انا صراتلي في العطلة الصيفية في جيجل ماكانتش عطلة يعني ديتها بمرضة تاع الصح زكام امالا احنا كي نصيفوا نصيفو مع خالتي الناس كامل خرجوا وانا لم استطع الخروج درت روحي واش نقولك فحلة قالولي وحد ساعتين ونجيو وحبوا يخليو معايا محبيتش قتلهم وعلاش راني صغيرة اني ديما نحكم الدار امالا خرجوا كامل وبقيت انا وحدي في المنزل اللي كريناه فيه 2 طابقين والشيء زعما اللي طمني انه الجارة اللي فوقنا سلفية وراجلها سلفي هههه مي هوما راحوا ديماراو وابدا الخوف هههه شعلت التلفاز شعلت الاضواء درت فيها كيما فيلم كيفين maman jai raté lavion ههههه عدات ربع ساعة وليت نستخايل في مشية في الكولوار ولات 22.45 يعني عدات ربع ساعة
ا يما وندمت كي مرحتش ومخلت حتى واحد يبقى معايا كنت غير انا وولد ولد خالتي الصغير وكان راقد شوية هكد ولات 23 سا لقيت جرس الباب اواه بدا فيلم الاكشن قلبي يخبط رغم اننا في وسط المدينة والناس كامل فاطنة وزيد ورا العيد الناس كامل راحت للبحر شوية هاه نلقى التيليفون يصوني اسمعي حلي الباب اني معنديش لكريدي اني نعيط من الطاكسيفون ههههههه فجعت صح من الخوف معرفتش صوت اخي ولا دومي تور للدار في هاديك اللحظة ولاتي الروح احمدك يا رب
الشيء اللي خوفني اني في ولاية غير ولايتي وزيد رغم ان اصحاب المنزل نعرفوهم مي الخوف يولي يصورلك كل شيء ههههههههههه