من سب أصحابي فعليه لعنة الله ولعنة اللاعنين

[real_madrid]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

ذكرت قول ابن تيمية لأنظر هل ستتناقضون مع أنفسكم أم لا ؟
هل ستطبقون حديث « من سب أصحابي فعليه لعنة الله ولعنة اللاعنين والملائكة والناس أجمعين »
على كل من سب الصحابة رضي الله عنهم أم ستطبقون هذا الحكم فقط على أمثال الكبيسي الذين يتكلمون عن معاوية فتتهمونهم في المنتديات بالكفر مرة و بالتشيع مرة أخرى.

وهل الكبيسي كان صحابيا حتى تقارن بينه وبين الصحابي الجليل معاوية رضي الله عنه
الا تعلم ان الصحابي مع الصحابي ليسو كغيرهم
فلو فرضنا ان صحابيا انتقص من قدر صحابي آخر هل ينطبق عليه الحديث؟
الحديث موجه لك ولي و لباقي الخلف و ليس للصحابة فالصحابة لهم ما لهم وعليهم ما عليهم و وواجبنا نحن هو الترضي عنهم و محبتهم

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة real_madrid

وهل الكبيسي كان صحابيا حتى تقارن بينه وبين الصحابي الجليل معاوية رضي الله عنه
الا تعلم ان الصحابي مع الصحابي ليسو كغيرهم
فلو فرضنا ان صحابيا انتقص من قدر صحابي آخر هل ينطبق عليه الحديث؟
الحديث موجه لك ولي و لباقي الخلف و ليس للصحابة فالصحابة لهم ما لهم وعليهم ما عليهم و وواجبنا نحن هو الترضي عنهم و محبتهم

فلو فرضنا ان صحابيا انتقص من قدر صحابي آخر هل ينطبق عليه الحديث؟

هذا سؤال أتركه للعلماء

لحديث موجه لك ولي و لباقي الخلف و ليس للصحابة فالصحابة لهم ما لهم وعليهم ما عليهم و وواجبنا نحن هو الترضي عنهم و محبتهم

بارك الله فيك.
ودراسة سيرتهم هي للتأسي نتبعهم فيما "لهم" و نبتعد من " ما عليهم " مع الدعاء و إستغفار لهم
و هذا هو منهج الصحيح و لكن الكثير لم يع ذلك فإذا ذكر أحد أخطاء معاوية نزلوا عليه بالتهم

[farestlemcen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43

هذا سؤال أتركه للعلماء

بارك الله فيك.
ودراسة سيرتهم هي للتأسي نتبعهم فيما "لهم" و نبتعد من " ما عليهم " مع الدعاء و إستغفار لهم
و هذا هو منهج الصحيح و لكن الكثير لم يع ذلك فإذا ذكر أحد أخطاء معاوية نزلوا عليه بالتهم

فكل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen

فكل مواضيعك و ردودك لم تترضى و لو مرة واحدة
لماذا لا تترضى على معاوية رضي الله عنه

يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ

قال الشيخ ابن جبرين في شرح شرح لمعة الاعتقاد ج 1 / ص 231
وبويع بعده للحسن رأى الحسن رضي الله عنه أن هذا مما يسبب كثرة الخلاف وكثرة القتال؛ فتنازل عن الخلافة لمعاوية وبايعه على حقن الدماء، فتمت البيعة من بعد ذلك لمعاوية ولكن كان يتهم عليا أنه ممن رضي بقتل عثمان ؛ فلم يكن يترضى عنه، مع أن الحسن اشترط عليه عدم السب وعدم الشتم.