![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
كما هي عادة الوهابيين التلاعب بالكلمات لتنويم الناس تعبيدهم للحكام الظلمة جعلوا المطالبة السلمية خروجا مسلحا جعلوا النهي عن المنكر حرام جعلوا الأمر بالمعروف حرام جعلوا النصيحة للأئمة حرام
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
ألا تتقي الله في هده الكلمة (وهابي ) ربما كلمة لا تلقي لها بال تهوي بك سبعين خريفا في النار ألا تعلم بأن الله هو الوهاب وعندما تنسب انسان الى الله ما معنى هدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نسبــــــوا إلى الوهـاب خير عبــاده يـــا حبذا نسبــــي إلى الوهــــــاب الله أنـطــقــــــهم بــــحق واضــــــــح و هــم أهــــالــي فريــة و كـــــــذاب أكــرم بــهــا مــن فــرقــــة سلفـــية سلكــــت محجــة سنــة و كتـــــابِ هــي التــي قــصــد الــنبي بقوله هــي مــا علــيه أنــا و كــل صحـاب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
«ويقولون عنَّا إنَّنا وهَّابيُّون، كلمةٌ كثر تردادها في هذه الأيَّام الأخيرة حتَّى أنْسَتْ ما قبلها من كلماتٍ: عبداويِّين وإباضيِّين وخوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكانٍ واحدٍ وهو مستقَرُّ الحقِّ، ولكنَّ القوم يصبغوننا في كلِّ يومٍ بصبغةٍ، ويَسِمُونَنَا في كلِّ لحظةٍ بِسِمَةٍ، وهُمْ يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدواتٍ لتنفير العامَّة منَّا وإبعادها عنَّا، وأسلحةً يقاتلوننا بها وكلَّما كلَّتْ أداةٌ جاءوا بأداةٍ، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغَناء، وقد كان آخر طرازٍ من هذه الأسلحة المفلولة التي عرضوها في هذه الأيَّام كلمة «وهَّابي»، ولعلَّهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعها بلقب «مبدعٍ كبيرٍ»، إنَّ العامَّة لا تعرف من مدلول كلمة «وهَّابي» إلاَّ ما يعرِّفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنه يذيب البدع كما تذيب النار الحديد، وأنَّ العاقل لا يدري: مِمَّ يعجب! أمِنْ تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدِهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكايةً في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهتْ أسئلةٌ من العامَّة إلى هؤلاء المفترين من «علماء السنَّة!!» عن معنى «الوهَّابي»؛ فقالوا هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾، أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهمُ هذه العقدة من أصحابنا بعد أنْ فَهِمْنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفْنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما صدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكنَّنا نردُّه إلى ما يقصدون به، وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافِعَ لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنهم موتورون لهذه الوهَّابية التي هدمتْ أنصابهم ومحتْ بِدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعة الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم -والبدعة رحِمٌ ماسَّةٌ-، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة «وهَّابي» تُقذف في وجه كلِّ داعٍ إلى الحقِّ إلاَّ نواحًا مردَّدًا على البدع التي ذهبتْ صرعى هذه الوهَّابية، وتحرُّقًا على هذه الوهَّابية التي جرفتِ البدع، فما أبغض الوهَّابية إلى نفوس أصحابنا! وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم! ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين! وما أقسى هذه الوهَّابية التي فجعتِ المبتدعةَ في بدعهم -وهي أعزُّ عزيزٍ لديهم-، ولم ترحم النفوسَ الولهانة بحبِّها ولم ترْثِ للعبرات المراقة من أجلها!» (58). وقال -رحمه الله-: «نسمع نغماتٍ مختلفةً ونقرؤها في بعض الأوقات: كلماتُ: مجسِّمة -صادرةٌ من بعض الجهات الإدارية أو الجهات الطُّرقية- تحمل عليها الوسوسة وعدم التبصُّر في الحقائق -من جهةٍ-، والتشفِّي والتشهير -من جهةٍ أخرى-، هذه النغمات هي رمي جمعية العلماء تارةً بأنها شيوعيَّةٌ، وتارةً بأنها محرَّكةٌ بيدٍ خفيَّةٍ أجنبيَّةٍ، وتارةً بأنها تعمل للجامعة الإسلامية أو العربية أو تعمل لنشر الوهَّابية، والطُّرقيون لا تهمُّهم إلاَّ هذه الكلمة الأخيرة، فهي التي تقضُّ مضاجعهم وتحرمهم لذيذ المنام، وحالُهم معها على الوجه الذي يقول فيه القائل: فَإِذَا تَنَبَّهَ رُعْتَه وَإِذَا غَفَا * سَلَّتْ عَلَيْهِ سيوفَكَ الأَحْلاَمُ وكيف لا يحقدون عن هادمة أنصابهم، وهازمة أحزابهم؟ فتراهم لاضطغانهم عليها يريدون أن يسبُّوها فيسبُّوننا بها من غير أن يتبيَّنوا حقيقتها أو حقيقتنا، والقوم جهَّالٌ ملتخون من الجهل، وحسْبُهم هذا»(59). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا عندما أقول عنك وهابي فهذا ليس سبا و لا شتما ولكن لأبين منهجك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
- وقال الشيخ ابن باديس -رحمه الله- «ثمَّ يرمي الجمعية بأنها تنشر المذهب الوهَّابي، أفتُعَدُّ الدعوة إلى الكتاب والسنَّة وما كان عليه سلف الأمَّة، وطرحُ البدع والضلالات، واجتنابُ المُرْدِيَاتِ والمهلكات؛ نشرًا للوهَّابية؟!! أم نشْرُ العلم والتهذيب وحريَّة الضمير وإجلال العقل واستعمال الفكر واستخدام الجوارح نشرٌ للوهَّابية؟!! إذًا فالعالَم المتمدِّن كلُّه وهَّابيٌّ! فأئمَّة الإسلام كلُّهم وهَّابيُّون! ما ضرَّنا إذا دعَوْنا إلى ما دعا إليه جميع أئمَّة الإسلام وقام عليه نظام التمدُّن في الأمم إن سمَّانا الجاهلون المتحاملون بما يشاءون، فنحن -إن شاء الله- فوق ما يظنُّون، والله وراء ما يكيد الظالمون»(٥٦). |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما فعلت إلا أنك أكدت أقوالى في الوهابية دعك من الشيخ بن باديس رحمه الله فقد عرفها في بداياتها بعد تأسيس الدولة السعودية و لا أحد ينكرأنّ للوهابية إيجابيات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
وقال الشيخ محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمه الله- في السياق ذاته: «ويقولون عنَّا إنَّنا وهَّابيُّون، كلمةٌ كثر تردادها في هذه الأيَّام الأخيرة حتَّى أنْسَتْ ما قبلها من كلماتٍ: عبداويِّين وإباضيِّين وخوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكانٍ واحدٍ وهو مستقَرُّ الحقِّ، ولكنَّ القوم يصبغوننا في كلِّ يومٍ بصبغةٍ، ويَسِمُونَنَا في كلِّ لحظةٍ بِسِمَةٍ، وهُمْ يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدواتٍ لتنفير العامَّة منَّا وإبعادها عنَّا، وأسلحةً يقاتلوننا بها وكلَّما كلَّتْ أداةٌ جاءوا بأداةٍ، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغَناء، وقد كان آخر طرازٍ من هذه الأسلحة المفلولة التي عرضوها في هذه الأيَّام كلمة «وهَّابي»، ولعلَّهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعها بلقب «مبدعٍ كبيرٍ»، إنَّ العامَّة لا تعرف من مدلول كلمة «وهَّابي» إلاَّ ما يعرِّفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنه يذيب البدع كما تذيب النار الحديد، وأنَّ العاقل لا يدري: مِمَّ يعجب! أمِنْ تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدِهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكايةً في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهتْ أسئلةٌ من العامَّة إلى هؤلاء المفترين من «علماء السنَّة!!» عن معنى «الوهَّابي»؛ فقالوا هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾، أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهمُ هذه العقدة من أصحابنا بعد أنْ فَهِمْنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفْنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما صدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكنَّنا نردُّه إلى ما يقصدون به، وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافِعَ لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنهم موتورون لهذه الوهَّابية التي هدمتْ أنصابهم ومحتْ بِدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعة الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم -والبدعة رحِمٌ ماسَّةٌ-، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة «وهَّابي» تُقذف في وجه كلِّ داعٍ إلى الحقِّ إلاَّ نواحًا مردَّدًا على البدع التي ذهبتْ صرعى هذه الوهَّابية، وتحرُّقًا على هذه الوهَّابية التي جرفتِ البدع، فما أبغض الوهَّابية إلى نفوس أصحابنا! وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم! ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين! وما أقسى هذه الوهَّابية التي فجعتِ المبتدعةَ في بدعهم -وهي أعزُّ عزيزٍ لديهم-، ولم ترحم النفوسَ الولهانة بحبِّها ولم ترْثِ للعبرات المراقة من أجلها!» (58). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
و فرق بين مصطلح الخروج المذكور في كتب السلف و المظاهرات السلمية المعاصرة |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
لي كامل الشرف ان اكون من اتباع الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله الذي كان منهجه في دعوته هو منهج الصحابة الكرام رضوان الله عليه خير قرون هذه الامة بشهادة الرسول عليه الصلاة و السلام اجمع علماء السلف على عدم جواز الخروج عن طاعت ولي الامر الا بتوفر ثلاث شروط |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحمدُ لله وحده، والصلاةُ والسلام على من لا نبيَّ بعده وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد: هذا، والجدير بالملاحظة أنَّ عودة المغرضين إلى ما انقطعوا عنه برهةً من الزمن مِن توظيف أقلامهم ومنابرهم الإعلامية لإظهار المنهج السلفيِّ وعلمائه في صورة الخطر الأكبر على البلاد والعباد يدلُّ دلالةً واضحةً على أليمِ وقعِ آثار السلفية ونتاجها العلميِّ والدعويِّ عليهم وعلى أمثالهم من الحركيِّين الذين رَضَعُوا لِبانَ الحزبية حتى نَشَزَت منها عظامُهم وفُتِقت منها أمعاؤهم، فجاءت مؤلَّفاتُ المشايخ وكتبُهم الداعيةُ إلى الحقِّ وتصفية الدين مِن شوائب الخرافات وانزلاقات الحركات المنحرفة لتفطِم رضاعَهم وتُلقمهم ما به النَّشأةُ السليمة والتربيةُ الرشيدة، ولكنَّهم لفظُوا الفطامَ ورفضُوا اللِّقاحَ وأبَوْا إلاَّ مقابلةَ الإكرام بالنكران والجميلِ بالإساءةِ والحقِّ والرحمة بالصراخ والعويل، وكما قيل: «الصراخ على قدر الألم»، فاصرُخوا واصرُخوا فلن يزيدكم صراخُكم إلاَّ تعبًا وكللاً، ومآله بحَّةٌ في الصوتِ ووعكةٌ في الكلام وضيقٌ في الصدر حسدًا وكمدًا. حَسَدُوا الفَتَى إِذْ لَمْ يَنَالُوا سَعْيَهُ فَالقَوْمُ أَعْدَاءٌ لَهُ وَخُصُومُ كَضَرَائِرِ الحَسْنَاءِ قُلْنَ لِوَجْهِهَا حَسَدًا وَبُغْضًا إِنَّهُ لَدَمِيمُ [/size] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
من صفات اليهود "كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه" هذا ما يريده الوهابيون |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للناس, السَّماع, نصيحةُ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc