سبب حقد الروافض على شيخ الإسلام ابن تيمية

[الاخ رضا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

واش رأيك في مقال ابن تيمية في سيدنا على كرم الله وججه مما جعل الكثير من اهل الشام يعتنقون المذهب الرافضي اليك بعض ما جاء في المنهاج: وقال في المنهاج ج4/ص281: " و الذي عليه أكابر الصحابة و التابعين أن قتال الجمل و صفين لم يكن من القتال المأمور به وأن تركه أفضل من الدخول فيه، بل عدوه قتال فتنة و على هذا جمهور أهل الحديث و جمهور أئمة الفقهاء" . اهـ،
-كما قال ابن تيمية في منهاجه (6/43)

وعلي رضي الله عنه قد خفي عليه من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أضعاف ذلك ومنها ما مات ولم يعرفة.!!!
-وقال في منهاجه (7/530(

أهل المدينة لا يكادون يأخذون بقول علي, بل أخذوا فقههم عن الفقهاء السبعة عن زيد وعمر وابن عمر ونحوهم. !!!
-وقال في منهاجه (8/279(

وأما عمر فقد استفاد علي منه أكثر مما استفاد عمر منه, وأما عثمان فقد كان أقل علما من أبي بكر وعمر, ومع هذا فما كان يحتاج الى علي, حتى أن بعض الناس شكا الى علي بعض سعاة عثما فأرسل اليه بكتاب الصدقة فقا عثمان : لا حاجة لنا به وصدق عثمان.!
-وقال في منهاجه (7/530(

أهل المدينة لا يكادون يأخذون بقول علي, بل أخذوا فقههم عن الفقهاء السبعة عن زيد وعمر وابن عمر ونحوهم. !!!

الله المستعان يوما بعد يوم يتأكد عندي أنك من أهل الرفض أو أقرب منهم بحيث أنك ممكن أن تتحالف مع الشيطان فقط للحط من أهل السنة و علمائهم و النيل منهم بشتى الأساليب و لكن هيهات يا حبيبنا هيهات.

لقد رجعت الى ما خطه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه الفذ من منهاج السنة النبوية
و هو في الرد على كتاب أحد شياطين الروافض و هو المطهر الحلي .. آسف بل هو المنجس الحلي
و عنوان الكتاب هو * منهاج الكرامة في معرفة الامامة.*

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله واصفا كتاب المنجس الحلي و هو بصدد الرد عليه و تفنيد ما فيه بالحجة و البرهان.





و الذي أستغربه هو أن شيخ الاسلام رد في منهاج السنة على كتاب خبيث من مؤلف رافضي خبيث يسب الصحابة فيه و يكذب عليهم و السي الموم يقول يستنكف أن يسمي كتاب شيخ الاسلام بمنهاج السنة بل يسميه * منهاجه *
ألا سحقا لمن يقف ضد أهل السنة و يتظاهر أنه منهم و هو ليس منهم و الله وحده أعلم مع من هو.

************************************************** *****************

لقد صدرت مشاركاتي بذكر ما يكنه شيخ الاسلام لعلي رضي الله عنه و أهل البيت من الحب و الاحترام
و نقلت ثناءه على علي رضي الله عنه و أهل بيت النبي صلى الله عليه و سلم و رده الشديد على النواصب
بما يدفع فرية الروافض التي انطلت على ضعاف النفوس و العلم و روج لها أهل النفاق و الشقاق.

و هذه المشاركة سأبين فيها سبب و السياق الذي نقل عنه الروافض في كلامه على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

واش رأيك في مقال ابن تيمية في سيدنا على كرم الله وججه مما جعل الكثير من اهل الشام يعتنقون المذهب الرافضي اليك بعض ما جاء في المنهاج:

هذا النقل منك عار من الصحة و ان لم تنقله عن الروافض الذين تتظاهر بأنك لست منهم فلا أعلم ممن نقلته.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

وقال في المنهاج ج4/ص281: " و الذي عليه أكابر الصحابة و التابعين أن قتال الجمل و صفين لم يكن من القتال المأمور به وأن تركه أفضل من الدخول فيه، بل عدوه قتال فتنة و على هذا جمهور أهل الحديث و جمهور أئمة الفقهاء" . اهـ،

مع أنني لم أعثر على ما نقلت بالصفحة التي ذكرتها و الجزء في كتاب المنهاج
و لكن هذا لا يمنع من أن أقول بأن هذا الكلام صواب و هو اعتقاد أهل السنة واعتقاد كل المسلمين

القتال وقع بين علي و معاوية و هذا ثابت و لا يختلف في أنه لم يكن من القتال المأمور به وأن تركه أفضل من الدخول فيه، بل عدوه قتال فتنة و هل في القتال بين المسلمين خير؟!!!
و معروف ما فعله عبد الله بن سبأ اليهودي و أنه كان سببا غير مباشر خاصة في موقعة الجمل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

-كما قال ابن تيمية في منهاجه (6/43)

وعلي رضي الله عنه قد خفي عليه من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أضعاف ذلك ومنها ما مات ولم يعرفة.!!!

هذا النقل الذي أخذته من الروافض طبعا و الحاقدين هو مبتور عن سياقه و سباقه
و ذلك أن شيخ الاسلام كان بصدد الرد على ذلك المنجس عندما تعرض لخليفة الراشد عمر و لم يقل ذلك في علي رضي الله عنه منفردا و هو الحق فقال رحمه الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

-وقال في منهاجه (7/530(

أهل المدينة لا يكادون يأخذون بقول علي, بل أخذوا فقههم عن الفقهاء السبعة عن زيد وعمر وابن عمر ونحوهم. !!!

و هذا أيضا نقل عن شيخ الاسلام كما هي عادة القوم بتر الكلام عن السياق و السباق.
قال هذا شيخ الاسلام لأن ذلك المنجس و الذي يعتقد العصمة في علي رضي الله عنه
ادعى في كتابه أن أهل الفقه و الفقهاء يرجعون الى علي رضي الله عنه غلوا فيه
و تنقصا من أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم و علماء السنة على أنهم أعلم من علي رضي الله عنه
فبين شيخ الاسلام عمن أخذ الفقهاء العلم من الصحابة و التابعين و على من يرى العكس الدليل.
و معلوم بأن هذا اخبار بواقع و ليس فيه تنقص لعلي رضي الله عنه لا من قريب و لا من بعيد.
و هذا ما قاله شيخ الاسلام رحمه الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147

-وقال في منهاجه (8/279(

وأما عمر فقد استفاد علي منه أكثر مما استفاد عمر منه, وأما عثمان فقد كان أقل علما من أبي بكر وعمر, ومع هذا فما كان يحتاج الى علي, حتى أن بعض الناس شكا الى علي بعض سعاة عثما فأرسل اليه بكتاب الصدقة فقا عثمان : لا حاجة لنا به وصدق عثمان.!

ليس هناك فيما نقلته مقلدا عن أسيادك الروافض و كذا السقاف ما يثبت طعنا من شيخ الاسلام
في سيدنا علي رضي الله عنه بل ما قاله هو عين الصواب
الخلافاء الثلاثة أعلم من علي أحب الروافض أم كرهوا و لكن الفرق بيننا و بينهم
يا من تطبل و تزمر لهم أننا لا نثبت العصمة لا لابي بكر و لا لعمر و لا لعثمان
و لكن الرافضة يثبتون العصمة في علي بل أكثر من ذلك كنزول الوحي عليه
فهو بهذا أهلم من في الارض و كل من أثبت أن أن هناك من هو أعلم بعلي
فهو عندهم من النواصب و على قولهم فعلماء الاسلام كلهم نواصب
لأنهم يقطعون بأن الخلفاء الثلاثة أعلم من رابع الخلفاء علي
رضي الله عنه و عنهم أجمعين و أذل الله الروافض و أزالهم و من يشايعهم
و الله المستعان و لا حول و لا قوة الا بالله
و هذا نقل كامل لما قاله شيخ الاسلام حتى يعرف بسياقه و سباقه

[mom147]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا

الله المستعان يوما بعد يوم يتأكد عندي أنك من أهل الرفض أو أقرب منهم بحيث أنك ممكن أن تتحالف مع الشيطان فقط للحط من أهل السنة و علمائهم و النيل منهم بشتى الأساليب و لكن هيهات يا حبيبنا هيهات.

لقد رجعت الى ما خطه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في كتابه الفذ من منهاج السنة النبوية
و هو في الرد على كتاب أحد شياطين الروافض و هو المطهر الحلي .. آسف بل هو المنجس الحلي
و عنوان الكتاب هو * منهاج الكرامة في معرفة الامامة.*

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله واصفا كتاب المنجس الحلي و هو بصدد الرد عليه و تفنيد ما فيه بالحجة و البرهان.





و الذي أستغربه هو أن شيخ الاسلام رد في منهاج السنة على كتاب خبيث من مؤلف رافضي خبيث يسب الصحابة فيه و يكذب عليهم و السي الموم يقول يستنكف أن يسمي كتاب شيخ الاسلام بمنهاج السنة بل يسميه * منهاجه *
ألا سحقا لمن يقف ضد أهل السنة و يتظاهر أنه منهم و هو ليس منهم و الله وحده أعلم مع من هو.

************************************************** *****************

لقد صدرت مشاركاتي بذكر ما يكنه شيخ الاسلام لعلي رضي الله عنه و أهل البيت من الحب و الاحترام
و نقلت ثناءه على علي رضي الله عنه و أهل بيت النبي صلى الله عليه و سلم و رده الشديد على النواصب
بما يدفع فرية الروافض التي انطلت على ضعاف النفوس و العلم و روج لها أهل النفاق و الشقاق.

