وليس غرورا ولا كبرياء

[ابو الحارث مهدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

فإنْ قُلْتَ رِفْقاً بحوّاءَ فاعْلَمْ

بأنِّي رَفِيقٌ بكلّ الإِمَاءْ

لا يا أخي أحمد أبا = (علي - علاء )- ما هكذا يكون الرفق بِشَقِّكَ الذي لا تحيا ولا تعيش من دونه

نَبْرَةُ ؟!؟ ...لم نعهدها منك من ذي قبل
ألم تكن سمحاً كريم المحيا بهي الطلعة ، بشوش تسبقك البسمة
وأمْلكُ مفتاح حواءَ حَاءٌ
وتَفْتَحُ كلّ المغاليقِ باءْ

فأَسْكنُ ما شئتُ مِنها بِعِزٍّ
وأَهْجرُ إنْ دَبَّ فيها الغَباءْ

أنا مَنْ يُشَدُّ الرِّحالُ إليهِ
أنا موْطِن العشْقِ والإِنْتماءْ

وأوْطانُ كلّ العَذارَى وَحُلْمٌ
يُراوِدُهُنَّ صَباحَ مَساءْ

ما هكذا تُؤكَلُ الكَتِفُ
إن كان الظنُّ بأن لفظ : "الحُبّ " المعسول يجر العفيفة إلى المهاوي فتباً له من "علقم" يُكدر صفو الحياة
جراح العوانس يدميها ما تقول
فكن لهنَّ ولا تكنَّ عليهن

وأرجو ألا يكون الذي كتبت ردة فعل عن هذه
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...5&postcount=17

إياك أخي أحمد

لا تحارب المراة اتركها لامراة اخرى
لا ترمي المراة بحجر ، ما لم يكن حجرا كريما

"وإن معاشر النسوان بحر
عظيم الموج ليس له مراسي"