السلام على كل مؤمن لا يتاجر و لا ينافق بارواح الابرياء.اختي ام راضيه اولا انا كذلك فقدت العزيز الغالي بسبب فتوى هؤلاء الكلاب فعزيزي ذهب ضحية مجرمين نعرفهم جيدا و نعرف انتمائهم الحزبي و من كان وراءهم,فعزيزي لا يعرف لا نزار ولا هزار لانه بكل بساطه كان من عامة الشعب البسيط له عمل متواضع .فلو كانو رجال (ولا اضن ذلك )لذهبو مباشرة الى نزار او غيره من الجنرالات طيلة ال 10 سنوات لم نسمع ان هؤلاء الكلاب السفله مسوا واحد من الذين الان يتكلمون عنهم من الجنرالات. مادام تعرفو نزار و غيره يا كلاب لماذا قتلتم شابا يعمل في مكتبه لبيع الكتب لا يعرف حتى التكلم في السياسه ولا ينتمي لاي حزب
اما كبيركم الذي علمكم السحر بلحاج فانه كذاب اشر لانه لم يستنكر يوما الارهاب(اتحداه ان يقول ان ماجرى في التسعينات كان ارهاب لان الشباب الذين افتى لهم بذلك سوف ينقلبون عليه.اذ كيف يفتي لهم انه جهاد ثم يقول عنهم ارهابيين) فاذا كان الجنرالات فعلا من قام بذلك فلصالحه ان يقول ان هذا ارهاب
ثانيا لما التحق ابنه المقبور بالقاعده قال هذا الكذاب ان ابنه اخذته المخابرات و هذا مسجل و لما ظهرت صورة ابنه على الموقع الخاص بالقاعده و هو يحمل السلاح مع الكلاب امثاله, سكت بلحاج .فاذا ابنه التحق بالقاعده دون استشارته (وهذا استبعده)فلماذا اتهم جهات اخرى(و كما قلت هذا مسجل) كذبا.و ان كان يعلم فالكذب بين و في كلتى الحالتين المصيبة اعظم.فلما سئل الرسول الكريم هل المسلم يفعل و يفعل و يفعل قال نعم فلما قيل له هل المسلم يكذب قال لا لا لا
فنحن لا نعرف و لم نرى في حياتنا لا نزار ولا غيره بينما نعرف من قتل اعزائنا جيدا بالاسم و اللقب و العائله و الانتماء الحزبي فلا داعي لهذا النباح ولي هو راجل و ولا يعرف يهدر ذرك هاذ الناس الجنرالات معظمهم راهم في التقاعد اروح ليهم و يترك البسطاء
اختي ام راضيه ليس صعب ان نحمل نحن كذلك السلاح و اترصد هؤلاء الكلاب و نقتص لاعزائنا لكننا نؤمن باننا سوف نقف امام الله ولا نريد ان نكون من الذين (القاتل و المقتول في النار )و العياذ بالله بل لنترك هؤلاء الاوباش الخوارج وحدهم ينالوا هذا الجزاء مع كل من يهرف بما لم يعرف
اختي ام راضيه لا تعزيني ولا اعزيك في اعزائنا لانهم شهداء الغدر و الخيانه و سوف يقفون امام الله و يقولون (سل هذا فيما قتلني) وكل نذل اراد التغطيه او التمويه او المدارات سوف يحشر مع من احب اما نحن فلا علاقة لنا لا بالسلطه ولا بالجنرالات و نتمنى ان نكون من السبعين الذين يشفع لهم الشهيد يوم الدين اااااااااامين