الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-10-21, 13:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا مشاهدة المشاركة


الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات

للشيخ أبي عبد المعز محمد على فركوس الجزائري


السـؤال:
هل الجواهِرُ المفردة ممَّا يُعرفُ عند المخلوق: أجزاء وأبعاض (اليد، العين، الأصابع...) صفاتٌ، عِلمًا أنّ الصفةَ تبيّن ما انبهمَ من الذوات.
فإن قلنا أنها من باب الإخبار لقولنا: لله يد، لله عين، فهل القول فيها كالقول في الصفات.
السلف قالوا بإثباتها إثبات وجود، فهل هذا الإثبات يعدو عن كونها كائنة إلى كونها معقولة لغة مجهولة الكيف؟
كيف نعقل عَلَمًا دالاًّ على اسم العين مما لا نلحظه ولا اشتراك فيه بل ما نعلمه هو تواطؤ الألفاظ لا غير؟ تكرموا علينا يا شيخ بما يشفي، مما عهدناه منكم.

الجواب:

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فاعلم أنه ينبغي إثبات صفات الله تعالى الذاتية والخبرية والفعلية على الوجه اللائق بجلاله وعظمته، ونفي ما يضادّ كمال الله المقدّس، والقول في صفات الله تعالى المضافة إليه على وجه الاختصاص كالقول في الذات، والقول في بعضها كالقول في البعض الآخر؛ لأنّ الأصل في ذلك أنّ الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات ويحتذى في ذلك حذوه، إذ العلم بكيفية الصفة يستلزم العلم بكيفية الموصوف، ونفي العلم بكيفية الصفة يستلزم نَفْيَ العلم بكيفية الموصوف، فالذات والصفة من باب واحد، فكما أنّ ذاته سبحانه وتعالى لا يعلم أحدٌ كيفيتَها وحقيقةَ كُنْهِهَا، فكذلك أسماؤه وصفاته لا يعلم كيفيتَها أحدٌ سواه، ومردُّ العلم في باب الأسماء والصفات إلى خَبَرِ اللهِ تعالى وخبرِ رسولِه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لانقطاع طُرُقِ العلم إلاّ من هذه الجهة، وصفاتُ الله تعالى غيبيةٌ لا يجوز مجاوزة القرآن والسنّة فيها لقوله تعالى: ﴿وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 169]، ولقوله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً﴾ [الإسراء: 36]، وإذا تقرّرت غَيبتُها فإنَّ العقل لا يُدرِك منها ممَّا يجبُ لله أو يمتنع عليه إلاَّ على وجه الإجمال والعمومِ لكن حقيقتها على وجه التفصيل لا يدركها، فلا مدخل للعقل في باب الأسماء والصفات على جهة التفصيل، وتوضيح ذلك أنّ العقلَ يدرك -على وجه الإجمال- أنّ كلَّ صفةِ نَقْصٍ ممتنعة على الله تعالى كما يدرك أن كلَّ صفة كمال باعتبار الصفة من حيث هي صفة لا باعتبار إضافتها للإنسان فالله أحقّ بها، فإذًا العقل يدرك بأنّ الله كامل الصفات إثباتًا ونفيًا، لكن هذا لا يعني أنّ العقل يُثْبِتُ كلّ صفة بعينها أو يَنفيها، فالعقل يدرك أنّ اللهَ خالقٌ يُمتنع أن يكون حادثًا بعد العدم؛ لأنه صفة نَقص وأنّ الله سميع بصير لأنهما صفتا كمال، فهو يدرك بأنّ العجز والعمى والصمم وغيرَها من النقائص لا يجوز أن يوصف الله بها إلى هذا الحدّ من العموم ينتهي إدراكه، أمّا تفصيل ذلك فهو عاجز عن إدراك حقيقته ويتوقّف فيه على الدليل السمعي ليس إلاَّ. ونقرِّب ذلك بمثال آخر، وهو أنَّ العقل يدرك على وجه الإجمال بعضَ مخلوقات الله تعالى الغَيبية كالجنَّة ونعيمِها من فاكهة ونخل ورمَّان وحور وغيرِها لكن حقيقتها تغيب عنه لقوله تعالى: ﴿فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة: 17]، ولقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم -في حديث قدسي-: «أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَ الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ»(١)، فإذا كان هذا في مخلوقاته سبحانه فكيف بصفات الخالق عزّ وجلَّ؟ لذلك وجب إجراءُ النصوص الشرعية على ظاهرها فنثبت اللازم والملزوم، فالله سبحانه وَصَفَ نفسَه بأنَّ له عينًا ويدًا ووجهًا فَنُثْبِتُ له حقيقةَ العَيْنِ والرؤيةِ اللاَّزمة لها، ونُثبت حقيقةَ اليد وما أسبغه اللهُ من النِّعم على عباده، ونُثبت له حقيقةَ الوجه كمَلزوم عن لازم ذاته سبحانه، والصفات الخبرية هذه مما تُسمَّى بالأبعاض أو الأجزاء هي ملازمة للذات غير منفكَّة عنها فلم يزل سبحانه بها ولم يحدث له شيء من ذلك بعد أن لم يكن بل هو موصوف بها أزلاً وأبدًا، فالله تعالى لم يَزل يسمع ولا يَزال كقدرته وعلمه وحياته وليس سمعه يتجدّد بل هو أزلي أولي وإنما يتجدّد المسموع، ولا يلزم من تجدّد المسموع تجدّد السمع إذ لا أثر للمسموع في صفة السمع.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.


