اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديقة الندى
و الله عندك الحق
بارك الله فيك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dj bobo
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anoir n
العيد أصبح عادة وراحت لذة العيد حاليا أصبح كسائر أيام العطل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق
للاسف اصبح الامر من الرياء ......ولو تقول لاحدهم لو تترك اضحيتك في مكان لايعرفه احد وتضحي دون ان يعرفك احد لما فعل ذلك .................ومن له استطاعة لشراء اضحية على قدر استطاعته فان كانت بسيطة لايشتري بل الكل يتنافس على الغالية والكبش الاكبر قرنا ووووو.......................وكنت اعرف عائلات كانت تسكن قرى حالها بسيط وكانت لاتضحي الا احيانا فلما انتقلت للسكن في المدن الكبرى كل عام يضحي ياضحية من السعر الغالي وكل ذلك ليكون مثل الناس ؟؟؟؟.................رغم ان حاله كما هو بل اسوء احيانا .................
اللهم اهدنا فيمن هديت وردنا اليك ردا جميلا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاب
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * وحيد الجزائري *
الكثير من الناس لا يعلمون ان اضاحيهم ليس مجرد الا عادة و "بس "
والله المستعان
........
عيدك مبارك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحدهم
وعليكم السلام ورحمة الله
والمأساة تتكرر مع كل مناسباتنا فهي
لم تعد تعني لدينا سوى أنها عطل مدفوعة الأجر
أما أجرها الحقيقي فيبدو أنه لا يعنينا لا من قريب ولا من بعيد
نصوم أو بالأحرى نتوقف عن الأكل لنسرف مع حلول المغرب
نضحي لنتفاخر ولنفرح الأولاد
بل نصلي لأننا وجدنا أباءنا يصلون
نحن لا نتساءل
نحن نسير مع التيار وأخشى أنه سيجرفنا كما جرف كل قيمنا
شكرا لك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترب الندى
هكذا الظاهر
اصبح الناس يحسبون الف حساب لغيرهم
و لا يكترثون لسواه
حتى ان العيب كلمه مرعبه اكثر من الحرام
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاق للجنان
ولكل مرء ما نوى
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السي محمد
مادام نيته ( الاولاد) سيكتب انه ذبح للاولاد و ليس اضحية عيد
و من كانت نيته اتباع السنة الشريفة و ابتغاء الاجر فيكتب كذلك
الله يهدينا و يرزقنا الاخلاص في القول و العمل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baroud
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hocine95
ajara elllah kedraka
|
ا
لسلام عليكم
تقبل الله منا ومنكم وغفر الله لنا ولكم وعيدكم مبارك
لقد تغير مفهوم العيد من سنًة وشعيرة سامية الى عادة سقطت منها الغاية المرجوة
سنَة تجمع القلوب وتحيي عمل التكافل والتآزر ترسم البسمة على الوجوه
سنَة انقلبت الى عادة فأفرغ محتواها يترصدها الجاشعين ليرفعوا سقف الأسعار
ويتباها فيها الأغنياء ليوهنوا شريحة البسطاء والفقراء
فاللهم اهدينا سواء السبيل واصلح أمورنا يا رب العالمين