[ سرُ الســعادة !! ]

[سلاف26]

السعادة هي الرضى و القناعة بما لدينا و السعادة أن تتحقق كل أحلامنا ببساطتها
مشكور أخي مختلف على الطرح المميز

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imi02i

عِبَادَة ...
رَاحـَة...
كُونَكْسِيُون
الْأولَى مَفْرُوغ مِنْهَا
الثّانيْة بَالَاكْ مَنْصِيبْهَاش وَقْت آخَرْ
وَالثَالِثَة مْعَ الْوَقْت تْرُوحْ...

وأكدي على الكونكسيون

مع أننا أحيانا لا ندري سببَ شقاءِنا
ولكنه التعوُد

حقق الله أمانيك الثلاثة المسببة للسعادة ( إيمي )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina01

السلام عليكم
يا اخي تعب كلها الحياة ........و ما السعادة الا وهم يجري وراءه من يؤمن بها ..........هناك لحظات نحس فيها بالراحة لتوفر ظروف ما فنعتقد ان تللك هي السعادة ...........و لكن بطبع الانسان الطماع ............فسقف المطالب سيرتفع و ما اسعده في البداية لن يسعده الان لانه يريد المزيد ..........و مثالا على ذلك اسال شابا اعزبا عن السعادة فيقول في الزوجة ...........عد اليه بعد سنين و اساله عن السعادة و هل كانت في زواجه سيبدأب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه و سيسرد معاناته هههههههههههه
لا ادري و لكن اعتقد اننا علينا ان لا نجعل بلوغ السعادة من اهدافنا و لنحاول قدر المستطاع تحسين ظروف حياتناسواء المادية و تحسين نوعية علاقاتنا و لنجعل للجانب الديني و الروحي اهمية بالغة فحتى الجنة محفوفة بالمكاره .................و في النهاية =و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون =

ربما فكرتي مشوشة فلي زمن لم اصغ فيه سطرين متتالين =جف القلم =هههههههه...........لي عودة ان استطعت ان شاء الله

وعليكم السلامُ ورحمة الله

إن شاءَ الله
ويبدوا أنك لم تعودي

جميلٌ ما قُلته
ويستحقُ القراءة , بل وتدوينه كملحوظة نقرؤُها كلما ضايقنا ( الحزن والضيق )

أن نعيش اللحظة بكل تفاصيلها , دون أن نجعل في رؤوسنا سقفا محددا
أو وضع السعادة كــ ( هدفٍ ) أسمى
هو خطأ إستراتيجي في (الحياة )

لكونه كما قلت وإختصرت بذلك الكثير الكثير : ( الجنة حُفت بالمكاره )

شُكرا أمينة على كلامك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلاف26

السعادة هي الرضى و القناعة بما لدينا و السعادة أن تتحقق كل أحلامنا ببساطتها
مشكور أخي مختلف على الطرح المميز

ومن رُزق [ القناعة ] و [ الرضَى ]

فقد ملك جميع ( ملذات الدنيا )

لكونه سيجعلُ من ( البسيط ) الذي بين يديهِ ( عظيما ) ( طيبًا ) بِــ ( قناعته به )


وماذا تنفعُ أموالٌ و ( امنياتٌ تحققت ) في يدِ من ( لا يرضَى ) بالأقل
ولأن هنالك دائما أكثر
فإنه لن يرتاح , وسيبقى راكضًا طيلة حياته

سُلاف شُكرا جزيلا