الجزائر في 1 المحرم 1428ﻫ
الموافق ﻟ: 20 يناير 2007م
١- أخرجه البخاري في «بدء الخلق»: (3072)، ومسلم في «الجنة وصفة نعيمها وأهلها»: (7132)، والترمذي في «التفسير»: (3197)، وابن ماجه في «الزهد»: (4328)، وابن حبان: (369)، وأحمد: (9365)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.



الابعاض والاجزاء ، تعنى التركيب والتجسيم، هل تعتقد ان اليد هي جارحة او عضو من الذات والساق وووووو هذه لوازم التجسيم ، لا حول ولا قوة الا بالله








 


قديم 2012-10-21, 23:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147 مشاهدة المشاركة
الابعاض والاجزاء ، تعنى التركيب والتجسيم، هل تعتقد ان اليد هي جارحة او عضو من الذات والساق وووووو هذه لوازم التجسيم ، لا حول ولا قوة الا بالله
و ما ذنب أهل السنة عندما يثبتون لله صفاته كما هو أثبتها لنفسه
و لكن مع عدم مشابهة المخلوقين
ليس مثله شيء و هو السميع البصير.

أجبتك مرارا و أعيد تكرارا
الله له يدين تليقان بجلاله و عظيم سلطانه هو وصف نفسه بأن له يد
أأنتم أعلم أم الله؟

أما عقيدتك أنت و المفوضة مثلك فعقيدتهم هي شر العقائد
نفوض معنى الصفة كما نفوض الكيف.

ويلكم و هل حدثنا الله في كتابه بما لا نفهم معناه؟
هل يجهل مسلم على وجه الأرض معنى اليد مثلا.

المشكلة أن المفوضة و هم صنف من الأشاعرة هربوا للتفويض لما شبهوا الله بمخلوقاته ابتداء
يعني عندما نمر على آية تثبت لله صفة اليد لا يفعلون كما يفعل أهل السنة و ذلك بامرارها كما جاءت
و ذلك بعدم تأويلها و اعطائها معنى آخر بل يثبتون معناها و ذلك لأن الله كلمنا بما يفهم
من كلام العرب الفصيح المبين . هذا كله مع اعمال الاية و هي القاعدة الذهبية عند أهل السنة و الجماعة
ليس كمثله مسيء و هو السميع البصير

أما المفوضة فهم مرضى بداء التشبيه و التجسيم
فأول ما يقرؤون الآية التي فيها اثبات اليد لله مثلا أول ما ينقدح في رؤوسهم
هو أيدي المخلوقين و أن يد الله تشبههم . فيعمدون الى اعطائها معنى آخر مخالف لظاهر النص
و هذا المعنى هو الذي قصده الامام أحمد بقوله أمروها بلا كيف و لا معنى
أي المعنى الذي يخرجها عن ظاهرها الذي أراده الله حقيقة
يعني معنى الآية . أما مثلا لفظة اليد فيفوضون معناها لله
يا ناس كما قلت هل يجهل عربي معنى اليد
هل كلمنا الله بما نجهله
هل معنى اليد هو نفسه معنى بمتغبتابتابمتبتلب
لهذا فقد سمى كثير من أهل العلم مذهب المفوضة الباطل بمذهب التجهيل .


ثم يا أخي عندي سؤال لك.

هل تثبت لله ذات أم أنه هواء عندك ؟









قديم 2012-10-22, 14:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاخ رضا مشاهدة المشاركة
و ما ذنب أهل السنة عندما يثبتون لله صفاته كما هو أثبتها لنفسه
و لكن مع عدم مشابهة المخلوقين
ليس مثله شيء و هو السميع البصير.

أجبتك مرارا و أعيد تكرارا
الله له يدين تليقان بجلاله و عظيم سلطانه هو وصف نفسه بأن له يد
أأنتم أعلم أم الله؟

أما عقيدتك أنت و المفوضة مثلك فعقيدتهم هي شر العقائد
نفوض معنى الصفة كما نفوض الكيف.

ويلكم و هل حدثنا الله في كتابه بما لا نفهم معناه؟
هل يجهل مسلم على وجه الأرض معنى اليد مثلا.

المشكلة أن المفوضة و هم صنف من الأشاعرة هربوا للتفويض لما شبهوا الله بمخلوقاته ابتداء
يعني عندما نمر على آية تثبت لله صفة اليد لا يفعلون كما يفعل أهل السنة و ذلك بامرارها كما جاءت
و ذلك بعدم تأويلها و اعطائها معنى آخر بل يثبتون معناها و ذلك لأن الله كلمنا بما يفهم
من كلام العرب الفصيح المبين . هذا كله مع اعمال الاية و هي القاعدة الذهبية عند أهل السنة و الجماعة
ليس كمثله مسيء و هو السميع البصير

أما المفوضة فهم مرضى بداء التشبيه و التجسيم
فأول ما يقرؤون الآية التي فيها اثبات اليد لله مثلا أول ما ينقدح في رؤوسهم
هو أيدي المخلوقين و أن يد الله تشبههم . فيعمدون الى اعطائها معنى آخر مخالف لظاهر النص
و هذا المعنى هو الذي قصده الامام أحمد بقوله أمروها بلا كيف و لا معنى
أي المعنى الذي يخرجها عن ظاهرها الذي أراده الله حقيقة
يعني معنى الآية . أما مثلا لفظة اليد فيفوضون معناها لله
يا ناس كما قلت هل يجهل عربي معنى اليد
هل كلمنا الله بما نجهله
هل معنى اليد هو نفسه معنى بمتغبتابتابمتبتلب
لهذا فقد سمى كثير من أهل العلم مذهب المفوضة الباطل بمذهب التجهيل .


ثم يا أخي عندي سؤال لك.

هل تثبت لله ذات أم أنه هواء عندك ؟
اما اننا لا نفهم مقصود الاية او الحديث فهذا محض افتراء وكذب ، اما ام لله يد كما وصف نفسه فنحن نؤمن بذلك ولا كيف ولا معنى، ام ان اليد هي جارحة لله فهذا هو التجسيم ، واهل السنة والجماعة لا يقولون به ابد، اما لله ذات نعم هذا حق ولكن ليس كمثله شيء اذن هذه الذات المقدسة لا تشبه شيء من مخلوقاته ولا يشبهها شيء، فان قلت ان لله يد جارحة اوعضو والقدم كذلك والساق كذلك والجنب والوجه، وهو يشبه سيدنا ادم تعالى الله على مايقولون علوا كبير،هذا هو التجسيم والتشبيه، وهذا الذي قاد خواننا من المتأولة الى التأويل، ولهم الحق في كل ذلك لان القران نزل بلسان العرب، ونفهمه بلغتهم، وان احببت ان تتفقه في اصول الدين ، فاليك كتاب عبد الرحمان بن الجوزي صيد الخاطر فهو يغنيك عن السؤال









قديم 2012-10-22, 15:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الصعلوك
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1

لا كيف و لا معنى !!!!!!!
الله يخاطبنا تكلام ليس له معنى !!!!!!
سبحان الله و تعالى عما يقولون علوا كبيرا
أنصحك أخي بتعلم دينك من مصادره الأصلية -الكتاب و السنة- و مما نقله العلماء الجهابذة كالأئمة الأربعة و الأوزاعي و الحسن البصري و ابن سيرين و سفيان الثوري ..و دعك من قال سيدي فلان و السادة ..و ما أدري ماذا فالأمر خطير.. و مآله الجنة أو النار فلا تتلاعب و ابحث عن الحق إني لك ناصح أمين
و اعلم أنك إن ترضي الله و تسخط الناس أفضل لك من أن تسخط الناس و ترضي ربك .
و إن كان عندك شبه أو أشياء لم تفهمها اعرضها على العلماء المشهود لهم بالعلم و إياك من تتبع زلات العلماء
***



هذه نصائح مبعثرة أرجوا أن تجد قلبا خالصا و أذنا واعية من أ محب ,,كتبتها على عجالة ,مع أني عاهدت نفسي ألا أدخل في هذه الأمور في المنتديات إلا أن إشفاقي لك و حبي للخير أن يصيبك جعلني أخط هذا


نصيحة أخرى :قم لربك في الثلث الأخير و تضرع إليه بصدق أن يهديك للحق و أظهر الخضوع و الذل له و سترى بإذن الله










قديم 2012-10-23, 21:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
aboumoadh
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصعلوك مشاهدة المشاركة
لا كيف و لا معنى !!!!!!!
الله يخاطبنا تكلام ليس له معنى !!!!!!
سبحان الله و تعالى عما يقولون علوا كبيرا
أنصحك أخي بتعلم دينك من مصادره الأصلية -الكتاب و السنة- و مما نقله العلماء الجهابذة كالأئمة الأربعة و الأوزاعي و الحسن البصري و ابن سيرين و سفيان الثوري ..و دعك من قال سيدي فلان و السادة ..و ما أدري ماذا فالأمر خطير.. و مآله الجنة أو النار فلا تتلاعب و ابحث عن الحق إني لك ناصح أمين
و اعلم أنك إن ترضي الله و تسخط الناس أفضل لك من أن تسخط الناس و ترضي ربك .
و إن كان عندك شبه أو أشياء لم تفهمها اعرضها على العلماء المشهود لهم بالعلم و إياك من تتبع زلات العلماء
***



هذه نصائح مبعثرة أرجوا أن تجد قلبا خالصا و أذنا واعية من أ محب ,,كتبتها على عجالة ,مع أني عاهدت نفسي ألا أدخل في هذه الأمور في المنتديات إلا أن إشفاقي لك و حبي للخير أن يصيبك جعلني أخط هذا


نصيحة أخرى :قم لربك في الثلث الأخير و تضرع إليه بصدق أن يهديك للحق و أظهر الخضوع و الذل له و سترى بإذن الله



لي سؤال:
نثبت لله يدا بلا كيف
هل معناها هويشبه معنى يد مخلوقاته?
إذا قلت نعم فهذا تشبيه و إذا قلت لا فأنى لي أن أعرف المعنى الذي قصده الله سبحانه له هو دون مخلوقاته؟










قديم 2012-10-23, 22:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الصعلوك
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh مشاهدة المشاركة

لي سؤال:
نثبت لله يدا بلا كيف
هل معناها هويشبه معنى يد مخلوقاته?
إذا قلت نعم فهذا تشبيه و إذا قلت لا فأنى لي أن أعرف المعنى الذي قصده الله سبحانه له هو دون مخلوقاته؟




نقول أن معنى اليد واضح في اللغة العربية -التي بها نزل القرآن-
أما معناها يشبه معنى يد الإنسان .. فلا أدري إن كنت تنكر وجود الله .. لأن معنى وجوده يشبه معنى وجود الإنسان .. و قس على ذلك في الكلام على الذات
هل تثبت الذات ؟؟ أم لا لأن معناها قد تكون مشبها لمعنى ذات الإنسان


و الله الموفق و الهادي إلى الصواب
و لا تنسى أدع الله أن يهديك إلى الحق,, قال تعلى :".. و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"









قديم 2012-10-23, 22:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
aboumoadh
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصعلوك مشاهدة المشاركة
نقول أن معنى اليد واضح في اللغة العربية -التي بها نزل القرآن-
أما معناها يشبه معنى يد الإنسان .. فلا أدري إن كنت تنكر وجود الله .. لأن معنى وجوده يشبه معنى وجود الإنسان .. و قس على ذلك في الكلام على الذات
هل تثبت الذات ؟؟ أم لا لأن معناها قد تكون مشبها لمعنى ذات الإنسان


و الله الموفق و الهادي إلى الصواب
و لا تنسى أدع الله أن يهديك إلى الحق,, قال تعلى :".. و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"

لم تجب عن سؤالي رغم أنه واضح
إذا كان معني "اليد" واضح في اللغة فاختر لنا معنى دون الوقوع في التشبيه؟
لا تقل لي إبحث عن المعنى في القاموس
أنتظر منك معنى لليد دون الوقوع في تشبيه الله سبحانه بمخلوقاته.



*
اقتباس:
هل تثبت الذات ؟؟ أم لا لأن معناها قد تكون مشبها لمعنى ذات الإنسان

الذات ليس جارحة و لا حركة
ربما تظن أن الذات معناها "جسم"











 

الكلمات الدلالية (Tags)
الذات, الصفات, الكلام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc