تعجبني مواضيعك كثيرا
ما زال كاين الخير في البلاد مهما بلغ الفساد
في تقديري
الكثير يسعى لخير الوطن ولكن قوة الافساد اكبر من قوة الاصلاح
نربي الطفل على بعض الامور و عندما يحتك بالخارج يجد العكس
مشكل الهوية تم تسييسه ما أثر سلبا على تربية الاجيال
و الحل في اعتقادي
هو الابتعاد عن عقلية الاتكالية ...ليست البلاد متن تعطينا بل نحن من يعطيها
و من أجل هدا يجب الكفاح من أجل بيئة نظيفة و بلاد توفر الفرص و تهيء الظروف لا اشخاص يبعثرون الخيرات
النخبة المثقفة اصبحت لا تعي هدا ...فكيف لفاقد الشيء ان يعطيه....هناك اساتدة لم يطالع في حياته كتابا
يجب أن تستثمر الدولة في ثروتها البشرية.....و لكن هي لا تحتاج هم و تعمل على اتقاء شرهم في ظل القانون الدولي و منظمات الحقوق ووو
و أصبح هدا الدور كله على عاتق الاسرة...و هو اكبر من امكانياتها و ظروفها فالتلميد يعيش خارجا اكثر من البيت
لمادا البيئة التي يتمدرس فيها ابناء الكروش و الكبار ليست نفسها للزوالي
و التلميد دون وعي منه.......اصبح يهرب من الدوام المدرسي و يغش في الامتحان وووو
لان بيئته لا تردعه كما لم تربه ...ببساطة لا تحتاجه مستقبلا و لم يدخل يوما في مجال اهتماماتها