عاش من عرف قدر نفسه ,,,,و هذا الامر أصبح شائعا لدى الطالبات و العاملات بالخصوص و اني امقته مقتا شديدا فأين حياء المرأة و حشمتها زد الى ذلك خروجها اليومي من المنزل للعمل و أي عمل وسط الاختلاااااااااااااط فلا مقارنة بين هؤولاء النسوة و السيدة خديجة رضي الله عنها( التي كانت تاجرة و لكنها لم تكن مخالطة للرجال بل الرسول صلوات ربي عليه هو من كان يقوم على تجارتها ) و طلبها الزواج من أشرف الخلق محمد صلى الله عليه و سلم هنا لا مجاااااال للمقارنة خصوصا و قد تأتيك امراة لا حجاب شرعي لا ديانة لا حياء و ربما عاملة و في مجال فيه اختلاط ,,,,لا لا لا ابدا غير معقول
ما نراه في من لا يخرجن من البيوت لا تتجرا عليه الطالبات و العاملات ونحن نساء ونعرف بعضنا . خاصة عندما اصبحت الماكثة بالبيت تملك الموبايل والانترنيت فلا حاجة لها بالخروج ,وانا لا اناقش موضوع العمل لانه موضوع لا فصل فيه وكل حسب ظروفه.
ما نراه في من لا يخرجن من البيوت لا تتجرا عليه الطالبات و العاملات ونحن نساء ونعرف بعضنا . خاصة عندما اصبحت الماكثة بالبيت تملك الموبايل والانترنيت فلا حاجة لها بالخروج ,وانا لا اناقش موضوع العمل لانه موضوع لا فصل فيه وكل حسب ظروفه.
عندما تكلمت عن الماكثة في البيت أكون قد قصدت تلك العفيفة الشريفة الطائعة لربها و المتحجبة حجابا شرعيا تلك الفتاة التي لا تكثر الخروج من المنزل الا في الضرورة و عند خروجها تخرج مع محرم لها كأمها أو اخيها أو زوجها او ابنها هذا الذي قصدت و تلك هي الجوهرة التي أعني فالمرأة في الاسلام جوهرة لا يراها الا محارمها فلا تعرف زميل في العمل او صديق ,,, قالوا زميل قالوا صديق و لا أدري من اين أتو بهذا الخراف ,,,ثم اني أسأل كل امراة رشيدة عاقلة بعيدا عن الدين و أقول تملكين لؤلؤة ثمينة و جميلة بالله عليك هل تضعينها في رواق المنزل لا و ألف لاااااا بالتأكيد تضعينها في صندوق فلاذي و تبقين مفتاحه في عينيك فكذلك الحال بالنسبة للمرأة عندما تكون في يد الرجل فيخاف عليها و يغار عليها و بعد ذلك كله يطل علينا ممن يحبون الاختلاط و يدعون اليه و يقولون عن هذه الغيرة انها وسواااااس و عدم الثقة يريدون الدياثة و العياذ بالله ,,,,أعود اليك الان في كلامك بالتحديد عند قولك اصبحت الماكثة بالبيت تملك الموبايل والانترنيت فلا حاجة لها بالخروج ,بئس الرد و هل العاملة لا تملك موبايل ,,,المستحيلات السبع ,,و ليس لها نت؟؟ نسب كبيرة منهن يملكنها ,,,,نرجع للموضوع الان و أقول المراة هي المطلوبة و الرجل هو الطالب
عندما تكلمت عن الماكثة في البيت أكون قد قصدت تلك العفيفة الشريفة الطائعة لربها و المتحجبة حجابا شرعيا تلك الفتاة التي لا تكثر الخروج من المنزل الا في الضرورة و عند خروجها تخرج مع محرم لها كأمها أو اخيها أو زوجها او ابنها هذا الذي قصدت و تلك هي الجوهرة التي أعني فالمرأة في الاسلام جوهرة لا يراها الا محارمها فلا تعرف زميل في العمل او صديق ,,, قالوا زميل قالوا صديق و لا أدري من اين أتو بهذا الخراف ,,,ثم اني أسأل كل امراة رشيدة عاقلة بعيدا عن الدين و أقول تملكين لؤلؤة ثمينة و جميلة بالله عليك هل تضعينها في رواق المنزل لا و ألف لاااااا بالتأكيد تضعينها في صندوق فلاذي و تبقين مفتاحه في عينيك فكذلك الحال بالنسبة للمرأة عندما تكون في يد الرجل فيخاف عليها و يغار عليها و بعد ذلك كله يطل علينا ممن يحبون الاختلاط و يدعون اليه و يقولون عن هذه الغيرة انها وسواااااس و عدم الثقة يريدون الدياثة و العياذ بالله ,,,,أعود اليك الان في كلامك بالتحديد عند قولك اصبحت الماكثة بالبيت تملك الموبايل والانترنيت فلا حاجة لها بالخروج ,بئس الرد و هل العاملة لا تملك موبايل ,,,المستحيلات السبع ,,و ليس لها نت؟؟ نسب كبيرة منهن يملكنها ,,,,نرجع للموضوع الان و أقول المراة هي المطلوبة و الرجل هو الطالب
هن موجودات بكثرة يقول النبى صلى الله عليه وسلم فبما معناه ( الخير فى وفى امتى الى قيام الساعة)و لكن هن قلة بالنسبة للكثرة المتبرجات المكثرات الخروج من المنزل ,,,,هن سلعة غااااالية مطيعة لله عز و جل قال تعالى
(و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى)و قال سيد الخلق أجمعين في شأن صلاتهن في المساجد ( بيوتهن خير لهن )هذا بالنسبة لمسجد مكان عبادة فمابالك بشركة او مؤسسة يحدث فيها اختلاط على الدوام صباح مساء ,,,,,ان تكريم المراة يكون في قرارها في بيتها و ليس التحرر كما يدعون فهل هذا تكريم للمرأة !!!!!!!!، أم أنه امتهان لها و لكرامتها ؟ أن تزاحم الرجال ، و تكدح في طلب العيش مع وجود من يُنفق عليها ، و هي مع هذا تعاني في الحمل و الولادة و النفاس ، و الرضاع و الحيض ، و التربية و رعاية شؤون البيت ، و هذا كله لا يعانيه الرجل ، إذا فهي فعلا ان انصاغت وراء دعاة التحررقد كلفت نفسها أعباء إضافية ، و هي بهذا قد ظلمت نفسها من حيث تدري أو لا تدري !! .و ما أكثرهن من يغلبن العقل على الشرع في مسألة خروج المراة و اختلاطها بالرجال و ايجاد الاعذار الواهية الحقيرة كلزوم وجود طبيبة لتطبيب النساء نعم لوجود طبيبة فهي فئة تضحي من أجل أن تعيش فئات اخرى في طاعة الله و رسوله ,,,,الأصل أن تستقري في البيت، أيتها المرأة المسلمة، الأصل بيتكِ، بيت زوجكِ، بيت أولادكِ، الأصل أن تربي أولادكِ تربيةً صالحة ينتفعون بها وينفعون الناس مِن بعدُ، هذا هو الأصل، و الخروج هو الاستثناء في حالات الضرورة الملللللللللحة لذلك بلباس شرعي ساااتر ,,,,والمرأة التي تهز سرير ابنها بيمناها تهزُّ العالم بيسراها، لأنه كلما كانت اللبنة الأولى، وهي الأسرة ؛ صحيةً، متوازنةً، منتظمةً، مستقيمةً كان الإنتاج خارج البيت مُضاعفاً، قال صلى الله عليه و سلم أيما امراة قعدت على بيت اولادها فهي معي في الجنة و اشار الى اصبعيه السبابة و الوسطى , فلا تحرمي نفسكي هذا الاجر الباق فمال الدنيا يفنى ,,,و لا تنجري نحو الطريق الى العمل و تحقيق الدات والطموح كلها مصطلحات لتدمير النسيج الاجتماعي و مخالطة الرجال وبعدها فقدان الأنوثة و النتيجة تأخر في سن الزواج و القبول بعدها بأي خاطب او حتى البحث عنه باي وسيلة و حتى في العالم الافتراضي عن طريق مواقع الزواج ههههه و من النتائج ايضا طلاق أو عنوسة أو خلع و القادم أعظم لكل من تبعو هده المصطلحات تحقيق الذات, الطموح , الاستقلالية المالية, التحرر,,, في الاخير هناك من يتزوج فتاة لذاتها و خلقها و هناك من يتزوج فتاة لمرتبها فالفرق شااااسع و واااضح ان تختار مثلا فتاة في الثامن عشر من عمرها بمستوى ثانوي و ان تختار فتاة عاملة ,,,,الكلام يطول
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية