لو كان الأمر يتوقف عند حدود اللغة لتقبلنا الأمر لكن الأمر يتعداه إلى الدين و تابع الناشطين في هذا المجال و ستعرف عما أتكلم
و اكرنيغ أيوما المشكل ذي لعباذ ما شي ذي هوثلايث
لدرجةأن أحدهم قال لا أعترف بالإسلام دينا بل بالدين الأمازيغي فماذا يقصد؟أم تراه يريد الرجوع إلى دين أجداداه ممن عبدوا التيوس و القردة و منهم من كان يهوديا أو نصرانيا
و العجب العجاب كيف لهؤلاء أن يفتخروا بالكاهنة و التي وقفت ضد الفتوحات الإسلامية و الأدهى كيف يقيمون احتفالات تحت صنمها في مدينة بغاي
و ليكن في علمك أن ما يسمى اللغة الأمازيغية هو عبارة عن مجموع أكثر من 500 لهجة
و ترسيمها كلغة يعد خرقا واضحا للدستور فلو كان القانون يطبق حقا لأجري استفتاء شعبي ب نعم أو لا
و هل تقبل أن ترسم لهجات -و إن افترضنا أنها لغة موحدة- تمثل 5 بالمائة من سكان الجزائر ترسم كلغة رسمية و تدرس ؟
و بأي خط ستكتبون؟ بالحروف اللاتينية أم التيفيناغ
أما ماذا قدمت اللغة العربية فهذا معروف لكل الناس فمن هو الخوارزمي و الفارابي وابن خلدون و ابن سينا و و و و و ...
وماذا قدم الأمازيغ؟و ماذا سيقدمون؟
و أنا شاوي و أعرف الخطر القادم من هؤلاء المتمزغين
و الحمد لله ديني الإسلام و كتابي القرآن و أحب كل ما له علاقة بديني أهمها على الإطلاق اللغة العربية