعري أو الصوفي أو الخارجي أو الالخواني او الرافضي لك أو حتى مسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ((ونعم السلف أنا لك)) أخرجه البخاري ومسلم عن مسروق، قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية بعد أن ذكر: أن الذي سماهم المسلمين من قبل وفي هذا: هو الله، لا إبراهيم ما نصه: قلت: وهذا هو الصواب لأنه تعالى قال {هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكمْ في الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} ثم حثهم وأغراهم على ما جاء به الرسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه ملة إبراهيم أبيهم الخليل، ثم ذكر منته تعالى على هذه الأمة بما نوه به من ذكرها، والثناء عليها في سالف الدهر، وقديم الزمان في كتاب الأنبياء، تتلى على الأحبار والرهبان فقال {هُوَ سَمَّاكُمُ المسْلِمِينَ مِن قَبْلُ} أي من قبل هذا القرآن. وفي هذا روى النسائي عند تفسير هذه الآية: أنبأنا هشام بن عمار، حدثنا محمد بن شعيب، أنبأنا معاوية بن سلام أن أخاه زيد بن سلام، أخبره عن أبي سلام أنه أخبره قال: أخبرني الحارث الأشعري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "من دعا بدعوى الجاهلية فإنه من جثى جهنم"، قال رجل: يا رسول الله، وإن صام وإن صلى؟ قال: "نعم وإن صام وإن صلى، فادعوا بدعوة الله التي سماكم بها المسلمين المؤمنين عباد الله" وقد قدمنا هذا الحديث بطوله عند تفسير قوله {يَاأَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 12] اهـ من تفسير ابن كثير. وقال ابن كثير في تفسير سورة البقرة: إن الحديث المذكور فيه أن الله هو الذي سماهم المسلمين المؤمنين." |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الألباني, الله, العلامة, تزكية؟, رحمه, سلفي, قولك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc