عليك الصلاة و السلام يا حبيب الله يا محمد
والله يا أخي راح نتكلم معاك بصراحة
دائما اقف مدهوشة أمام كلام عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لما فكر و قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم "إنه الآن و الله لأنت أحبّ إلىّ من نفسي"
يعني هل كان طاعة لأمر الرسول صلى الله عليه و سلم ام انه فعلا احسها في هنيهة
فانا لو يقولون لي هل تحبينه طبعا سيكون الجواب نعم و اكثر من اولادي و اكثر من عيني و اكثر من نفسي
لكن لو نتفكر وش راني ندير ................ نحشم حتى نقول راني متوحشاته
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ربي يهدينا و يثبتنا بالعقل و الدين آمين