مشكورة اختنا مريم
شخصيا ارئ هذه المواقف يعني سبحان الله اصبحت متفشية و كانها من الموروث الجزائري
اذا كانت امراة واقفة ف البيس نوض لها شرط اذا كانت محترمة و محتشمة و نعرفها قليلة الخروج من بيتها يعني مرة علئ مرة تخرج للقضيان هذه نحسبها مثل امي
اما اذا كانت كل يوم طالعة حابطة والله ما نوض لها نوريها و ما اكثرهن تجي رايح الصباح للخدمة تلقاهم قدامك و كانهن مظفات و عاملات كل يوم كل يوم ف المارشي و منا و منا
اما الشطر الثاني تاع واحد يكلم انسانة محترمة و الا انسانة بنت فاميليا و نعرف اهلها و ممكن حتئ هي نعرفها شخصيا اتدخل و نوصلها بالمشاكل للاخير لاني اعتبرها اختي
لكن مش كل ما تدخلت فانت تسلم من ذلك لانو فيه بنات ربي يهديهن لو كان تحاول تحامي عليها و لا حاجة تقولك بصريح الكلمة واش دخلك و من هذا حلفت ما اتدخل غير علئ اللي نعرفها لانو يوجد بنات وصلوا رواحهن لهذا
يعني القيم و الاخلاق الغريبة اصبحت رجولة و مروءة اللي يديرها يحسب روحه fini لالا مش كل خضرة حشيش
و البنات ربي يهديهن حتئ هن يوصلوا الطوايش باش يدناوا و ممبعد تقولك انا و انا
لالا
واش ساقكم للمارشيات و الطلعات و الهبطات
وقن في بيوتكن
انتهئ