نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا

[farestlemcen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

رأيي هو رأيك قلته أنت من قبل: كيف نعرف معنى النزول بالنسبة لله تعالى و نحن لم نحط به علما


و هذا هوالتفويض

أي نثبتها و لا نفسرها



لم يقل أحد القرآن غير مفهوم
الكلام عن معانى الصفات.
فإذا كنت تعرف معنى النزول بالنسبة لله فقله و علمنى
رجاءً أتكلم عن المعنى فلا تأتني بنقول طويلة تتكلم عن الكيف

وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen

وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،

إذًا هو تفويض للمعنى

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

إذًا هو تفويض للمعنى

تفويض الكيف

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

تفويض الكيف

بل تفويض للمعنى بلا كيف و دون الخوض في معانيها ولا تفسيرها

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

بل تفويض للمعنى بلا كيف و دون الخوض في معانيها ولا تفسيرها

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له) رواه والبخاري ومسلم.

النزول معلوم والكيف مجهول (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم

[mom147]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له) رواه والبخاري ومسلم.

النزول معلوم والكيف مجهول (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم

النزول المعلوم هو الانتقال من الاعلى الى الاسفل، والله جل جلاله لا ينتقل كما تنتقل الاجسام، اذن لا كيف ولا معنى.

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

النزول المعلوم هو الانتقال من الاعلى الى الاسفل، والله جل جلاله لا ينتقل كما تنتقل الاجسام، اذن لا كيف ولا معنى.

(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ)
(وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا)
(ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا)

إذن جعلتم أفصح من نطق بالضاد يخرف ويقول كلاما بلا معنى!!!!!!!!

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له) رواه والبخاري ومسلم.

النزول معلوم والكيف مجهول (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم

ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم

بل أنت الذي عليك أنت تأتيني بحديث أوقول صحابي يقول فيه أن معنى النزول بالنسبة لله هو نفس المعنى بالنسبة لمخلوقاته.

أما أنا فأنزه الله تعالى أن يكون معنى نزوله هو نفس المعنى المعلوم في اللغة و الخاص بالمخلوقاته و دليلي "ليس كمثله شيئ"

إذا كنت تعتقد أن معانى الصفات الخبرية بالنسبة لله تعالى هي نفسها بالنسبة للمخلوقات فأتني بنص صريح صحيح (أية حديث )

[عبد الرحيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

[center]

بل أنت الذي عليك أنت تأتيني بحديث أوقول صحابي يقول فيه أن معنى النزول بالنسبة لله هو نفس المعنى بالنسبة لمخلوقاته.

أما أنا فأنزه الله تعالى أن يكون معنى نزوله هو نفس المعنى المعلوم في اللغة و الخاص بالمخلوقاته و دليلي "ليس كمثله شيئ"

إذا كنت تعتقد أن معانى الصفات الخبرية بالنسبة لله تعالى هي نفسها بالنسبة للمخلوقات فأتني بنص صريح صحيح (أية حديث )

[/center]

لماذا بترت الآية "ليس كمثله شيء" ؟؟
"ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"
لماذا حذفت "وهو السميع البصير"؟؟؟