و هذه المشاركة سأبين فيها سبب و السياق الذي نقل عنه الروافض في كلامه على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه.



هذا النقل منك عار من الصحة و ان لم تنقله عن الروافض الذين تتظاهر بأنك لست منهم فلا أعلم ممن نقلته.



مع أنني لم أعثر على ما نقلت بالصفحة التي ذكرتها و الجزء في كتاب المنهاج
و لكن هذا لا يمنع من أن أقول بأن هذا الكلام صواب و هو اعتقاد أهل السنة واعتقاد كل المسلمين

القتال وقع بين علي و معاوية و هذا ثابت و لا يختلف في أنه لم يكن من القتال المأمور به وأن تركه أفضل من الدخول فيه، بل عدوه قتال فتنة و هل في القتال بين المسلمين خير؟!!!
و معروف ما فعله عبد الله بن سبأ اليهودي و أنه كان سببا غير مباشر خاصة في موقعة الجمل.



هذا النقل الذي أخذته من الروافض طبعا و الحاقدين هو مبتور عن سياقه و سباقه
و ذلك أن شيخ الاسلام كان بصدد الرد على ذلك المنجس عندما تعرض لخليفة الراشد عمر و لم يقل ذلك في علي رضي الله عنه منفردا و هو الحق فقال رحمه الله









و هذا أيضا نقل عن شيخ الاسلام كما هي عادة القوم بتر الكلام عن السياق و السباق.
قال هذا شيخ الاسلام لأن ذلك المنجس و الذي يعتقد العصمة في علي رضي الله عنه
ادعى في كتابه أن أهل الفقه و الفقهاء يرجعون الى علي رضي الله عنه غلوا فيه
و تنقصا من أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم و علماء السنة على أنهم أعلم من علي رضي الله عنه
فبين شيخ الاسلام عمن أخذ الفقهاء العلم من الصحابة و التابعين و على من يرى العكس الدليل.
و معلوم بأن هذا اخبار بواقع و ليس فيه تنقص لعلي رضي الله عنه لا من قريب و لا من بعيد.
و هذا ما قاله شيخ الاسلام رحمه الله.










ليس هناك فيما نقلته مقلدا عن أسيادك الروافض و كذا السقاف ما يثبت طعنا من شيخ الاسلام
في سيدنا علي رضي الله عنه بل ما قاله هو عين الصواب
الخلافاء الثلاثة أعلم من علي أحب الروافض أم كرهوا و لكن الفرق بيننا و بينهم
يا من تطبل و تزمر لهم أننا لا نثبت العصمة لا لابي بكر و لا لعمر و لا لعثمان
و لكن الرافضة يثبتون العصمة في علي بل أكثر من ذلك كنزول الوحي عليه
فهو بهذا أهلم من في الارض و كل من أثبت أن أن هناك من هو أعلم بعلي
فهو عندهم من النواصب و على قولهم فعلماء الاسلام كلهم نواصب
لأنهم يقطعون بأن الخلفاء الثلاثة أعلم من رابع الخلفاء علي
رضي الله عنه و عنهم أجمعين و أذل الله الروافض و أزالهم و من يشايعهم
و الله المستعان و لا حول و لا قوة الا بالله
و هذا نقل كامل لما قاله شيخ الاسلام حتى يعرف بسياقه و سباقه

طبعا المتحدث رافضي خبيث في نظرك، هذه من طرق الدعاية قديما وحديثا، النصوص النقولة، من منهاج شيخك ، بالجزء والصفحة، وشيخك عندما يقول ان سيدنا علي فعل شيء غير مأمور به، يعني بان الخليفة الراشد ليس على الحق، يعني انه لا يعرف النصوص الخليفة جاهل وشيخك يوحى اليه ، اين حديث اذا بيع الخليفة؟؟؟؟؟؟؟منه الحق بأخذ الثأر ولي الامر ام غيره، اين حديث الزبير انك تقاتل علي وانت ظالم له الى غيره من الاحاديث الشريفة.
-فقط المتحدث احببت انبه الاخوة الى خطورة سب الصحابة ، بدعوى الرد على الحلي ، شيء خطير كيف يرد بالباطل على الباطل كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا يحضرني ما قاله ابو حجر العسقلاني ، وخاصة في هذه المسألة وهي رد غير عنيف على بن تيمية في هذع المسألة بذات.
-ردود العلماء على ابن تيمية كثيرة في هذه المسالة بذات ، وخاصة في تضعيفة للاحاديث الصحيحة التي جاءت في ولاية علي كرم الله وججه يرجع اليها عندشيخكم الالباني هو اوثق عندكم .
-اذا كان حب ال البيت تشيعا فانا اول شيعي ولله الحمد، اذا كان تعصبك لشيخك افضل عندك من التعصب للصدر الاول من الصحابة فلما تدعي انك سلفي.