![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السَّلفيَّةُ هيَ مذهبُ الإمامِ مالك ، ومذهبُ الإمامِ مالكٍ هو.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم لا اعرف لماذا تعقدون الامور الاسلام واضح و الاركان الخمسة واضحة ..صلي صوم اقرا القران الكريم ..حسن الجوار ..الابتسامة في وجه اخيك صدقة ...
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالسلفية هي الإسلام بشموله وكماله , وصفائه ونقائه , لا تزيد عليه ولا تنقص منه , وهي منهج واسع بنفسها دون حاجة لأفكار الأحزاب المنحرفة وكتابها. وأما الفرق المبتدعة فقد أدخلت في الإسلام أشياءً ليست منه وأنكرت أشياءً أخرى من الإسلام , ولذلك فإن قول الله -تعالى- {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [(3) سورة المائدة] لهو فارق بين السلفية وبين الطرق البدعية التي زادت على كمال الدين ما ليس منه فغلت , وأنكرت غيره مما هو منه فأهملت , ولذلك قيل "إذا حلت بدعة ذهبت سنة". لكن علينا تسمية الأسماء بمسمياتها فكما أنه لا ينبغي تسمية مسيلمة الكذاب نبيا وفرعون إلها فكذلك لا ينبغي تسمية كل من ادعى السلفية سلفيا. لكن عن أي إسلام تتحدثون؟ إسلام الخوارج الذين يقتلون المسملين بإسم الإسلام. أو إسلام الروافض الذين يسبون الصحابة بإسم الإسلام أو إسلام الجهمية الذين يعطلون صفات الله بإسم الإسلام. أو إسلام غلاة الصوفية الذين يعبدون القبور بإسم الإسلام أو إسلام القدرية الذين ينفون القدر بإسم الإسلام. أو إسلام النواصب الذين يطعنون في آل البيت بإسم الإسلام. أم الإسلام الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وفهمه أصحابه ثم أخذه عنهم التابعين ثم الذين من بعدهم خلفا عن السلف. أم تريد إسلاما جديدا خاص بك أنت وعلى فهمك أنت يسمى إسلام أنين أو بالأحرى(الأنينية). إختر أحد هؤلاء ثم نتحدث؟ ومن قال لك أن السلفي لا يسمى مسلم أو الصوفي لا يسمى مسلم؟. هل إذا قلت لك أنا من جلفة سطيف أو مسيلة يعني عندك أنني لست جزائرية؟. كذلك إذا قلت لك أنا سلفي فهذا لا يعني أنني لست مسلم . كلامنا ليس عن الطاعات ولا عن المعاصي بل عن العقائد والتفسيرات للإسلام. هناك من يعتقد أن من يشرب الخمر كافر(الخوارج) وهناك من يعتقد أنه مسلم عاصي(السلفيون) وهناك من يعتقد أنه مؤمن كامل الإيمان إيمانه كإيمان الأنبياء(المرجئة).فكل هؤلاء مسلمون طبعا, لكن من هو على حق ومن هو على باطل.لكن في أي إسلام أنت؟!لم تجبني بارك الله فيك؟!. الجمع بين الفرقة الناجية والفرق الهالكة تحت كلمة المسلمين -بمعناها الآن- لا يميز أهل الحقِّ عن أهل الباطلِ؛ مع أن تمييز أهل الحقِّ مراد شرعي؛ جاء على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسماهم الجماعة، وسماهم الغرباء، وجعل منهجهم هو أمارتهم، فقال: «ما أنا عليه اليوم وأصحابي» ()؛ فالإصرار على التسمية العامة يعدّ تعطيلاً لمراد الله ورسوله، وتعطيل مراد الله ورسوله ضلال. فتعريف الفرقة الناجية والطائفة المنصورة باسم شرعي أمرٌ شرعي، وكل فِرَقِ الأمَّة تدعي أنها على الكتاب والسُّنَّة؛ ولكن الذي يميز المحق من المبطل هو منهج فهم الكتاب والسُّنَّة؛ فهو عند الفرقة الناجية اتّباع فهم الصحابة، وعند غيرهم اتباع (بُنيّات الطريق) أي: الانحراف عن هذا المنهج -منهج الصحابة في فهم نصوص الكتاب والسنّة-. فلا يمكن أن يفهم السامع من رجل يقول عن نفسه: أنا مسلم، أنه على الكتاب والسُّنَّة بفهم سلف الأمَّة؛ بل سترد على باله جميع فرق الأمَّة، ولما كان «ما قلَّ وكفى خير مما كثر وألهى»، فإن المسلم الذي على الكتاب والسُّنَّة -بفهم سلف الأمَّة والصحابة ومن تبعهم- هو السلفي؛ فقد قال الذهبي في ترجمة الدارقطني: «ولم يدخل في شيء من علم الكلام، بل كان سلفياً»(. ونحن دائما نشبه هذا الأمر بما يلي: أن الإسلام الحقّ: هو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛ محجة بيضاء -كالورقة البيضاء- جاء الخوارج قطعوا قطعة ولوّنوها، وجاء الروافض، وقطعوا قطعة ولونوها بلون آخر، وجاء الصوفية ولوّنوها بلون ثالث . . . و . . . وهكذا، فبقيت في الوسط دائرة بيضاء؛ فمن ينظر إلى هذه الدائرة البيضاء فإنه يقول: هذه فرقة مثل الفرق؛ لأنه لا يعرف حقائق الأشياء، وأما الذي ينفذ نظره إلى ما بعد الألوان، فإنه يعرف أن الأصل هو البياض؛ وأنّ ما حوله منحرف عنه! فنقول: إنَّ جميع الفرق انحرفت، وبقيت هذه الجماعة على الأصل، وهو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛ فهل السَّلفيَّة عندئذٍ تفرق الأمَّة؟! أم أنها هي الباقية على المحجة البيضاء؛ ليلها كنهارها، لا يزيغُ عنها إلا هالك، ولا يتنكبها إلا ضال؟! ولذلك؛ فعندما يعود المسلمون إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه أمةً واحدةً، وجماعةً واحدةً، فعندها تتساقط جميع التسميات تلقائياً، ومن أصر على شيء: فعندها يقال له: تريد تفريق جماعة المسلمين. اعلمي غفر الله لك هذأ لا يلزمني ان لم تحرك فيك شئ من الحجج والادلة والبراهين لكن غيرك بلى وأنا لم اطرح كل هذالكم بل للذي يدخل ويحكم قلبه وعقله وكل جوارحه فيما طرح لكن بأدلة لا بتهكم وإستهتار واستنكار وإعتراض على كلام الله ورسوله ومن بعد علماء أجلاء هذه ليست بضاعة اعرضها عليك لكي تعجبك أم لا هذا دين الله وفيه كل البراهين وليس أنت أم أنا كلامي او كلامك يفيد مع الحق لانه يضرب عرض الحائط لا يلزمني أو يلزم طالب حق لذا إذا اعترضت اعترض بعلم شرعي لتكون ندا لمن يضاهيك علما وخاصة مع من أفنو عمرهم في طلبه .. بقايا من أهل العلم يدعون من ضلَّ إلى الهدى ، ويصبرون منهم على الأذى ، يحيون بكتاب الله الموتى ، ويبصِّرون بنور الله أهل العمى ؛ فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه ، وكم من ضال تائه قد هدوه ، فما أحسن أثرهم على الناس ، وأقبح أثر الناس عليهم . ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين...أمَّا بعد: فإنَّ لأهل العلم منزلة عالية في دين الإسلام ، ودرجة رفيعة سامقة ، كيف لا ... وهم الذين اجتباهم الله لحفظ دينه ، ونشر كلمته ، وقرنهم بشهادته فالشهد الله أنَّه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط) ونفى المساواة بين من يعلم ومن لا يعلم فقالقل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) وأوضح أنَّ ألصق الصفات بأهل العلم ؛ خشيتهم لله تعالى ، فقالإنَّما يخشى الله من عباده العلماء) ومن خشية العلماء لربهم أنَّهم لا يتكلمون إلا بالعلم والهدى ، ويخشون ربهم من فوقهم أن يتقوَّلوا عليه بلا علم ، ويوقِّعوا عنه بجهل ، لأنَّهم وقَّافون عند حدود الله ونواهيه ، إذ قال تعالىولا تقفُ ما ليس لك به علم إنَّ السمع والبصر والفؤاد كلُّ أولئك كان عنه مسؤولاً)الإسراء(26). قال الإمام محمد بن سيرين: " إنَّ هذا العلم دينٌ فانظروا عمَّن تأخذون دينكم " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
التفرقة موجودة بارك الله فيكم في السنن والمساند؛ كسنن أبي داود والترمذي والنسائي وغيرهم، ولفظه "افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة". وفي لفظ "على ثلاث وسبعين ملة" وفي رواية قالوا: يا رسول الله، من الفرقة الناجية؟ قال "من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي". وفي رواية قال "هي الجماعة، يد الله على الجماعة". ولهذا وصف الفرقة الناجية بأنها أهل السنة والجماعة، وهم الجمهور الأكبر، والسواد الأعظم. وأما الفرق الباقية، فإنهم أهل الشذوذ والتفرق والبدع والأهواء، ولا تبلغ الفرقة من هؤلاء قريبًا من مبلغ الفرقة الناجية، فضلا عن أن تكون بقدرها، بل قد تكون الفرقة منها في غاية القلة. وشعار هذه الفرق مفارقة الكتاب والسنة والإجماع. فمن قال بالكتاب والسنة والإجماع كان من أهل السنة والجماعة. نقول مسلم على نهج من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ السلف ...الاشعرية ..الصوفية ..الرافضية ..القادرية ..القطبية ... هناك فرق كثيرة ظهرت بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد اخبرنا رسول الله بها هل ننكر ذلك.. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مالك, مالكس, مذهبُ, السَّلفيَّةُ, الإمامِ, ومذهبُ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc