اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصحة النفسية
نحن كلمة ر .خ .ص كلمة غير محتشمة و لا يمكن نطقها ، بالمناسبة في منطقة القبائل لا نملك كلاما بذيئا فنحن ليس لدينا قاموس تراشق ولا أذكر أني سمعت كلمة غير لائقة أو أن عائلتي حالة خاصة !!!!!!!!!!!!!! هناك معلومة قيلت لي من الشرق فيما يخص إختلاف اللهجات قد يسقطنا في حرج فهناك كلمات مباحة عندنا غير لائقة في مناطق أخرى و هكذا أي حتى الإختلاف في مسألة اللهجة يلعب دورا.......هذا يسمى في الأنثروبولوجيا بالراسب الثقافي.......
|
تلك الكلمة عندنا مستعملة ، ليست عيبا ، لكنها ليست جميلة ، فلا نقولها في البيت .
وأكيد اختلاف اللهجات له دور ، وله أثر ، فالكلمة تكون في منطقة عادية وفي منطقة أخرى عيب كبير ، مثلا عندنا كلمة تُقال في منطقتنا عادي ، لكنها في العاصمة تعد عيبا كبيرا
ومرة ذهبت قريبة لأقاربي لزيارتهم في العاصمة ، طفلة صغيرة كانت ، وفي الحافلة تشجارت مع أحد قريباتي الصغيرات فصرخت بملء فيها ................... فالتفت كل الركاب إليهم ، ومات أقاربي خجلا ، ربما تمنوا ركلها بعيدا كناية أنها لا تخصهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لذريق
السلام عليكم أختي رجاء
أتمنى أن تكوني بخير و عافية
ما قلتيه لا يكاد يخل منه حي من أحيائنا حتى صار الشتم و السب و الكلام البذيئ في كل حدب و صوب
حتى مرات تجدين الطفل الذي لا يميز الكلام يتلفظ بكلام بذيئ يخجل منه العاقل و لكن قد يكون من تعليم بعض الاطفال لبعضهم او تداولها بين الالسن فتصبح عادية و كأن شيئا لم يكن
مرة من المرات أخبرت أنه جاءت ضيفة لدى أحد أقاربنا و بنتها معها فهذه البنت عندها تقريبا 4 سنوات لكن كلامها لا يتمنى أحد سماعه المهم قامت بفعل غير مؤدب فنهرتها أمها بكلام ثم ضربتها و يا ليتها لم تضربها فقد قال من أخبرني أن أمها ندمت على ضربها لانها ببساطةبدأت تبكي بصوت عال و بكلام .............. أحرج الام لكن الخطأ خطأ الام التي لربما لم تراعي كلام بنتها حتى احرجتها امام عائلتها
و كثيرة هي الاحداث المشابهة لكن قديما حينا كنا صغار ....يا ويلنا اذا قلنا كلاما و لو عاديا لا يتناسب مع مزاج والدينا ههههه.......2 صوطات من عند الاب و الام هههههههه
ربي يجيب الخير و يهدي الاولياء لحسن تربية ابنائهم
بارك الله فيك أختي وجزيتي كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــلام
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي لذريق ، نحن بخير الحمد لله ، و أتمنى أن تكونوا كذلك
لأجل ما ذكرتَ قُلت أن المسؤولية كذلك تقع على عاتق المجمع ، فهناك أولياء هم ذاتهم يحتاجون تربية ، وهنا يأتي دور المسجد خصوصا ، فقد لا يتقبل النصيحة من العامة ، لكنه ربما يقبلها من الإمام .
أخي عندما كان صغيرا إذا سبه أحدهم يقوم بضربه ، فيشتكونه لأمي ، لكنه يبقى مصر مهما تفعل من محاولة إقناعه أن الكلام البذيء يعود لصاحبه ، لكنه أبدا تجده يبكي ويضربهم