![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أنت مسلم| لا تحتفل بأعياد الكفار |''
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() - حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) و الإحتفال به معهم -
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
جعل لأهل الكتاب أحكام خاصة في حد ذاته إقرار بدينهم .
ليس إقرار بل من باب حسن المعاملة لو كان قولك له "عيد مبارك إقرار " لكان زواج المسلم بالكتابية دون غيرها من الديانات الأخرى أشد إقرارا من قولك . ثم إذا كان مسلم متزوج بكتابية ألا بهنؤها بعيدها ؟ كيف يقبل الإسلام أن تربي له أولاده و يحرم عليه قوله لها أو لوالديها "عيد مبارك" |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
النصرانية شى والمسيحية شى آخر وكثيرا ما يتم الخلط، بينهما؟ ولقد كتبت ذلك فى مواقعهم عند سؤالهم متحدين المسلمين معرفة الفرق أتباع المسيحية أنهم منحرفون عن الحق النصرانية (نسبة إلى عيسىالناصري، الذي هو من الناصرة ). والتي تمسكت بالتعاليم والثقافة اليهودية واشترطت على من يرغب اعتناقها المرور بمرحلة اليهودية أولا، وقد نشأت وترعرعت في فلسطين مهد المسيح وقد عرف أتباعها بالناصريين أو شيعة النصارى .. ثم المسلم الذي يتزوج النصرنية وكما ذكرنا وليس المشركة التي تظن عيسى عليه السلام هو الله ...فهذه تسمى مشركة ... لانه تؤمن بألوهية المسيح و نزوله ليصلب تكفيرا" عن خطيئة البشر. ثم المسلم الزوج هل احتفل بالمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم هل احتفل بالسنة الهجرية هل احتفل باي احتفال خارح ايطار شرعي كما نصه لنا سوى العيدين ....لذا المسلم ان تزوج بكتابية حتما لا تكون مشركة عندها قوله تعالى قوله تعالى : ( الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) النور/ الإسلام لا يمانع من زواج المسلم بالمرأة النصرانية إذا كانت عفيفة، وذلك لقوله تعالى : ( وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ...) المائدة/5. ومعنى (محصنات) في هذه الآية : أي الحرائر العفيفات.قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية ما نصه: (وقوله: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ أي وأحل لكم نكاح الحرائر العفائف من النساء المؤمنات، وذكر هذا توطئة لما بعده، وهو قوله تعالى: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ فقيل: أراد المحصنات الحرائر دون الإماء، حكاه ابن جرير عن مجاهد، وإنما قال مجاهد: المحصنات الحرائر، فيحتمل أن يكون أراد ما حكاه عنه، ويحتمل أن يكون أراد بالحرة العفيفة، كما في الرواية الأخرى عنه، وهو قول الجمهور هاهنا، وهو الأشبه؛ لئلا يجتمع فيها أن يكون ذمية، وهي مع ذلك غير عفيفة، فيفسد حالها بالكلية، ويتحصل زوجها على ما قيل في المثل: حشف وسوء كيل. والظاهر من الآية أن المراد بالمحصنات: العفيفات عن الزنا، كما قال تعالى في الآية الأخرى: مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ[2] ثم اختلف المفسرون والعلماء في قوله: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ هل يعم كل كتابية عفيفة، سواء كانت حرة أو أمة؟ حكاه ابن جرير عن طائفة من السلف ممن فسر المحصنة بالعفيفة، وقيل: المراد بأهل الكتاب هاهنا الإسرائيليات، وهو مذهب الشافعي، وقيل: المراد بذلك الذميات دون الحربيات؛ لقوله تعالى: قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ[3] الآية، وقد كان عبد الله بن عمر لا يرى التزويج بالنصرانية ويقول: لا أعلم شركاً أعظم من أن تقول إن ربها عيسى، وقد قال الله تعالى: وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (221) سورة البقرة [4] الآية، وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا محمد بن حاتم بن سليمان المؤدب، حدثنا القاسم بن مالك يعني المزني، حدثنا إسماعيل بن سميع عن أبي مالك الغفاري قال: نزلت هذه الآية: وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ قال: فحجز الناس عنهن حتى نزلت الآية التي بعدها: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ فنكح الناس نساء أهل الكتاب، وقد تزوج جماعة من الصحابة من نساء النصارى، ولم يروا بذلك بأساً، أخذاً بهذه الآية الكريمة: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ، فجعلوا هذه مخصصة للتي في السورة البقرة: وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ إن قيل بدخول الكتابيات في عمومها، وإلا فلا معارضة بينهما؛ لأن أهل الكتاب قد انفصلوا في ذكرهم عن المشركين في غير موضع، كقوله تعالى: لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ[5] وكقوله: وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا[6] الآية ). انتهى المقصود من كلام الحافظ ابن كثير رحمه الله.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
أعطني دليلا أن الإسلام أباح الزواج فقط بالنصرانيات (أو المسيحيات) التي تؤمن بأن عيسى عبد الله و رسوله؟
اقتباس:
لها دينها و له دينه هل إذا لم يصم رمضان وجب عليها أن لا تصوم صيام النصارى!! اقتباس:
شرط المحصنة ينطبق كذلك على المسلمة فلا فرق بينهما اقتباس:
هل إذا تزوج المسلم بنصرانية هل يمنعها من الحفاظ على ديانتها و هل يكرهها على ترك تعاليم ديانتها؟ |
||||||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلم|, الكفار, بأعياد, تحتفل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc