الظلم طال الجميع وليس أصحاب الليسانس فقط بل أصحاب الليسانس وأصحاب النهائي وأصحاب الديا
مثلا:
شهادة ليسانس معترف بها عالميا تصنيفها في 11 وهو موجود في الجريدة الرسمية كان بإمكانهم ذلك.
شهادة ديا أيضا حرم أصحابها من الرتبة 10 إلا فئة قليلة جدا يعني أصحاب خبرة اكثر من 10 سنوات وهم قلة فليلة حسبما قيل لي بانه في ولاية سعيدة حوالي 20 مشرفا فقط.
أصحاب النهائي حرموا من الرتبة القاعدية 10 وذهبت خبرتهم الطويلة أدراج الرياح.
ويبقى باب الإمتحان المهني والتأهيل لمن استطاع إليه سبيلا.
النتيجة : الجميع حرم إلا القليل القليل
الأمر مقصود.