ما الديانة اللأيزيدية ! وليس فرقة الزيدية، أدخل لتعرف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية

قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما الديانة اللأيزيدية ! وليس فرقة الزيدية، أدخل لتعرف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-12-10, 08:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د.عادل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

كل إعتقاد بغير الإسلام خاطيء، و كل عقيدة غير سماوية لا يصح تسميتها دينا، فالدين عند الله الإسلام و قد كان موسى و عيسى مسلمين... مع شكري لك على المعلومات









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-12-10, 17:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كرماني
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية كرماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل مشاهدة المشاركة
كل إعتقاد بغير الإسلام خاطيء، و كل عقيدة غير سماوية لا يصح تسميتها دينا، فالدين عند الله الإسلام و قد كان موسى و عيسى مسلمين... مع شكري لك على المعلومات

ما معني كلمة دين



الدين

الدين في اللغة يطلق على عدة معان:
الأول: الملك والسلطان، كما في قوله تعالى: (ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك)[يوسف:76] أي في ملكه وسلطانه.
الثاني: الطريقة، كما في قوله تعالى: (لكم دينكم ولي دين)[الكافرون:6]
الثالث: الحكم، كما في قوله تعالى: (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله)[الأنفال:39]
الرابع: القانون الذي ارتضاه الله لعباده، كما في قوله تعالى: (شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً)[الشورى:13]
الخامس: الذل والخضوع، يقال: دان لفلان أي خضع له وذل.
السادس: الجزاء، كما في قوله تعالى: (مالك يوم الدين). أي يوم الجزاء والحساب.

معان اخري
- إذا قلنا دانه دينا قصدنا بذلك أنه ملكه، وساسه وقهره، وحاسبه، وجازاه وكافأه. فالدين هنا يأخذ معنى الجلال والملك والتصرف بما هو ميزة الملوك من الملك

والتصرف. ومن ذلك: مالك يوم الدين أي يوم المحاسبة والجزاء. وفي الحديث: "الكيِّس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت" أي حكمها وضبطها، والديَّان الحكم

القاضي.

2- وإذا قلنا دان له بمعنى أطاعه وخضع له. فالدين هنا هو الطاعة والخضوع والعبادة، كقوله تعالى: "إنا لمدينون" أي مملوكون.

وواضح أن هذا المعنى الثاني ملازم للأول ومطاوع له دانه فدان له، أي أجبره على الطاعة فخضع وأطاع.


3- وإذا قلنا دان بالشيء بمعنى أنه اتخذه دينا ومذهبا أي اعتقده أو اعتاده أو تخلق به. فالدين هنا هو المذهب والطريقة التي يلتزم بها الشخص نظريًّا أو عمليا.

تقول العرب: ما زال ديني وديدني أي عادتي، والمذهب النظري عنده هو عقيدته ورأيه الذي يعتنقه، ومن ذلك قولهم دينت الرجل أي وكلته إلى دينه، ولم أعترض

عليه فيما يعتنقه.

4- تأكيدًا على هذه المعاني اللغوية فإن كلمة الدين عند العرب تتضمن علاقة بين طرفين يعظم أحدهما الآخر ويخضع له، فإذا وصف بها الطرف الأول كانت خضوعا

وانقيادا، وإذا وصف بها الطرف الثاني كانت أمرا وسلطانا، وحكما وإلزاما، وإذا وُصف بها إلى طبيعة العلاقة بين الطرفين كانت هي الطريقة المنظمة لتلك العلاقة، أو

الشكل الذي يمثلها.



لقد أوضح الجرجاني -بشكل جلي- الفرق بين الدين والملة فهما عنده متحدان بالذات، ومختلفان بالاعتبار، فإن الشريعة من حيث إنها تُطاع تسمى دينا، ومن حيث

إنها تُجمع تسمى ملة، ومن حيث إنها يُرجع إليها تسمى مذهبا. وقيل الفرق بين الملة والدين والمذهب: أن الدين منسوب إلى الله تعالى والملة منسوبة إلى

الرسول -صلى الله عليه وسلم- والمذهب منسوب إلى المجتهد

أما أشهر تعريف للدين في الفكر الإسلامي وأكثره تداولا ما نُسب إلى التهانوي في قوله: إنه (وضع إلهي سائق لذوي العقول باختيارهم إياه إلى الصلاح في الحال

والفلاح في المآل، وهذا يشمل العقائد والأعمال، ويطلق على ملة كل نبي، وقد يخص بالإسلام كما في قوله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام}، ويضاف إلى الله

عز وجل لصدوره عنه، وإلى النبي لظهوره منه وإلى الأمة لتدينهم به وانقيادهم له )

وهذا من افضل تعريفات الدين في الاسلام

ولكنه لا ينطبق علي الدين عامه لان الله عز وجل ذكر ان العقائد الاخري هي دين مثال الاية الكريمة "لكم دينكم ولي دين"

مثال: معني الدين في المسيحيه
أصل كلمة الدين من دان، وهو اسم عبري معناه قاضٍ، وهو علم كان اسمَ خامس أبناء يعقوب، ولدته له "بلهة"8. كما ورد في الإنجيل دان يدين، دين ودينونة: تطلق

على حكم الله على الناس بحسب أعمالهم.

وقد اختص يسوع المسيح بصفة الدينونة فهو الديان الذي يحاسب جميع البشر عن أعمالهم في الجسد خيرا كانت أم شرا، وهذه الدينونة عامة وشاملة، وحكم

هذه الدينونة نهائي، ولا يقبل النقض والاستئناف. وطبقا لهذا الحكم يدخل الأبرار إلى أمجاد ملكوت المسيح ومسراتها، ويحشر الأشرار إلى الظلمة الخارجية

واليأس الأبدي

اقرا باقي المقاله والمصادر هنا


الي هنا انتهي شرح الدكتور عبد القادر بخوش :رئيس قسم العقيدة ومقارنة الأديان بجامعة الأمير عبد القادر، بقسنطينة-الجزائر

وهكذا يختلف مفهوم الدين فهو لا يختص بفكر معين ولكنه في نظري هو "علم يشرح من اين جئنا وكيف نعيش والي اين نذهب بعد الموت مع شرح للمطلوب من

خلق الانسان وماهيه حياته فاذا لم يشرح الدين كل هذا لم يعتبر دينا ولذلك يقول الملحد ليس لي دين لانه ليس عنده تفسير لكل هذه الاشياء والحقيقه ان الدين

عند الله الاسلام فهذا هو العلم والشرح الحقيقي لكل شئ في حياه بنو البشر سواء امن به من امن او كفر به من كفر"

وبالتالي فان حياه الانسان كلها هي جزء من الدين والدين هو كل شئ فالدين ليس جزءا من الدنيا ولكن الدنيا هي جزء من الدين



وبارك الله فيك على هذا الاهتمام
وشكرا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لتعرف, أدخل, اللأيزيدية, الخيانة, الزيدية،, فرقة, وليس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc