|
|
|||||||
| أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: مادا تفضل؟ | |||
| الشراء نقدا مع إمكانية عدم توفر المال |
|
5 | 83.33% |
| الشراء بالتقسيط وزيادة فالمبلغ |
|
1 | 16.67% |
| المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الله غالب ناس ماعدتش تلحق موش كل ناس عدها الدرهم
وزيد التقسيط مع زيادة المبلغ هي ربا على ماعتقد أنا ما نحبش التقسيط نهائيا ندير حسابي اذ حاب نشري حاجة نشوف سومتها ولملها درهم ونشريها التقسيط يضر انسان في المصروف وعلى هذي مهوش مليح ممكن في حاجة مهيش غالية شكرا
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
البيع إلى أجل معلوم جائز؛ لعموم قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ[2].. الآية. والزيادة في القيمة مقابل الأجل لا مانع منها، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على جواز ذلك، وذلك أنه صلى الله عليه وسلم أمر عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن يجهز جيشاً، فكان يشتري البعير بالبعيرين إلى أجل. وينبغي معرفة ما يقتضيه الشرع في هذه المعاملة؛ حتى لا يقع المتبايعان في العقود المحرمة، إذ أن بعضهم يبيع ما لا يملك، ثم يشتري السلعة بعد ذلك ويسلمها للمشتري، وبعضهم إذا اشتراها يبيعها وهي في محل البائع، قبل أن يقبضها القبض الشرعي. وكلا الأمرين غير جائز؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحكيم بن حزام: ((لا تبع ما ليس عندك))[3]. وقال عليه الصلاة والسلام: ((لا يحل سلف وبيع، ولا بيع ما ليس عندك))[4]. وقال عليه الصلاة والسلام: ((من اشترى طعاماً فلا يبعه حتى يستوفيه))[5]. وقال ابن عمر رضي الله عنهما: (كنا نشتري الطعام جزافاً، فيبعث إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من ينهانا أن نبيعه حتى ننقله إلى رحالنا)[6]. وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أيضاً: ((أنه نهى أن تباع السلعة حيث تبتاع، حتى يحوزها التجار إلى رحالهم))[7]. ومن هذه الأحاديث وما جاء في معناها، يتضح لطالب الحق أنه لا يجوز للمسلم أن يبيع سلعة ليست في ملكه، ثم يذهب فيشتريها، بل الواجب تأخير بيعها حتى يشتريها ويحوزها إلى ملكه، ويتضح -أيضاً- أن ما يفعله كثير من الناس؛ من بيع السلع وهي في محل البائع قبل نقلها إلى حوزة المشتري أمر لا يجوز؛ لما فيه من مخالفة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولما فيه من التلاعب بالمعاملات، وعدم التقيد فيها بالشرع المطهر، وفي ذلك من الفساد والشرور، والعواقب الوخيمة ما لا يحصى. والله اعلى واعلم وارجو ان تتقبل مني هذا التدخل فاني لست مؤهل للفتوى ولست افتي وانما انبه فقط |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
شكرا الله اعلم انا لست متأكذ منها
لكن برك الله فيك سوف اتأكذ منها شكرا على التنبيه |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
انا زننها ربا وربي يعلم لكن كيما قلت ماشي كامل الناس زروفها تساعدها كاين الله غالب يظطر وكيما قال الأخ براهيمي خاصة اللي يكون راح يتزوج يعني والله صعيب وماكان حتى مساعدة من الأقارب يعني وحدو يدير كل شي عليها تلقاها يلجأ للدين وللكريدي راك كيما انا نلم ادراهم نخبي في حصالة نطول ممكن لكن فالاخير نشريها خير من الدين ومرات والله شريت بالفاسيليتي واش ندير شكرا وبارك الله فيك |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| بالقرض |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc