إليك أيُّها السلفي [الصادق] هذه النصائح الغالية.

[الصعلوك]

نسأل الله الثبات في هذا الزمن المتخوم بالفتن,بنوعيها .. شبهات خاطفة و شهوات عاصفة !
و الله المستعان

[{هبت رياح العاصفة }]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصعلوك

نسأل الله الثبات في هذا الزمن المتخوم بالفتن,بنوعيها .. شبهات خاطفة و شهوات عاصفة !
و الله المستعان

الـلّـهُـمّ يـا مُـقَـلِـبْ الـقـلـوب ثـبـتْ قـلـوبنا عـلـى ديـنُـك .

[الصعلوك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {هبت رياح العاصفة }

الـلّـهُـمّ يـا مُـقَـلِـبْ الـقـلـوب والأبـصـار ثـبـتْ قـلـوبنا عـلـى ديـنُـك .

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك



ملاحظة :الوارد في السنة "يا مقلب القلوب" أما الأبصار فهذا الوصف يحتاج لدليل .. و أحسبك من طلابه و الله حسيبك

[{هبت رياح العاصفة }]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصعلوك

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك



ملاحظة :الوارد في السنة "يا مقلب القلوب" أما الأبصار فهذا الوصف يحتاج لدليل .. و أحسبك من طلابه و الله حسيبك

بارك الله فيك أخي الفاضل على تنبيهك فقد أدرجت كلمة الأبصار و لم أتفطن لذلك..ومما ثبت في هذا الدعاء حديث أَنَس بن مالك رضي الله عنه قَالَ :( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ : يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ . فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا ؟ قَالَ : نَعَمْ إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ ) رواه الترمذي (رقم/2140) وأحمد في " المسند " (19/160) .

[{هبت رياح العاصفة }]

قال معتمر بن سليمان رحمه الله : دخلت على أبي وأنا منكسر القلب.فقال لي:مالك؟ قلت : مات لي صديق، قال: مات على السنة، قلت: نعم، فقال: لا تحزن عليـــه.

[{هبت رياح العاصفة }]

قال الجنيد رحمه الله:الطرق كلها مسدودة إلا على المقتفين آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين لسنته وطريقته فإن طرق الخيرات كلها مفتوحه عليهم كما قال تعالى:{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} الأحزاب 21.

[{هبت رياح العاصفة }]

يقول سهل بن عبد الله التستري رحمه الله : عليكم بالأثر والسنة فإني أخاف أن يأتي عن قليل زمان إذا ذكر إنسان النبي صلى الله عليه وسلم والإقتداء به في جميع أحواله ذموه ونفروا عنه وتبرؤوا منه وأذلوه وأهانوه .
يقول العلامة سليمان بن عبد الله بن الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب رحمه الله معلقا على مقولة سهل التستري رحمه الله : رحمَ اللهُ سهلاً ما أصدق فراسته فلقد كان ذلك وأعظم، وهو أن يكفر الإنسان بتجريد التوحيد والمتابعة والأمر بإخلاص العبادة لله عز وجل وترك عبادة ما سواه .