|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
أنّا فهمت أشياءًا
منهَا أنكِ ظننتِ أنني قدْ لا أأتي ![]() -- جواب خاطئ - أدرِي - ولكنهُ كمدخلِ شُكرٍ فقط لسُؤالِك مع أنّني كُنت بالقُرب فقط ^^" , فشُكرا ياسمِين وقدّمتُ ردك لكونك تستحقين تحيةً غير عاديَّة لكن ليسَ بأيدينَا غير الشُكر ^^ فشُكرًا لسُؤالك عنَّا , وقدْ أجربُ طريقتِك الغريبَة حول ( حدُوث الأشيَاءْ ) مع أنهُ يوجد قانون سمّوه ( قانُون الجذب ) والذي ينصُ على أنَّ ( ما تُفكر بهِ ) , ( هُو ما سيحدُثْ ) أي أنتَ وتفكيرُك ( مغناطيسٌ) لما سيحدُث لك وهذا ما لا أؤْمنُ به أنا وأعتبرهُ من ( خرافات التنميَة البشريَّة ) العديدَة كونه يتنافَى مع إعتقادِي العام حول هذا الأمر بالذات > ( القدرْ ) --- وربما هنالك من يجدُ لهُ ( وجهًا )صحيحًا ويقُول أنهُ مُجرَّد ( فأل ) و ( قدْ كانَ الرسُول عليه الصلاة والسلام ) يُعجبهُ الفأل الحسنْ > إبن ماجَة وأحمد ولكن , ربما لمْ يفرقُوا بين ( الفأل ) و ( الجذب ) الذي يتكلمون عنه فالفأل كما علق الإمام بن حجر العسقلاني على حديث ( كان يعجبهُ الفأل الحسنْ ) أن قال : وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال. لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، ففسَّر الفأل بأنهُ التفاؤُل - رحمهُ الله - وليسَ هُو ( التفكير الذي يغيرُ القدرَ ) فقط لأنكَ تريد شيئًا , ستحصل عليه --- جزيلُ الشكر مرةً أخرى ياسمين |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ...., مرةً, مصيري, ـــــ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc