1[size="6"]ولدت في كنف عائلة متوسطة الدخل عشت حياتي عادية
2كنت دائما أحس أنني مميزة لا أدري لماذا لكني كنت دائما أحس بهذا الشعور
3لإحساس الذي كان يغمرني بأنني مميزة قد تلاشى تماما ما عدت اهتم بدراستي كما كنت
4ما ذنبي إذا عائلتي ساهمت وبشكل كبير في تعزيز هذه الشخصية
5ما فائدة ان أخطط لشيء أعلم انه لن يحدث
6أحصد المزيد من الفشل حتى الدعاء لما ندعي ربي ما عادش يجيني هذاك الإحساس الرائع اللي نحس بيه بأنو ربي راح يستجيبلي.
هذه جملك التي كتبتها:
1+4 الجملة الأولى نجدك راضية عن طفولتك وقانعة بظروف الأسرة.... وفي الجملة 4 نجدك تتهمين الأسرة أنها مقصرة وجعلت منك خجولة.
حقيقة لم أفهم هذا و أراه تناقضا
الجملة 2+3 قلت أن ظروفك عادية ثم وصفت شعورك بأنك متميزة .... من أين يأتي التميز؟ هذا أيضا لم أفهمه.
فجأة قلت التميز ذهب شعوره إن كنت تقصدين تميز دراسي من البداية قلت لم أكن متفوقة
الجملة 5 متى كان البشر يطلعون على الغيب ... ما هو الشيء الذي خلق لك هذا اليقين بعدم حصول الأشياء وهو يقين زائف ( استغفري الله فالله وحده علام الغيوب)
الجملة 6 من شروط الدعاء الثقة واليقين بالاستجابة ( إني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني)
أختاه هناك نقائص لم تذكريها.
كلامك عن الوضع الاسري عند بداية القراءة تخيلت بعدك أن تكتبي الحمد لله ولم تذكريه فتخيلتك رافضة لوضعك وتنكرين عنا هذا.
كلامك عن التميز فهمته أنك ترين نفسك تستحقين الأفضل ويجب أن تكوني في ظروف أفضل ( ناقمة عن الوضع)
رفضك لظروفك جعلك تتهمين الأسرة بما وصلت إليه.
بالنسبة للشعور بالفشل والخوف من عدم الاستجابة سببه الرغبة السريعة في التغيير.
عموما أرى أنك تعانين فراغا لا أكثر ولا أقل
لا تنتظري المساعدة من الخارخ المساعدة منك أنت فقط.
.......................................
كل ما كتبت استنبطته من طريقة كتابتك.. فعرضك للمشكل كان مبعثرا..
إن كنت مخطئه عليك بتعديل أسلوب كتابتك لأناقشك بطريقة أفضل.
أعذريني .... وفقك الله
[/SIZE]