![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مآ رأيكُم في السّلم والسّلام و الصّلح مع غير المسلمين ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
اسمحلي أخي مع فائق احترامي لوجهة نظرك :
قلت أنهم بشر و من صفات البشر الشفقة و الرحمة ؟؟ و لم لا يشفقون على أطفال فلسطين اين الشفقة و الرحمة لنشفق عليهم ؟ ما دام انهم لا يشفقون و لا يرحمون فلا يستحقون الشفقة والرحمة أبدااا و بالاضافة الى انك قلت لا يؤذوننا ولا يشوهون سمعة ديننا بلى فعلوا ذلك ماذا ترد و تقول عن تلك الرسومات القبيحة التي رسمتها الدنمارك للرسول صلى الله عليه و سلم و عن الفلم الذي نشر هذه السنة ليس له مدة طويلة الذي صوروا فيه الرسول صلى الله عليه و سلم مع زوجاته هل توجد اساءة اكبر من هذه ؟ و شوهوا الاسلام بقولهم انه دين سجن للمرأة لا دين عدل و ذلك للكثير من القوال كأن قالوا لماذا المرأة ترتدي الحجاب و الرجل لا و لماذا المرأة تحمل و الرجل لا عياذا بالله و لماذا المرأة لها اقل من الرجل في الميراث و لما لم يذكر زوجة في القرآن بل ذكر زوج ؟ و لكن نحن نرد عليهم ان الاسلام كرّم المرأة و فضلها و ان كلمة زوجة لا توجد في العربية الفصحة بل زوج لكلا الجنسين و ان المرأة سترها الله بالحجاب و أن الرجل هو من ينفق على المرأةو الاولاد لذلك فالرجل له النصيب الاكبر في الميراث و ان للمرآة سورة في القرآن {سورة النساء} فهل توجد سورة الرجال؟ و ان و ... و لقد أذونا بمشاكل التي نفشوا بين المسلمين و ابسط شيء بيننا و بين مصر و ما فعلوه في ليبيا الآن فهم يحمّلون المواد الأولية منها الى دولهم و أذونا بذلك الفلم لانه بسببه الكثير من المسلمين ضعفاء الايمان من ارتدوا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السّلام ورحمـة الله
أهلا وسهلا صديقي العزيز عودة ميمونـة ليك مدّة وأنت غآئب؟ عسى المآنع خيرًآ وأشكر مرورك الكريم على موضوعي البسيط بسآطة صآحبهِ فـي البدآية سآوآفقك نعم لكل منا تفكيره ورأيهُ الخآص في المبآح طبعًآ ولكن قبل ذلك أي قبل إبدآء رأيـي ورأيك فـي الموضوع لشريعتنـا رأي وجب علينـآ الإنقيآد والإنصيآع لهُ فالله يقول في كتابه الكريم: [قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وأنا أوّل المسلمين ] حسنًـآ هل توآفقني !! لنـرى الآن قول الشريعـة في هذا الأمر ![]() سنتكلّـمُ فـي البدآية عن السّلم مع الكفآر لنبدأ : أولا يقوم الإسلام على عقيدة الولاء والبرآء أليس كذلك الولاء للإسلام والبرآء لكل من خآلفه والبرآء هو العدآء والبغض أي انه الولاء مع المسلمين والبغض والبرآء للكفآر وهم غير المسلمين كما قال الله فـي آيتهِ الكريمـة : - {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [التوبة: 71] - {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [الأنفال: 73] وآنظر ماذا قال الله هنآ : [ { لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ...} [آل عمران: 28]. والرسول صلى الله عليه وسلّم بآيع أصحابه على تحقيق الولاء والبرآء ومفآرقة المشركين حيث قال لأحد أصحآبهِ : [قال أبايعك على أن تعبد الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتناصح المسلمين وتفارق المشركين ]رواه النسائي قال تعالى في التحذير من موالاة اليهود والنصارى ومودتهم : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [المائدة: 51] أرجو أن تكون الصورة قد إتضحت أما عن الأشرآر فهم نفسهم الكفآر يآ أخي فهم محآربون لديننا لا امن ولا سلام معهم أبدًآ ولتعلم اخي أنه اليهود الكفآر أعدآء دآئمون لهذه الامة منذ بدأ الرسول عليه الصلاة والسلام دعوته إلى أن يخرج المسيح الدجآل ومعظم الفتن الدآخلية للمسلمين هم ورآءهآ.. أنظر قول الله تعالى هنـآ : {قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاؤا منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده} [الممتحنة: 4] أرأيت يعني بيننا وبينهم العدآوة حتى يوحدو الله عز وجل وأيضًـآ العلاقة بين المسلمين والكفآر هي في الأصل الحرب والقتآل أنظر ماذا قال عزّ وجلّ : {وقاتلهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله} [الأنفال: 39] وأنظر قوله تعالى هنآ : {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون} [التوبة: 29] وتقريبآ كل الآيات تأمرنآ بقتآلهم حتى يخضعو لشرع الله إما طوعًآ أو كرهًآ وذلا وقهرًآ وأخي الكريم أنت ترى الآن ما يفعلونه بإخوآننا واخوآتنا وأطفآلنا وشيوخنآ حفظهم الله.. قتّلو وشرّدو وآغتصبو وسلبو أرآضينـآ..لا مجآل للسم أبدًآ نحن في الوهن والضّعف وأكيد لن يبرم السّلم إلا بالتنآزلات... امّـا عن الفرح مصآئبهم فهو مشروع ![]() ![]() هل تذكر ما أخبرتك به عن عقيدة الولاء والبرآء ؟ فالفرح لمصآئب الكفآر تظهر في عدّة وجوه وهـي : 1-وجوب بغض الكفار ومعاداتهم . فالعداوة لا محالة تتضمن إيقاع الشر أو تمنيه , فمتى كانت العداوة مشروعة كان تمني الشر والبلاء مشروعا . مشروعية الدعاء على الكفار ولعنهم . قوله تعالى : {كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } [آل عمران: 86، 87]. وله تعالى في شأن نوح عليه السلام :{ وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا} [نوح: 26، 27] وقال تعالى في قصة موسى :{ وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (88) قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا.. } [يونس: 88- 89] 2-استحقاق الكفار للعقوبة بسبب كفرهم وصدهم عن سبيل الله. قال تعالى : {وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ} [الرعد: 31] 3-النهي عن الأسى والحزن على الكفار . قال تعالى : {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (69) وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ} [النمل: 69، 70] . قال تعالى: { فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} [فاطر: 8] } 4-أن مصائب الكفار فيها نصرة للمسلمين وتقوية لجانبهم. أن مصائب الكفار المحاربين فيها انتقام للمسلمين وشفاء لغيظ قلوبهم . كما قال تعالى : { وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ * غَيْظَ قُلُوبِهِمْ }. وأما الزعم بأن الفرح بمصاب الكفار يتنافى مع الأسلوب الدعوي الذي يضع الإسلام في ثوب جذاب تأليفا لقلوب هؤلاء الكفار ,فالجواب على ذالك أن هذا الفرح له أسبابه ومبرراته التي يعلم بها هؤلاء الكفار , فهم يعلمون انهم يحاربون المسلمين في عقر دارهم ويستبيحون حرماتهم فلا لوم على المسلمين في هذه الحالة إن فرحوا بمصاب عدوهم . بل إن هذا الفرح قد يستغل حتى في مجال الدعوة من حيث تذكير هؤلاء الكفار بأن هذه المصائب عقوبة من الله تعالى لهم على كفرهم . وأن ما يحدث منها أيضا في بلاد المسلمين هو عقوبة على المعاصي والسيئات . أخــي الكريم أرجو ان تكون الصّورة قد إتّضحت الرد طويل قليلا ولكن لا بأس تحمّل قليلا ![]() وفـي إنتظآر قولك بآرك الله فيك وبعض الآيآت والنقآط قد قمت بنقلها إلى هنـا وأشكر لك مرورك نوّرت متصفحـي بالتوفيق لك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمـة الله
مرحبآ أخي العزيز أخي في الحقيقة هذا ليس رأيي إنه رأي ديننا الإسلامي ففي هذا الأمر لا يهم رأيي ولا رأيك فالله عزّ وجلّ قآل : [ إنما كان قول الذين آمنو إذا دعو إلى الله ورسولهِ ليحكم بينهم أن يقولو سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون] سورة النور فمن شروط لا إله إلا الله الأإستسلام والإنقيآد لأمر رب العبآد والآيآت التي أعطيتك إيآهـآ صريحـة ووآضحـة وآبحث عن تفآسيرها وستفهم أكثر وأيضا من شروط لا إله إلا الله الولاء والبرآء أخي الكريم إقرأ معنى التوحيد ستجد بآبًآ كاملا يتحدث عن الولاء والبرآء أما عن الفرق بين الكفآر واليهود والأشرآر فلا فرق بينهم أخي منزلة الكآفر عند الله وآحدة لا تتغير ولا يوجد شريحة كفآر احسن من أخرى الكفر ملّـة وآحدة ونحن مطآلبون بقتآلهِ أينمآ حلّ لقد بُعث الرسول عليه الصّلاة والسّلام بكتآب يهدي وسيف ينصر وهنآك حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلّم : [ من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من نفاق ] لا أشك أنك لا تعرف الغزو اخي الكريم من قال لك انه لن ندخل احدا في الأإسلام بغير السّيف ؟ فمآهي الفتوحات الأإسلامية إذن ؟ لولا السّيف ما وصلنا الإسلام وما كنآ مسلمين الآن الحمد لله رب العآلمين قال الله تعالى : [ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصآرى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن إتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولا نصير ]سورة البقرة أنآشدك أخي الكريم أن تعيد قرآءة ردّي في الأأعلى جيدًآ يبدو أنّك لم تقرأه كآملا وإن وآجهت أي صعوبة في أي نقطة فأخبرنا لنرى في أمرهآ بارك الله فيك اخي |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المسلمين, السّلم, رأيكُم, والسّلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc