عاجل...رموز ماسونية في ورقة 1000 دينار جزائري ...

[مناد بوفلجة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعية للخير

شكون هو زغوغن

والظاهر أن الشاطرين قليل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Imène Ait

ههههه أنا ذاهبة للبحث عن زغوغن رغم أني لا اعرف ما هو!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نظام الفوضى

ا

لنجمة الخماسية والسداسية

بالصح كيما تم طرح عليك السؤال من قبل الأعضاء من هو المذكور في الأخير؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحدهم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


من فرط ما كانت جدتي تخيفني بالغول وأنا لا زلتُ صبيا ، كان يتجسد لي

في كل شيئ أمامي مع حلول الظلام!!

الخزانة كنتُ أراها غولا ، الكرسي ، الطاولة كل شيئ......

وما أشبه حالنا كأمة بحالي صبيا، من فرط ضعفنا وعجزنا بل فقداننا للثقة

أصبحنا نتصور عدونا الحضاري مجسدا في كل شيئ : يا له من وهم!

وفي خضم ذلك ننسى أن نراه لما يكون حقيقيا

لسنا بحاجة لفك رموز الماسونية ، في ورقة نقدية أو ما شابه

نحن بحاجة لفك شفرة عقولنا الجامدة

نسيتُ أن أذكر أني كنت أشك والآن تيقنتُ أن جدتي من أتباع الماسونية ؟

الدليل ؟

تنسيق الخضر فوق طبق كسكسها اللذيذ و طريقة نشر غسيلها فوق المشجب !!

أتذكر عندما كنت صغير ، كنت عندما أعطش في الليل ، أخاف أن أذهب و أفتح الثلاجة
كان يتصور لي أنني عند فتحها سيخرج لي منها عفريت يعني زغوغن أو مصاص دماء " دراكولا"
أو يسقط منها ميت

كنا في الصغر نتابع القناة الوحيدة و هي قناة اليتيمة

لم يكن حينها يوجد " البارابول "

كانت قناة اليتيمة تبث : رسوم متحركة و أفلام الرعب في آن واحد
لم يكن حينها مسؤولون اليتيمة ، يفكرون أن أفلام الرعب ممنوعة على الصغاااار

كنت أتابع الرسوم المتحركة : زينة و نحول ، غناندايزر ، سينان .... الخ
و أفلام الرعب مثل" دراكولا " و " الجمعة 13 " و أفلام " ألفريد هيتشكوك" المرعبة ، و غيرها

و مع أسلوب التخويف

أصبحت أتصور أشياء عندما أريد أن أقدم على شيء
مثلا : عندما أريد فتح ثلاجة ، أتصور أنني سأجد فيها دراكولا
أو عندما أريد الضغط على زر مصباح في غرفة مظلمة ، أتوهم أنه ستمسكني يد من داخل الغرفة

كنت في الصيف ، أجد دوما شرخ في أسفل الأصبع الصغير من رجلي " و كأنه قطع بسكين حلاقة "
كنت أسألهم
كاننوا يقولون لي : زغوغن جاء في الليل و جرحك

كنت أحيانا أسمع تقرقيب فوق سقف المنزل في الليل
كانوا يقولون لي : الجنون راهم يقيسوا الحجارة


العفريت أو " زغوغن " الذي يخرج في الليل ، كان جزء من أفكارنا

كنت أصدق كل شيء

أما في منتصف النهار ، فكانت هناك الشريرة " معزة القايلة " يعني " معزة الــ gــايلة " ، شقيقة زغوغن
سأحكيها لاحقا

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

أتذكر عندما كنت صغير ، كنت عندما أعطش في الليل ، أخاف أن أذهب و أفتح الثلاجة
كان يتصور لي أنني عند فتحها سيخرج لي منها عفريت يعني زغوغن أو مصاص دماء " دراكولا"
أو يسقط منها ميت

كنا في الصغر نتابع القناة الوحيدة و هي قناة اليتيمة

لم يكن حينها يوجد " البارابول "

كانت قناة اليتيمة تبث : رسوم متحركة و أفلام الرعب في آن واحد
لم يكن حينها مسؤولون اليتيمة ، يفكرون أن أفلام الرعب ممنوعة على الصغاااار

كنت أتابع الرسوم المتحركة : زينة و نحول ، غناندايزر ، سينان .... الخ
و أفلام الرعب مثل دراكولا و غيره

و مع أسلوب التخويف

أصبحت أتصور أشياء عندما أريد أن أقدم على شيء
مثلا : عندما أريد فتح ثلاجة ، أتصور أنني سأجد فيها دراكولا
أو عندما أريد الضغط على زر مصباح في غرفة مظلمة ، أتوهم أنه ستمسكني يد من داخل الغرفة

كنت في الصيف ، أجد دوما شرخ في أسفل الأصبع الصغير من رجلي " و كأنه قطع بسكين حلاقة "
كنت أسأل والدتي
كانت تقول لي : زغوغن جاء في الليل و جرحك

كنت أحيانا أسمع تقرقيب فوق سقف المنزل في الليل
كانوا يقولون لي : الجنون راهم يقيسوا الحجارة


العفريت أو " زغوغن " الذي يخرج في الليل ، كان جزء من أفكارنا

كنت أصدق كل شيء

أما في منتصف النهار ، فكانت هناك الشريرة " معزة القايلة " يعني " معزة الــ gــايلة " ، شقيقة زغوغن
سأحكيها لاحقا

زغوغن أو بازغوغ أو ازغوغ بالأمازيغية و قد يدل على معاني مختلفة باختلاف المناطق ... في صغري كان هناك نوعان من المخلوقات المخيفة . النوع الاول هو الغول و الطامزة و غيرها من المخلوقات المرعبة و الشريرة و التي تسكن في الغابات و تحت الارض و في الكهوف و هي عادة مخلوقات ضخمة ذات انياب حادة و كثيفة الشعر لكنها لا تملك القدرة على التحول أو الاختفاء , أي انها أقرب إلى كونها حيوانات و وحوش لكن مع كونها كائنات واعية و تملك القدرة على الكلام . و هذا النوع لم يكن يخيفني كثيرا لأنني كنت اشعر بالأمان في البيت و في المدينة بعيدا عن مواطنها . اما حينما اكون في الجبل أو خارج المدينة فقد كنت براغماتيا من صغري و كنت اعطي الاولوية في خوفي للذئاب و الكلاب المسعورة فلا يخطر على بالي لا غول و لا طامزة . و في الواقع لم اخف يوما من الغول , و كما قال المنتبي

خذ ما تراه و دع شيئا سمعت به *** في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل.

اما النوع الثاني من المخلوقات المخيفة فهو تلك التي تملك القدرة على الاختفاء و التحول . تلك التي يمكن ان تباغتك في اي مكان تكون فيه وحدك . و بالرغم من انها لا تأكل البشر لكن لها نزعة لترويعهم . إنها كائنات تتربص بنا و تراقبنا . و هذا هو النوع الذي كنت اخاف منه , و البازغوغ في قاموسي كان من هذا النوع من الارواح و الاشباح . و انت تخاف منه لأنك لا تدري ما الذي سيفعله إذا انفرد بك . فأنت تعرف انه لا يأكلك لكن كونك لا تعلم ماذا يريد بالضبط هو ما يجعل الخوف منه لا يتصور . فمجرد التفكير فيه يجعلك تحس انه قريب . فتبدأ نبضات قلبك بالخفقان و تشعر بالرعب و تنحبس الانفاس للحظات و تزداد دقات القلب قوة و سرعة . و كل ما تريده حينئذ هو ان لا تكون وحدك . ثم بعدها تحاول ان تستجمع شجاعتك و تقنع نفسك أنه لا يوجد اي شيء . و لحسن حظي انني لم اقابل احدا من هذه المخلوقات ... لكن في حينا كنا نعتقد أن هناك على الاقل بيتين للاشباح . و قد جرت حوادث عديدة و روى لنا بعض الاطفال قصصا مرعبة . لكن خلال كل تلك الفترة لم يصب اي طفل بالأذى بسبب تلك الأشباح المزعومة . و عندما كبرنا بعض الشيء بدأت قصص الجن و العفاريت و السحر تحل محل قصص الغول و البازغوغ . أو ربما صرنا نعتقد ان الغول و البازغوغ هي في الحقيقة أشكال من الجن ... أما انا فقد صرت لا اهتم كثيرا بهذه المواضيع . حتى افلام الرعب التي كنت اهوى مشاهدتها في صغري صارت لا ترعبني





في انتظار حكاية معزة القايلة فلدي حكاية حقيقة عن عتروس القايلة

[داعية للخير]

[QUOTE=بــ قلم رصاص;12360426]

أما في منتصف النهار ، فكانت هناك الشريرة " معزة القايلة " يعني " معزة الــ gــايلة " ، شقيقة زغوغن

هل هي بنت عم "سلال القلوب":confused:

[/CENTER][/B][/QUOT

[you92cef]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

أتذكر عندما كنت صغير ، كنت عندما أعطش في الليل ، أخاف أن أذهب و أفتح الثلاجة
كان يتصور لي أنني عند فتحها سيخرج لي منها عفريت يعني زغوغن أو مصاص دماء " دراكولا"
أو يسقط منها ميت

كنا في الصغر نتابع القناة الوحيدة و هي قناة اليتيمة

لم يكن حينها يوجد " البارابول "

كانت قناة اليتيمة تبث : رسوم متحركة و أفلام الرعب في آن واحد
لم يكن حينها مسؤولون اليتيمة ، يفكرون أن أفلام الرعب ممنوعة على الصغاااار

كنت أتابع الرسوم المتحركة : زينة و نحول ، غناندايزر ، سينان .... الخ
و أفلام الرعب مثل" دراكولا " و " الجمعة 13 " و أفلام " ألفريد هيتشكوك" المرعبة ، و غيرها

و مع أسلوب التخويف

أصبحت أتصور أشياء عندما أريد أن أقدم على شيء
مثلا : عندما أريد فتح ثلاجة ، أتصور أنني سأجد فيها دراكولا
أو عندما أريد الضغط على زر مصباح في غرفة مظلمة ، أتوهم أنه ستمسكني يد من داخل الغرفة

كنت في الصيف ، أجد دوما شرخ في أسفل الأصبع الصغير من رجلي " و كأنه قطع بسكين حلاقة "
كنت أسألهم
كاننوا يقولون لي : زغوغن جاء في الليل و جرحك

كنت أحيانا أسمع تقرقيب فوق سقف المنزل في الليل
كانوا يقولون لي : الجنون راهم يقيسوا الحجارة


العفريت أو " زغوغن " الذي يخرج في الليل ، كان جزء من أفكارنا

كنت أصدق كل شيء

أما في منتصف النهار ، فكانت هناك الشريرة " معزة القايلة " يعني " معزة الــ gــايلة " ، شقيقة زغوغن
سأحكيها لاحقا

ارجوا ان تكمل القصص ^_^

[shiraz honey]

و الله يا اخي قتلتني بالضحك
زقوقن نعرفها لكن لي كملت عليا معزت القايلة
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
احنا عدنا مسلوخ الركبة هذا اكيد ولليد عمهم
ههههههههههههههههه

[shiraz honey]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

أتذكر عندما كنت صغير ، كنت عندما أعطش في الليل ، أخاف أن أذهب و أفتح الثلاجة
كان يتصور لي أنني عند فتحها سيخرج لي منها عفريت يعني زغوغن أو مصاص دماء " دراكولا"
أو يسقط منها ميت

كنا في الصغر نتابع القناة الوحيدة و هي قناة اليتيمة

لم يكن حينها يوجد " البارابول "

كانت قناة اليتيمة تبث : رسوم متحركة و أفلام الرعب في آن واحد
لم يكن حينها مسؤولون اليتيمة ، يفكرون أن أفلام الرعب ممنوعة على الصغاااار

كنت أتابع الرسوم المتحركة : زينة و نحول ، غناندايزر ، سينان .... الخ
و أفلام الرعب مثل" دراكولا " و " الجمعة 13 " و أفلام " ألفريد هيتشكوك" المرعبة ، و غيرها

و مع أسلوب التخويف

أصبحت أتصور أشياء عندما أريد أن أقدم على شيء
مثلا : عندما أريد فتح ثلاجة ، أتصور أنني سأجد فيها دراكولا
أو عندما أريد الضغط على زر مصباح في غرفة مظلمة ، أتوهم أنه ستمسكني يد من داخل الغرفة

كنت في الصيف ، أجد دوما شرخ في أسفل الأصبع الصغير من رجلي " و كأنه قطع بسكين حلاقة "
كنت أسألهم
كاننوا يقولون لي : زغوغن جاء في الليل و جرحك

كنت أحيانا أسمع تقرقيب فوق سقف المنزل في الليل
كانوا يقولون لي : الجنون راهم يقيسوا الحجارة


العفريت أو " زغوغن " الذي يخرج في الليل ، كان جزء من أفكارنا

كنت أصدق كل شيء

أما في منتصف النهار ، فكانت هناك الشريرة " معزة القايلة " يعني " معزة الــ gــايلة " ، شقيقة زغوغن
سأحكيها لاحقا

و الله يا اخي قتلتني بالضحك
زقوقن نعرفها لكن لي كملت عليا معزت القايلة
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
احنا عدنا مسلوخ الركبة هذا اكيد ولليد عمهم
ههههههههههههههههه