لما إختفت أخبار ليبيا عن القنوات العربية و الغربية ؟

[أبو عمر الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع حقيقي يعب عن تلك الشفقة الكاذبة التي ادعتها بعض الدول العربية والغرب وأمريكا من جهة أخرى، ومن سار على نحوهم في المتاجرة بدماء الليبيين، لا أحد من هؤلاء يتكلم الآن عن تلك الدماء التي تسوم ليبيا الجديدة، الهدف كان مشتركا وواضحا لا نصرة ليبيا ولا الشعب الليبي ولا تحريره من استعمار أكتشف فجأة أنه تحت طائله، إنها حرب مصالح على الاستئثار بخيرات الليبيين واستعمار جديد بقواعد عسكرية خفيفة تضمن مراقبة ومحاصرة المنطقة أكثر خاصة مصر الجديدة جارة إسرائيل، ولعل هذه الأمور أصبحت ثانوية عندهم فلا استقلال ولا أمن ولا حتى رخاء المعيشة بل هو التطبيل ضد الأنظمة وفقط ولو كان من يخلفها أسوء منها وأمقت.

[~~ أغيلاس ~~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر الفاروق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع حقيقي يعب عن تلك الشفقة الكاذبة التي ادعتها بعض الدول العربية والغرب وأمريكا من جهة أخرى، ومن سار على نحوهم في المتاجرة بدماء الليبيين، لا أحد من هؤلاء يتكلم الآن عن تلك الدماء التي تسوم ليبيا الجديدة، الهدف كان مشتركا وواضحا لا نصرة ليبيا ولا الشعب الليبي ولا تحريره من استعمار أكتشف فجأة أنه تحت طائله، إنها حرب مصالح على الاستئثار بخيرات الليبيين واستعمار جديد بقواعد عسكرية خفيفة تضمن مراقبة ومحاصرة المنطقة أكثر خاصة مصر الجديدة جارة إسرائيل، ولعل هذه الأمور أصبحت ثانوية عندهم فلا استقلال ولا أمن ولا حتى رخاء المعيشة بل هو التطبيل ضد الأنظمة وفقط ولو كان من يخلفها أسوء منها وأمقت.

بارك الله فيك أخي .

أعجبني توقيعك كثيرا،

أخرج الإمام أحمد، وابن حبان في "صحيحه"، وهو في "الصحيحة" (1682) عن أبي موسى قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ :

"إن بين يدي الساعة الهرج" قالوا: وما الهرج قال: القتل إنه ليس بقتلكم المشركين، ولكن قتل بعضكم بعضاً، حتى يقتل الرجل جاره، ويقتل أخاه، ويقتل عمه، ويقتل ابن عمه، قالوا: ومعنا عقولنا يومئذ؟ قال: إنه لتنزع عقول أهل ذلك الزمان ويخلف له هباء من الناس يحسب أكثرهم أنهم على شيء وليسوا على شيء". وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (19231).

و الله إنني لحائر و لا أدري اين عقول أنصار هذه الفتن - الثورات زعموا - ؟ أعموا عن هذه الدماء التي تسيل من أجل لا شيء ؟ ألا يعلمون أنه لا ثمار تُجنى ؟

كلنا نتوق إلى إزاحة الظالمين و إلى تحكيم شرع الله، لكن هذا غيرُ حاصل بهذه الطرق و في ظل هذه المعطيات و الظروف .

[بلال الرومنسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~

بارك الله فيك أخي .

أعجبني توقيعك كثيرا،

أخرج الإمام أحمد، وابن حبان في "صحيحه"، وهو في "الصحيحة" (1682) عن أبي موسى قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ :

"إن بين يدي الساعة الهرج" قالوا: وما الهرج قال: القتل إنه ليس بقتلكم المشركين، ولكن قتل بعضكم بعضاً، حتى يقتل الرجل جاره، ويقتل أخاه، ويقتل عمه، ويقتل ابن عمه، قالوا: ومعنا عقولنا يومئذ؟ قال: إنه لتنزع عقول أهل ذلك الزمان ويخلف له هباء من الناس يحسب أكثرهم أنهم على شيء وليسوا على شيء". وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (19231).

و الله إنني لحائر و لا أدري اين عقول أنصار هذه الفتن - الثورات زعموا - ؟ أعموا عن هذه الدماء التي تسيل من أجل لا شيء ؟ ألا يعلمون أنه لا ثمار تُجنى ؟

كلنا نتوق إلى إزاحة الظالمين و إلى تحكيم شرع الله، لكن هذا غيرُ حاصل بهذه الطرق و في ظل هذه المعطيات و الظروف .

مرحبا اخي العزيز اغيلاس ........
فعلا توقيع الاخ يختصر رواية الربيع العربي .........
رحم الله الامام احمد .... فعلا كان خلف لخير سلف .... ليس كسلف 2012 يدبحون قنصل جزائري حافظ للقران ودرس الشريعة الاسلامية في الجامعة ويعيل اسرته واخوته البطالون
والاغبى من هدا عملولو لحية ولبسوه قميص ثم دبحوه !!
تباااااااااا من دبحه لا يملك شهادة 6 ابتدائي
تحياتي

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر الفاروق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع حقيقي يعب عن تلك الشفقة الكاذبة التي ادعتها بعض الدول العربية والغرب وأمريكا من جهة أخرى، ومن سار على نحوهم في المتاجرة بدماء الليبيين، لا أحد من هؤلاء يتكلم الآن عن تلك الدماء التي تسوم ليبيا الجديدة، الهدف كان مشتركا وواضحا لا نصرة ليبيا ولا الشعب الليبي ولا تحريره من استعمار أكتشف فجأة أنه تحت طائله، إنها حرب مصالح على الاستئثار بخيرات الليبيين واستعمار جديد بقواعد عسكرية خفيفة تضمن مراقبة ومحاصرة المنطقة أكثر خاصة مصر الجديدة جارة إسرائيل، ولعل هذه الأمور أصبحت ثانوية عندهم فلا استقلال ولا أمن ولا حتى رخاء المعيشة بل هو التطبيل ضد الأنظمة وفقط ولو كان من يخلفها أسوء منها وأمقت.

الســـــــــــــــــلام عليكــــــــــــــــــــم



و الله حيرتونا معاكم

عندما كان القذافي حاكما كنتم اكبر و اكثر من اراد قتله حتى قتل اصبحتم اكبر و اكثر من يتباكي عليه

في حياته الايات و الاحاديث عن كفر و نفاقة و نعته بالمجنون ، و في مماته ايات و احاديث عن ايمانه و عدلة و تتمنو رجوعه و تسبون من جاء مكانه ، و لو جاء اخر لقلتم نفس الكلام


اقول لك مات القذافي و انتهى

و الشعب هو من يحكم باي طريقة يشاء و يطلب العون ممن شاء و المهم انه لا يقرأ الكتاب الاخضر بل يقرأ القرآن الكريم و قد خرج لنصر نبيه ضد الناتو و امريكا و غيرها


و انتم لا تبرحون مكانكم