بين حُقوقَي و أحلآمي

[رُقية]

ذلك بسبب سوء التسيير والتنظيم الاداري للدولة وطغيان حب المادة والسلطة على الضمير مما أدي الى غيابه وهذا كان سببا في انتشار الفساد الاداري وغيره بكثرة وقوة وبكل انواعه متل الرشوة والمعرفة والخ.....
وكل هذا يصب في بوتقة جعلت ابسط حقوق المواطن تبقى احلاما

[BAROUD]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندوسة

ذلك بسبب سوء التسيير والتنظيم الاداري للدولة وطغيان حب المادة والسلطة على الضمير مما أدي الى غيابه وهذا كان سببا في انتشار الفساد الاداري وغيره بكثرة وقوة وبكل انواعه متل الرشوة والمعرفة والخ.....
وكل هذا يصب في بوتقة جعلت ابسط حقوق المواطن تبقى احلاما

بالفعل كلامك منطقي لانو ف علم السياسة هناك مجال يختص بالسياية العامة للبلد يعني مش ممكن و مش منطقي نتكلمو ا عن الجانب مثلا السياسي و نكثفوا من الترسانة القانونية و ننساوا الجانب الاقتصادي او الاجتماعي اللي هو اساس تشكيل النظام و احد الركائز المهمة و ف موضوعنا هذا و بالاخص ف الجزائر يوجد انفصال بين كل الوحدات و عدم الاعتماد علئ النظريات الهامشية الي تعتبر نقطة قوة لاي دولة باش تبني مكوناتها الداخلية و الخارجية
لكن للاسف هنا ابسط حقوقنا اصبحت احلام تراودنا مرة ف الشهر اي 12 مرة ف السنة ان كانت عادلة و كل هذا كما قلت انت عدم وجود توازن قانوني و انعدام المخططات الاستراتيجية بكل الصيغ مدئ قصير متوسط طويل هكذا باش تكون سياساتنا معتدلة و ما نميل لجانب و نهمل جانب
ف المقابل تستطيع الدولة او النظام ان تفرض واجباتها علئ الموواطن بكل الوسائل حتئ و ان كانت وسائل الردع القانوني او حتئ الجسدي و يبقئ المواطن هنا يعتقد انو حقوقه هي مجرد احلام و بالتالي لا يسكن لا يتزوج لا يعمل لا يتحرك
اضافة الئ الفساد الرشوة المعريفة وووو كلها تجعل من حقوقنا احلام منها ما يتحقق و منها ما يمكن ان تموت و لا تراه بعينيك الئ ان يشاء الله

شكرا لك الاخت علئ التواجد و الاشارة هذه

[رُقية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baroud

بالفعل كلامك منطقي لانو ف علم السياسة هناك مجال يختص بالسياية العامة للبلد يعني مش ممكن و مش منطقي نتكلمو ا عن الجانب مثلا السياسي و نكثفوا من الترسانة القانونية و ننساوا الجانب الاقتصادي او الاجتماعي اللي هو اساس تشكيل النظام و احد الركائز المهمة و ف موضوعنا هذا و بالاخص ف الجزائر يوجد انفصال بين كل الوحدات و عدم الاعتماد علئ النظريات الهامشية الي تعتبر نقطة قوة لاي دولة باش تبني مكوناتها الداخلية و الخارجية
لكن للاسف هنا ابسط حقوقنا اصبحت احلام تراودنا مرة ف الشهر اي 12 مرة ف السنة ان كانت عادلة و كل هذا كما قلت انت عدم وجود توازن قانوني و انعدام المخططات الاستراتيجية بكل الصيغ مدئ قصير متوسط طويل هكذا باش تكون سياساتنا معتدلة و ما نميل لجانب و نهمل جانب
ف المقابل تستطيع الدولة او النظام ان تفرض واجباتها علئ الموواطن بكل الوسائل حتئ و ان كانت وسائل الردع القانوني او حتئ الجسدي و يبقئ المواطن هنا يعتقد انو حقوقه هي مجرد احلام و بالتالي لا يسكن لا يتزوج لا يعمل لا يتحرك
اضافة الئ الفساد الرشوة المعريفة وووو كلها تجعل من حقوقنا احلام منها ما يتحقق و منها ما يمكن ان تموت و لا تراه بعينيك الئ ان يشاء الله

شكرا لك الاخت علئ التواجد و الاشارة هذه

العفو الكل هنا في خدمة الأخر