حكم عمل المرأة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم عمل المرأة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-12-02, 14:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عيسى الوساري
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
أما بعد في عالم و زمان كثرت فيه محدثات الأمور و إنتشار الضباب أو الغمام الذي يعمي العقول عن معرفة الخطأ و الصواب نجد أن أغلب الناس يعملون بالخطأو يجهلون أنه خطأ ترسخ في أذهانهم فكر مدسوس عبر الزمان ، لأوظح كلامي إن التنازلات التي نسمح لأنفسنا بغظ النظر عن قيمتها او حجمها ربما نراها تنازلات صغيرة لكن من تنازل عن شيء صغير او من تنازل عن قليل فسيتنازل عن كثير او شيء كبير ، الاسلام أعطى للمراة مكانة عظيمة تجهلها اغلب النساء المراة كانت تباع 1800م في بريطانيا و كذا في الجاهلية لكن جاء الاسلام ليعطيها مكانة عظيمة ، المرأة في العمل خطر عليها لأنها ستقوم بالتنازل عن أشياء ربما تراها صغيرة لكنها ستكون منعرج خطير في حياتها هذه التنازلات كالكلام مع الرجل لذا جنبها الاسلام الاحتكلك مع الرجل الأجنبي لأن فيه خطر عليها و على الرجل فما بالكم في عصرنا هذا أنا اعمل مع النساء و ارى و أسمع لا أريد ان اكثر على المراة لكن الاسلام و الرسول أوصانا بالمرأة خير









 


قديم 2012-12-02, 15:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى الوساري مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمان الرحيم
أما بعد في عالم و زمان كثرت فيه محدثات الأمور و إنتشار الضباب أو الغمام الذي يعمي العقول عن معرفة الخطأ و الصواب نجد أن أغلب الناس يعملون بالخطأو يجهلون أنه خطأ ترسخ في أذهانهم فكر مدسوس عبر الزمان ، لأوظح كلامي إن التنازلات التي نسمح لأنفسنا بغظ النظر عن قيمتها او حجمها ربما نراها تنازلات صغيرة لكن من تنازل عن شيء صغير او من تنازل عن قليل فسيتنازل عن كثير او شيء كبير ، الاسلام أعطى للمراة مكانة عظيمة تجهلها اغلب النساء المراة كانت تباع 1800م في بريطانيا و كذا في الجاهلية لكن جاء الاسلام ليعطيها مكانة عظيمة ، المرأة في العمل خطر عليها لأنها ستقوم بالتنازل عن أشياء ربما تراها صغيرة لكنها ستكون منعرج خطير في حياتها هذه التنازلات كالكلام مع الرجل لذا جنبها الاسلام الاحتكلك مع الرجل الأجنبي لأن فيه خطر عليها و على الرجل فما بالكم في عصرنا هذا أنا اعمل مع النساء و ارى و أسمع لا أريد ان اكثر على المراة لكن الاسلام و الرسول أوصانا بالمرأة خير
فقد أخرج الامام الترمذي من حديث سُوَيْدٌ قال:
2404 - حَدَّثَنَا سُوَيْدٌ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ المُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتِلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ، أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ السُّكَّرِ، وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَبِي يَغْتَرُّونَ، أَمْ عَلَيَّ يَجْتَرِئُونَ؟ فَبِي حَلَفْتُ لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ مِنْهُمْ فِتْنَةً تَدَعُالحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانًا " وَفِي البَاب عَنْ ابْنِ عُمَرَ


قال الألباني ضعيف جدا

2405 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، [ص:605] عَنْ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: لَقَدْ خَلَقْتُ خَلْقًا أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ العَسَلِ، وَقُلُوبُهُمْ أَمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ، فَبِي حَلَفْتُ لَأُتِيحَنَّهُمْ فِتْنَةً تَدَعُ الحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانًا، فَبِي يَغْتَرُّونَ أَمْ عَلَيَّ يَجْتَرِئُونَ ": «هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الوَجْهِ»

قال الألباني ضعيف

و في الزهد لابن مبارك
50 - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتُلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ، يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ، أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ، وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ، يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَفَبِي تَغْتَرُّونَ، أَمْ عَلَيَّ تَجْتَرِئُونَ، فَبِي حَلَفْتُ لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ مِنْهُمْ فِتْنَةً تَدَعُ الْحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانَ "

وفي مصنف بين أبي شيبة
35356 -
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ قَالَ: يَقُولُ يَعْنِي اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَتَفَقَّهُونَ بِغَيْرِ عِبَادَتِي , يَلْبَسُونَ مُسُوكَ الضَّأْنِ وَقُلُوبُهُمْ أَمَرُّ مِنَ الصَّبِرِ , أَبِي يَغْتَرُّونَ أَمْ إِيَّايَ يَخْدَعُونَ؟ فَبِي حَلَفْتُ لَأُنِيخَنَّ لَهُمْ فِتْنَةً فِي الدُّنْيَا تَدَعُ الْحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانَ

و في المعجم الأوسط
1263 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ قَالَ: نا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ قَالَ: نا أَبُو الْمُحَيَّاةِ قَالَ: نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ قَالَ: قَالَ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ: أَيُّهَا النَّاسُ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّهُ سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ فِتَنٌ بَاقِرَةٌ، تَدَعُ الْحَلِيمَ حَيْرَانًا، النَّائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَاعِدِ، وَالْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي. فَقَطِّعُوا أَوْتَارَكُمْ، وَكَسِّرُوا السُّيُوفَ بِالْحِجَارَةِ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ إِلَّا أَبُو الْمُحَيَّاةِ، تَفَرَّدَ بِهِ: أَبُو هَمَّامٍ "


و في شعب الأيمان
6557 - أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ، أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْهَرَوِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ نَجْدَةَ، نا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، نا أَبُو مَعْشَرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: جَاءَهُ رَجُلٌ قَالَ: إِنَّمَا فِي بَعْضِ الْكُتُبِ: إِنَّ لِلَّهِ عِبَادًا أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَقُلُوبُهُمْ أَمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ مُسُوكَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ يَحْتَلِبُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ. قَالَ اللهُ تَعَالَى: عَلَيَّ يَجْتَرِئُونَ وَبِي يَغْتَرُّونَ بِعِزَّتِي لَأُتِيحَنَّ لَهُمْ فِتْنَةً تَدَعُ الْحَلِيمَ فِيهَا حَيْرَانَ " فَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ: هَذَا فِي كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ} [البقرة: 204][ص:216] قَالَ الرَّجُلُ: قَدْ عَلِمْنَا فِيمَا أُنْزِلَتْ، فَقَالَ لَهُ مُحَمَّدٌ: إِنَّ الْأَمْرَ يَنْزِلُ فِي رَجُلٍ ثُمَّ يَكُونُ عَامًّا



و أخرجه حافظ أهل المغرب محدث المالكية الإمام أبو عمر ابن عبد البر في جامعه

1140 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ قَاسِمٍ، وَسَعِيدُ بْنُ نَصْرٍ قَالَا: حَدَّثَنَا قَاسِمُ بْنُ أَصْبَغَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، نا ابْنُ الْمُبَارَكِ، نا يَحْيَى بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: [ص:657] سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَخْرُجُ مِنْ آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتِلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ، يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ الضَّأْنِ مِنَ اللِّينِ، أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ، يَقُولُ اللَّهُ: أَبِي يَغْتَرُّونَ أَمْ عَلَيَّ يَجْتَرِئِونَ؟ فَبِي حَلَفْتُ، لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ فِتْنَةً تَدَعُ الْحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانَ "









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, حرام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc